جلال الدين Ýí 2014-02-05
يأجوج و مأجوج و بني إسرائيل. إفساد المسلمون و تعذيبهم بيأجوج و مأجوج و عودة بني إسرائيل إلي القدس و التفسير المعاصر للآيات الكريمه
وَحَرَامٌ عَلَى قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا أَنَّهُمْ لَا يَرْجِعُونَ الأنبياء (95 -
حَتَّى إِذَا فُتِحَتْ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ وَهُمْ مِنْ كُلِّ حَدَبٍ يَنْسِلُونَ الأنبياء (96-
وَاقْتَرَبَ الْوَعْدُ الْحَقُّ فَإِذَا هِيَ شَاخِصَةٌ أَبْصَارُ الَّذِينَ كَفَرُوا يَا وَيْلَنَا قَدْ كُنَّا فِي غَفْلَةٍ مِنْ هَذَا بَلْ كُنَّا ظَالِمِينَ الأنبياء (97-
هذه الآيات تتكلم عن القريه التي أهلكها الله و قرر أن أهلها لن يرجعون إليها إلا إذا فتحت يأجوج و مأجوج(ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ أَيْنَ مَا ثُقِفُوا إِلَّا بِحَبْلٍ مِنَ اللَّهِ وَحَبْلٍ مِنَ النَّاسِ وَبَاءُوا بِغَضَبٍ مِنَ اللَّهِ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الْمَسْكَنَةُ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُوا يَكْفُرُونَ بِآَيَاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ الْأَنْبِيَاءَ بِغَيْرِ حَقٍّ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ آل عمران (112) - )
و يأجوج و مأجوج هو من سيدعمون أهل القريه(بني إسرائيل)للعوده إلي تلك القريه(القدس)و سيكون ذلك بقوه و بأس شديد. يقول الشيخ أحمد عمران في قراءته المعاصره لتلك الآيات أن القوم هم اليهود و القريه هي بيت المقدس(القدس) و يأجوج و مأجوج هم داعمي النظام العالمي الجديد أو الشرق الجديد(دولة بني إسرائيل الأخيره=2) كما يقول بوش الأب و الأبن. و يمكنك متابعة شرح الشيخ الجميل جزاه الله خيرا و بعد.
httpv://www.youtube.com/watch?v=mC01E3CKsxg
و نضيف دراستنا التي تؤكد هذه النظره المعاصره للشيخ أحمد عمران كما يلي:
لتفهم كيف يعمل يأجوج و مأجوج (كما عملوا من قبل في التاريخ القديم(تاريخ الفرعون) حاول التدقيق في هذا الفيلم أيضا:
httpv://www.youtube.com/watch?v=SJMVa6-RcYc
في المقابل ندرس هنا الطرف الآخر من المعادله أو الصراع :و نسأل ...من هم من ورثو تلك القريه من بعد اليهود بني صهيون؟ هم المسلمين.
ماذا حدث لهم كي يعود هؤلاء القوم(بني إسرائيل) و يتمكنون من القدس مره أخري؟ و أيضا يعلوا شأن يأجوج و مأجوج الداعمين للصهيونيه العالميه؟
هذا السؤال هو محور دراستنا الآن و الجواب نأتي به من القرآن بعد أن هداني الله إليه و الجواب يكمن في سورة الإسراء حيث قال الله عز و جل و حدّثنا عن القصه المقابله لما نوهّنا إليه من قصة تحريم القريه علي أهلها بعد هلاكها(م) و تابع معي المولي يحدثنا عن وعدهقضاءه لبني إسرائيل في الكتاب فدقق معي أخي في الآيه التاليه:
وَقَضَيْنَا إِلَى بَنِي إسْرائِيلَ فِي الْكِتَابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الْأَرْضِ مَرَّتَيْنِ وَلَتَعْلُنَّ عُلُوًّا كَبِيرًا الإسراء (4) -
لاحظ أن المولي يكلمنا نحن(يحدثنا في كتابه= القرآن) فهو يكلمنا نحن.(المُخاطب الحاضر الذي يقرأ القرآن) و للإشاره إلي المخاطب الحاضر يستعمل الله حرف التاء(لتفعلن... انت) ..
