اضيف الخبر في يوم السبت ٢٦ - ديسمبر - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: CNN
هات الجمل يا على -السعودية: كبسولات بول الإبل لمعالجة أمراض السرطان
أنا منفتح جدا لكل علاج يطرحه أي باحث لمكلفحة السرطان و بعيدا عن التخلف و التطرف أقول: ليس من المنطق أن نحارب الخبرة لمجرد ذكرها في حديث كاذب، بل المنطق أن نتتطر و نرى النتائج المعتمدة عالميا و من ثم نحكم. لا أريد أن أطرح رأيي الشخصي في هذا الموضوع، غير أني أعتبر الطب التقليدي و في جميع الحظارات ذخرا للإنسانية لا يستهان يه.
على سبيل المثال: حصلنا على عينة من شخص ما لايمكنك التعرف عليها من القوام أو الرائحة أو من بقية الخواص الفيزيائية اهذه العينة.
الشخص كان في أفريقيا و قد حصل عليها بدوره من رجل زعم أنه قد شفي من مرض سرطان البروستاتا (الدرجة الثانية) بعد تناوله هذا (المسحوق)و قد وصفه له طبيب أدغال من أفريقيا)
الرجل الذي أعطانا المادة نثق به و هو بدوره يثق بالرجل الذي أعطاها إياه.
بعد نقاش قررنا أن نقوم بدراسة أولية للمادة و من ثم نحدد وجهة نظرنا بخصوصها.
النهاية كانت جميلة و المادة شديدة الفعالية مع ندرة الأعراض الجانبية، و ربما نسمع بعد سنتين عن هذه المادة و قصتها في نشرات الأخبار.
علينا و كما نبه إستاذنا الدكتور منصور من قبل، أن ننكر نسبة هذه الأحاديث لرسول الله من ناحية و ننظر إليها على أنها وليدة عصرها من ناحية أخرى.
خبرات الشعوب و تراثها في مجالات الطب لا يمكن الإستهانة بها فقد صقلت عبر ألاف السنين و بشيئ من الواقع لا تخلو أبدا جعبتها.
هنا يجب علينا فصل الدين عن العلم و إنتظار ما تأتي به التجربة و يا خبر النهاردة بفلوس بكرة ببلاش.
فأما أن يكذب الماء الغطاس و إما أن يصدقه.
أما نسبة هذه الأحاديث لرسول الله فهو مرفوض جملة و تفصيلا.
دعوة للتبرع
درجات الجنة: أريد أن أعرف درجات الجنة ومرات بها مع نبذة عن...
الأخطاء النحوية : كثيرا ً ما يرد كلام أن في القرآ ن أخطاء نحوية...
الصوم فى النرويج: يصوم المسل مون في بريطا نيا وأورو با هذا...
مقبرة مسلمى فرجينيا: حضرتك كتبت عن مقبرة للمسل مين فى منطقة...
أظلم الناس لله: من هم أظلم الناس لرب العال مين ؟ وكيف يظلمو ن ...
more
يبدو أن رئيس قسم الأبحاث الدوائية عندهم هو شيخ (رضاعة الكبير) ، والدكتورة المصرية الباحثة بنت عشرة على عشرة (المهم الريالات ثم الريالات ) واللى عايزينه نعملهولكم يا إخوة النوق والبعير .... . وطبعا كله طبقا لدستور الأدوية البخارى !!!!! لمؤلفة أبو هرة .