من أخلاق القرءان فى المعاملات مع المختلفين معك فى الدين.

عثمان محمد علي Ýí 2018-10-16


 1- َ((وقُلۡ ءَامَنتُ بِمَآ أَنزَلَ ٱللَّهُ مِن كِتَٰبٖۖ

2-وَأُمِرۡتُ لِأَعۡدِلَ بَيۡنَكُمُۖ

3-ٱللَّهُ رَبُّنَا وَرَبُّكُمۡۖ

4-لَنَآ أَعۡمَٰلُنَا وَلَكُمۡ أَعۡمَٰلُكُمۡۖ

5-لَا حُجَّةَ بَيۡنَنَا وَبَيۡنَكُمُۖ

6-ٱللَّهُ يَجۡمَعُ بَيۡنَنَاۖ وَإِلَيۡهِ ٱلۡمَصِيرُ .))  الشورى 15

==

الإجتهاد 

فلماذا تظلمهم بسبب دينهم ؟

ولماذا تُخرجهم من عبوديتهم لله مع أن الله رب العالمين جميعا سبحانه وتعالى ؟ 

ولماذا تريد ان تفرض عليهم نتيجة افكارك وأعمالك ؟

ولماذا تُجادلهم فى صحة أو فساد عقيدتهم؟  

ولماذا لا تؤمن بأن الخالق جل جلاله هوالذى سيُحاسبكم جميعا وليس حضرتك ؟

اجمالي القراءات 4888

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق