شادي طلعت Ýí 2022-10-10
إنه نفس المشهد الذي نراه اليوم
الإعلام الذي يمسك بالطبل والمزمار للرئيس
بالأمس لم يكن هناك فضائيات وتوك شو، فكان الفنانين البديل لتزييف الحقائق، بل وطمسها، والدفاع عن الباطل لآخر نفس.
حافة التغيير الجذري بيد إسرائيل
الجمهورية المصرية فقط. آن أوان الانسحاب من جامعة الدول العربية
أيمن نور المعارضة الحقيقية والديكور السياسي أحمد الطنطاوي
دعوة للتبرع
زوجتى تسرقنى: تزوجت فتاة فقيرة بعد أن طلقت بنت عمى ، ولى منها...
أنا .. وهو .. وهى ..: وقع نزاع بينى وبين شريكت ى فى الشرك ة ، ووصل...
سؤالان : سؤال ان ومظلو مان سؤال ان موضوع هما ...
الوصية من تانى : هل يصح أن يعطى الشخص وصية قبل موته لبعض الناس...
الانعام 136-140 : لااعر ف استخد ام الكمب يوتر جيداو قد ...
more
ماقد لاتعلمه يا أستاذشادى أن عبد الحليم كان جاسوسا مزدوجا بين عبد الناصر والحكام العرب الذين كانوا يستضيفونه دائما وتستطيع مراجعة موقف الملك الحسن وتكفله بعلاجه فى مرض موته واستعداده لدفع الملايين للحفاظ على حياته.
كان صلاح جاهين أفضل منه فقد كان صادقا مع نفسه عندما كف عن كتابة الأغانى الدعائية للطغاة وعندماسئل عن السبب قال بأنه كان مخدوعا وشارك فى خداع الشعب المصرى ولايريد تكرار ذلك.