و يقول أنه قضي إلي بني إسرائيل في الكتاب.....
و هنا يقول أنه قام بعمل القاضي و ترك الإختيار للفاعل بأن يفعل ما يشاء إما أن يؤمن و إما أن يكفر.....
و لاحظ لفظ < لتُفسِدنٌ>........... و نلاحظ أنه يبدأ الكلمه بحرت التاء التي تشير إلي الضمير أنتم(لتُفسِدن أنتم) أيها السامعين للقرآن و القارئين له و لم يقول المولي <ليُفسِدّنٌ> فلو قال المولي هذا فإنه يشير إلي إفساد بني إسرائيل و لكن هو يشير إلي إفساد المسلمون في الأرض و بعدهم عن كلام الله(قرآنه). لفهم هذه النقطه نقول.... المسلمين هم المُخاطب الذي يقرأ القرآن( المخاطب الحاضر و يشار إليه بحرف التا( لتفعلن) أما المُخاطب الغائب(في خطاب القرآن) و هم بني إسرائيل و يشار إليهم(إن وُجد ما يدعي الإشاره إليهم في القرآن) بحرف الياء(ليفعلُن) و لا ننظر هنا إلي النون لإنها للتأكيد و في كلا الحالتين. و من الممكن أن نستعمل مثال آخر بدون النون(لتأتي معي إلي المدرسه (المخاطب حاضر و التاء هنا إشارؤه إلي أنت و هو ضمير في محل رفع فاعل أو لياتي نعي إلي المدرسه (المخاطب هنا غائب يشار إليه بالياء (و الياء هنا حرف إشاره يشير إلي لفط <هو> في محل رفع فاعل ... فعندما نشير بحرف التاء فإننا نشير إلي مُخاطب حاضر و لكن عندما يكون المُخاطب غائب فإننا نشير إليه بحرف الياء. و هذه هي القاعده النحويه للإشاره. و لو نظرنا للآيه فسنجد ان الإشاره هنا بالتاء (لتُفسدُن) أنتم أيها المخاطبين الحاضرين.
إشتكانا الرسول لربه ( وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآَنَ مَهْجُورًا الفرقان 3)........و هنا يقرر المولي أن الإفساد هذا سيكون مرتين و هنا يكون العدد مقفول لا يحتمل الزياده أو النقصان. و عندما نتكلم عن المره الأولي من تلك المرتين فنشير إليها ب ( أولاهما) أي أوي المرتين و عندما نريد أن نشير إلي المره الثانيه من تلك المرتين فنشير إليها بلفظ ( الآخره) أي المره الآخره من المرتين . مثل خط قطار بين بلدتين فنشير إلي نقطة البدايه بالمحطه الأولي(أول الخط) و و البلده الثانيه (الآخره= أو الأخيره) و نذكرها بآخر الخط.. .- .
ولاحظ معي و تدبّر أخي القارئ التأكيد الذي يؤكده المولي لما نشرحه هنا في الآيه التاليه:
فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ أُولَاهُمَا بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَادًا لَنَا أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجَاسُوا خِلَالَ الدِّيَارِ وَكَانَ وَعْدًا مَفْعُولًا. الإسراء 5 -
يقول المولي أنه عندما يجيئ ميعاد أولي المرتين سيبعث المولي علينا(عليكم) يا أمة الإسلام با من هجرتم القرآن يا من إشتكاكم الرسول الكريم لربه لهجرانكم القرآن . و هنا نلاحظ التأكيد في إستخدام لفظ(عليكم) و لم يقول المولي(عليهم) عليكم هنا تشير علي أهل القرآن أو الذين من المفروض أن يكونوا أهل القرأن و لكنكم هجرتموه. فلو قال المولي لفظ (عليهم) لكان لفظ الإشاره يشير إلي بني إسرائيل و لكن قال ( بعثا عليكم) أي عليكم أنتم يا مسلمين يا من كنتم أن تكونوا أهل للقرآن بل هجرتموه فحق عليكم العذاب الذي قد منعه المولي عنكم عندما كنتم متمسكون بالقرآن و لكن زال سبب دعم الله لكم فترككم لعباد له(و ليس عباد الله بل عباد له).
