عن
ابراهيم احمد
تاريخ الانضمام
|
: |
2015-12-30 |
الرتبة
|
: |
����
|
بلد الميلاد
|
:
|
ابن الجزيرة
|
بلد الاقامة
|
:
|
حيث يكمن السلام
|
مقالات منشورة
|
: |
18
|
اجمالي القراءات
|
: |
197,479
|
تعليقات له
|
: |
73
|
تعليقات عليه
|
: |
18
|
معدل القراءة
|
: |
10971.06
|
معدل التعليق
|
: |
1.00
|
مرحباً أعزائي الكرام من موقع [أهل القرآن] يشرفني الإنضمام أليكم في هذا الموقع الرائع لأشارك معكم أرائكم حول تدبر القرآن الكريم ، وأرجوا أن نتعاون ، ونجتهد جميعاً لنشر الخير ، و الفائدة لأنفسنا ولغيرنا ، وأن تكون قلوبنا موحده لطاعة الله ، و صافية ، وخالصة النيه لوجهه سبحانه ، هدفي من المشاركة في هذا الموقع الكريم ، و المبارك هو أنني أعشق الفضول ، و المعرفة ، و الإطلاع ، وأريد الوصول إلى الحق ، و الحقيقة ، وأشكر الله تعالى الذي أرشدني إليكم من خلال الدكتور و معلمي وأبي الفاضل :: احمد صبحي منصور ، ولذي بفضل الله ثم به تبصرت بنور الحق ، ولخروج من ظلمات الشرك وأهلة قبل فوات الأوان ، وقد قادني إلى هذا الموقع الرائع ، وأدعوا الله أن يرشدنا جميعاً إلى الحق ، وأن يزيدنا بفضله ايماناً و علماً و تقوى وخشيه منه ، وأن يطهر قلوبنا من الشرك وأهلة ، وأن نتمسك بهداه لكي نصل إلى رضاه ومبتغاه ، ومن ثم تتكشف لدينا الحقائق لمفاهيم الإعجاز في أياته من خلال القرآن الكريم ،وتوجيهاته و معانيه الرائعة ، التي قضى عليها التراث وشوهتها الأديان الأرضيه وحرفوا بها في سبيل ثقافتهم وتباع لهوى وضلالات ماوجدوا عليه ابائهم ، وأتمنى من الله أن يفهم الناس الدين على الوجه الصحيح ، وأن نكون مسلمين حقيقين من القلب ، مسلمين وجهنا لله وحده ، و في ذات الوقت مسالمين لغيرنا ، وهذا الإسلام على حقيقته ، و هذا بما تعنيه كلمة [الإسلام] فالدين الإسلامي ليس مجرد أسم أو لقب لا معنى له يطلق كاباقي الأديان ، إنما الإسلام هو صفه ، وخلق راقي ، ورفيع وهذا مايدعونا ويعلمنا اياه ربنا سبحانه وتعالى من خلال القرآن الكريم من أخلاق ، وصفات راقيه ، وذلك حتى نكون خير أمة اخرجت للناس ، وأن لا نفترق في ديننا ، وأن نتمسك بحبل الله ، و أن نكون ربانيين كما قال الله تعالى {مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُؤْتِيَهُ اللَّهُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ لِلنَّاسِ كُونُوا عِبَاداً لِي مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلَكِنْ كُونُوا رَبَّانِيِّينَ بِمَا كُنْتُمْ تُعَلِّمُونَ الْكِتَابَ وَبِمَا كُنتُمْ تَدْرُسُونَ} والله الولي و الموفق والهادي ، و أشكركم على حسن المتابعه ، وأطيب تحياتي لكم جميعاً .