شادي طلعت Ýí 2022-10-10
إنه نفس المشهد الذي نراه اليوم
الإعلام الذي يمسك بالطبل والمزمار للرئيس
بالأمس لم يكن هناك فضائيات وتوك شو، فكان الفنانين البديل لتزييف الحقائق، بل وطمسها، والدفاع عن الباطل لآخر نفس.
حجم تركيا يتعاظم إقليمياً ودولياً
فَارِقَة بشار الأسد غَيَرتْ قواعِدْ التَغيِيِرْ
دعوة للتبرع
التسمي باسماء الله: ورد في إحدى مقالا تكم عدم جواز تسمية البشر...
الذبح العظيم : قال الله تعالى في قصة سيدنا إبراه يم لما أراد...
العدة والمتعة : هل عدة المرا ة اذا مات زوجها عام واحد ام اربعة...
إضافة رائعة: ( أم يقولو ن افترى على الله كذبا فإن يشأ الله...
توبة مهندس إنشائى: أنا مهندس انشائ ي ،، حين كنت ابني بيتا لنفسي...
more
ماقد لاتعلمه يا أستاذشادى أن عبد الحليم كان جاسوسا مزدوجا بين عبد الناصر والحكام العرب الذين كانوا يستضيفونه دائما وتستطيع مراجعة موقف الملك الحسن وتكفله بعلاجه فى مرض موته واستعداده لدفع الملايين للحفاظ على حياته.
كان صلاح جاهين أفضل منه فقد كان صادقا مع نفسه عندما كف عن كتابة الأغانى الدعائية للطغاة وعندماسئل عن السبب قال بأنه كان مخدوعا وشارك فى خداع الشعب المصرى ولايريد تكرار ذلك.