الفرق بين عباد الله و عباد لله:
إِلَّا عِبَادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَ الصافات (40) -
يَا عِبَادِ لَا خَوْفٌ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ وَلَا أَنْتُمْ تَحْزَنُونَ الزخرف (68) -
عَيْنًا يَشْرَبُ بِهَا عِبَادُ اللَّهِ يُفَجِّرُونَهَا تَفْجِيرًا الإنسان (6) -
و هنا نشاهد أيات محكمات يظهر منها معني عباد الله أي العباد الذين أخلصو لله و عبدوه حق عبادته و أمنوا به حق إيمانه و هنا إشاره علي أن العباده التي يقومون بها عبادة إختياريه إختاروها و قاموا بها حق قيام.
أما عباد لنا فليس شرط أن يكونو مؤمنين و موحدين لله و نري إشاره في هذا اللفظ أن عباد لنا تشير علي العبوديه الإجباريه و ليست الإختياريه و هنا نلاحظ الإنطباق بين شرح الشيخ أحمد في سيرة يأجوج و مأجوج و بني إسرائيل و هنا في شرحنا عن الطرف الآخر من المعادله(الأحداث)( أحداث آخر الزمان) و تمكين بني إسرائيل من القريه(القدس) بعد أن حرمها الله عليهم (إلا) بفتح يأجوج و مأجوج. و هنا نلاحظ مفتاح الأمور الذي يكمن في العوده إلي الله كما كان ذي القرنين مؤمنا لله فإستطاع أن أن يردع يأجوج و مأجوج و يهزمهم بعد أن كانوا مفسدون في الأرض فهزمهم بعون الله و عون المظلومين له.
يستمر المولي في تأكيده لما بدأه بأن الذين سيفدون في الأرض هم المسلمون و أن من سيرسل عليهم عبادا له( يأجوج ومأجوج)
ويقول:...ثُمَّ رَدَدْنَا لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ وَأَمْدَدْنَاكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَجَعَلْنَاكُمْ أَكْثَرَ نَفِيرًا الإسراء 6 -
و هنا يستمر المولي في تأكيد ما بدأه و يقول ثم رددنا( لكم) و هنا الحديث موجه إلينا (قارئي القرآن و المسلمين )و التأكيد التالي أيضا بلفظ( عليهم) أي علي بني إسرائيل و ليس عليكم. و أيضا يزداد التأكيد بلفط (أمددناكم) أي انتم يا من تقرأون القرآن( يا مسلمين) (و جعلناكم) أي أنتم يا مسلمين. فلا تصيبك حالة من الرعب أخي القارئ المشكله أننا هجرنا القرآن فكان لزاما أن لا نستطيع أن نقرأ و لا أو نفهم نص مثل هذا و هو واضح كالشمس في الظهيره في يوم مشمس. و أحمد الله علي هدايته لنا لفهم الآيات.
إِنْ أَحْسَنْتُمْ أَحْسَنْتُمْ لِأَنْفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الْآَخِرَةِ لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُوا مَا عَلَوْا تَتْبِيرًا الإسراء 7-
هنا أيضا يزداد التأكيد تأكيدا بعد تأكيد و تأكيد يلي تأكيد نشاهد أن المولي يشير إلي من هم الذين أفسدوا و يقول لهم(لكم)( إن أحسنتم) أي انتم و ليس هم لأن نصيبهم معروف و ليس فيه رجعة و قد قضي الله لهم أمرا فهم في العذاب.و (أسأتم) أنتم و ليس هم.
و هنا يتكلم المولي عن الآخره:
و التي تفهما خطأ علي أنها نهاية الزمان و يوم القيامه و لكن المولي يقول انه إذا جاء وعد المره الآخيره(لأنه حدّد أنهم مرتين) مرة أولي(أولاهما) و آخره(أخيرة بلفظنا العامي) فهنا المعني إذا جاء ميعاد(وعد) المره الآخرخ(الثانيه من الوعد المحدد ب2) سيحدث هنا إساءه للوجوه و سيدخلون بني إسرائيل المسجد كما دخلوه في المره الأولي(من الوعد)
عَسَى رَبُّكُمْ أَنْ يَرْحَمَكُمْ وَإِنْ عُدْتُمْ عُدْنَا وَجَعَلْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ حَصِيرًا الإسراء 8-
و هنا يكلمنا الولي و يقول عسي أن يرحمنا و كلما عدنا للإفساد عاد الله إلي قضاءه و ترك يأجوج و مأجوج يفسدون فيكم و يعود العذاب غلينا مره أخري و يعود بني إسرائيل للقريه(القدس=بيت المقدس)
و يؤكد المولي لنا أنا السبب هو هجراننا (كم) للقرآن و يقول:
إِنَّ هَذَا الْقُرْآَنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا الإسراء 9-
و ها هو المولي يشرح لنا أن القرآن هو مصدر الهدايه للذي هو أقوم و لكن نحن نصر علي هجرانه و العناد و البحث عن أخطاء لمن يعيشون به و التربص لهم و لكن الله غالب علي أمره حيث قال: وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ الأنبياء
الأخ مشكور علي التعليق
نحن هنا نتناول جنب واحد و هو عودة القوم الذي اهلكهم الله بأعمالهم و كيفية العودة و إرتباط هذه العوده بشيئين ضروريين هما:
1-إفساد المسلمون في الأرض
2- يأجوج و مأجوج الذين يدعمونهم
حاول دراسة التحليل للوصول إلي هدف الدراسه و هو أن المسلمون هم من يفسدون إيمانهم بهجرانهم للقرآن الذي أدي إلي ضعفهم أمام مكر يأجوج و مأجوج. و لذلك كان لزاما علي الله أن يرسل علينا عباد له( ليس عباده لإن الفرق مذكور في التحليل) فيهزمون المسلميين في ديارهم و ليس هناك مفر من هذا و ليس هناك قوة ستمنعهم من هذا (شاهد تحليل الشيخ)
و لاحظ الإشاره (ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ أَيْنَ مَا ثُقِفُوا إِلَّا بِحَبْلٍ مِنَ اللَّهِ وَحَبْلٍ مِنَ النَّاسِ وَبَاءُوا بِغَضَبٍ مِنَ اللَّهِ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الْمَسْكَنَةُ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُوا يَكْفُرُونَ بِآَيَاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ الْأَنْبِيَاءَ بِغَيْرِ حَقٍّ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ آل عمران (112) - ) أي أن أهل هذه القريه التي حرمها الله عليهم(بني إسرائيل) ضرب الله عليهم الذلة و المسكنة ......... إلا بحبل(بعون) من الله و حبل(عون من الناس) و عون الناس هذا نوعان:
نوع إيجابي= دعم مباشر من يأجوج و مأجوج
نوع سلبي: و هو هجراننا للقرآن الذي يتبعه فسادنا
و أخيرا شكرنا الكبير لمرورك علي المقال
الاخ العزيز
لقد بدأت بمشاهدة مقطع اليوتيوب اعلاه ثم بعد دقائق توقفت لان الموضوع خرج كليا عن التدبر القرآني واصبحنا نبحر في ضلال الاحاديث ولهوه .
المحدث يشير الى مشاهد يوم القيامة وان الله سبحانه وتعالى يطلب من آدم فرز اهل جهنم ويحدد اعداد ..... الخ الخ
فيا اخي العزيز ... متى كانت يوم القيامة مشاهد فوضى كما تمثلها هذه الاحاديث ؟؟؟
كيف تقف الملائكة والروح فلا تسمع الا همسا ؟؟ ثم نشاهد هذه الاحاديث الفاسدة تمثل مسرح يوم القيامة فوضى عارمة ليس لها اول من آخر ؟؟؟
ناس تركب الراحلة .... وناس تركض ... وناس تهرع تدور لها عن شفيع مثل المقطوع من الخبز ... فيقول آدم اذهبوا الى محمد لانني عصيت ربي فاخرجني من الجنة ......الخ الخ
المقال الذي احضرته مررت عليه سريعا ، لقد تكلمت عن يأجوج وماجوج ثم قفزت الى ربط لعن الله على اليهود لقتلهم الانبياء وشبهت انهم من المسلمين الضالين ثم تحولت الى موقع آخر ...... الخ
والفيديو يتكلم عن نزول المسيح وهذا موضوع آخر له بحث كبير وليس له اي دليل حتى من القرآن .... ان القرآن ليس احجية ولغز وعذاب للناس حتي يستحيل عليهم معرفة ان المسيح سينزل ام لا ؟؟؟ فلا نبي بعد محمد بن عبد الله بدلالة القرآن ... وان عاد جدلا عيسى فاول ناس ستقتله هم النصارى واليهود استمرارا في تعنتهم ... ولن يقتنعوا ان الاسلام المحمدي بمذاهبه اللا نهائية هو الصح وحتى هم نفسهم سيحاربون عيسى ويدعون ان كتاب البخاري هو الصح ... الخ الخ الخ
الله يهدينا جميعا
كي نتبادل التحاور يجب أن نقرأه جيدا أخي أحمد. عسي الله أن يهدينا جميعا لما إختلفنا في من الحق
الإختلاف بين الناس أنواع:
فمنهم المؤمنين الذين يختلفون فيه من الحق: أي أنهم كلاهما يبحر في بحر الحقيقه و يريدان (في أعماق قلبهم ووجدانهم أن يهديهم اللهه إلي الحق.
يأجوج و مأجوج يستخدمون الموجات الصوتيه في السيطره علي الإنسان عن بعد
الفرق بين أنزل, نزّل و أتي و العلاقه بين الوحي المعنوي و الوحي المادي
يأجوج و مأجوج و بني إسرائيل. كيف سيعودون إلي القريه التي حرمها الله عليهم؟
دعوة للتبرع
هنيئا لك ..!: لا اعرف كم انا مقصر بحق نفسي في عبادة الله ....
الصدع بالحق: أرى نفسي تواقا للرجو ع للصدع بآيات الله...
ثلاثة أسئلة: السؤا ل الأول : ما هى مشكلة سوريا فى تصورك ؟...
لغة الملائكة: ما هي لغة الملا ئكة مع البشر ؟ ...
التسبيح : سبح ويسبح . ما الفرق بينهم ا ...
more
وفقكم الله دوما لما ترمون من وراء القصد الطيب في تدبر آيات الله تعالى الا ان التفسير المقدم من قبلكم نسي الربط التالي لمعنى يأجوج ومأجوج :-
1- ان الرجل الذي خاطبه الله تعالى بذو القرنين هو الرسول سليمان لمعنى القرن اي القوم فهو ذو القومين الانس والجن
2- ان الله يوحي لهذا الرجل سليمان الرسول عليه السلام بقوله تعالي :
- انا مكنا له في الارض
- وآتينه من كل شيء سببا
- قلنا يا ذا القرنين ( اي انه تعالى يوحي لهذا الرجل )
- اما ان تعذب واما ان تتخذ فيهم حسنا ( وهذا ما خوله سبحانه وتعالى لسليمان على الانس والجن خصوصا يعملون له تحت الجهد والعذاب )
- قال اما من ظلم فسوف نعذبه ثم يرد الى ربه فيعذبه عذابا نكرا * واما من ءامن وعمل صالحا فله جزاء الحسنى وسنقول له من امرنا يسرا ( دليل آخر على رسالة سليمان لهذين القومين
ان ياجوج وماجوج قوم لا يكادون يفقهون قولا ---- وهذا ليس من شيم الامريكان وغيرهم من الامم التي قمتم بتفسيرهم انهم هم الياجوج والماجوج ؟؟
- قال هذا رحمة من ربي ( دلالة على ان الرجل مرسل له ونبي من الله )
وانا انصح كل اخواني من اهل القرآن ان نبتعد عن هذه الآيات المتشابهة وان لا نبحر فيها خشية المحظور وان نشطح بافكارنا الى اماكن غريبة حيث ان الآية تتكلم عن النفخ في الصور بعد ان يندك وينهار السد ....
هناك عدة تفاسير لهئا الموضوع وانا اتوقف هنا عند هذه الآيات فقط كما فهمتها