تعليق: قاضى ظالم ربنا ينتقم منه | تعليق: شكرا أحبتى ، وجزاكم الله جل وعلا خيرا | تعليق: فلا تطع الكافرين و جاهدهم به جهادا كبيرا . | تعليق: أكرمكم الله أستاذ عبدالمجيد .. | تعليق: تحية لصمودكَ الملهم يا دكتور أحمد | تعليق: الافتاء خارج مشيخة الازهر | تعليق: تحياتى أستاذ شادى . | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: إضافة إلى المقال المتواضع. | خبر: أميركا والصين تتوصلان إلى اتفاق لخفض الرسوم الجمركية | خبر: ترامب يعلن أنه سيوقع أمرًا تنفيذيًا لخفض أسعار الأدوية بنسبة تتراوح بين 30% و80% | خبر: مصر.. البرلمان يوافق على قانون تنظيم إصدار الفتوى.. ونائب: يواجه فوضى الفتاوى | خبر: الآلاف يتظاهرون ضد تصاعد الإسلاموفوبيا في فرنسا | خبر: حكم قضائي جديد ينتصر للشرعيةالقانونية والتنظيمية لكتاب المغرب | خبر: البابا ليو يدعو لوقف الحرب في أوكرانيا وعزة | خبر: وفاة شعبان الشامي قاضي الإعدامات الأشهر في مصر | خبر: شوارع أبيدجان تغير أسماءها في قطيعة جديدة مع الإرث الفرنسي | خبر: فضيحة مدوية بجامعة سوهاج: تلاعب بخطة كلية الألسن لتعيين ابنة العميد | خبر: نورة القحطاني.. سيدة سعودية تموت بالبطيء في سجون ابن سلمان! | خبر: الإمارات جربت أسلحة في السودان لم تستخدم في أي حرب! | خبر: مصر: حبس 38 مواطناً من بينهم أربع فتيات.. بعد اختفاء قسري | خبر: مصر.. نقابة الصحفيين تعارض عقوبة الحبس على نشر الفتاوى الشرعية | خبر: الهند وباكستان تعلنان توصلهما إلى اتّفاق وقف إطلاق نار كامل وفوري | خبر: برنامج الغذاء العالمي يحذر من تفاقم الجوع بغرب ووسط أفريقيا |
اغتيال المحلل السياسي العراقى فى شئون الإرهاب هشام الهاشمي

اضيف الخبر في يوم الإثنين ٠٦ - يوليو - ٢٠٢٠ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الحرة


اغتيال المحلل السياسي العراقى فى شئون الإرهاب هشام الهاشمي

أكدت مصادر في الداخلية العراقية لقناة الحرة اغتيال المحلل السياسي الخبير في الجماعات المتشددة، هشام الهاشمي، وسط العاصمة بغداد.

مقالات متعلقة :

وقالت المصادر أن مسلحين مجهولين يستقلون دراجات نارية أطلقوا الرصاص من أسلحة كاتمة للصوت على الهاشمي، قرب منزله في حي زيونة بغداد.

وفارق الهاشمي الحياة متأثراً بإصابات بالغة في الرأس والصدر، في مستشفى ابن النفيس، وسط العاصمة العراقية. 

ونعى نقيب الصحفيين العراقيين مؤيد اللامي، الهاشمي مؤكدا أنه قتل بعملية اغتيال في منطقة زيونة شرقي بغداد.

ويأتي اغتيال الهاشمي بعد أسابيع من حملة تشنيع تعرض لها من قبل حسابات إلكترونية، تابعة للميليشيات العراقية المدعومة من إيران، تتهمه فيها بمعاداة مشروعها.

وقال الهاشمي، في آخر تغريدة، "تأكدت الانقسامات العراقية بـ:
1-عرف المحاصصة الذي جاء به الاحتلال "شيعة، سنة، كرد، تركمان، أقليات" الذي جوهر العراق في مكونات.
2-الأحزاب المسيطرة "الشيعية، السنية، الكردية، التركمانية.." التي أرادت تاكيد مكاسبها عبر الانقسام.
3-الأحزاب الدينية التي استبدلت التنافس الحزبي بالطائفي..".

ودأب الهاشمي على الدفاع عن سلطة القانون والدولة في مواقع التواصل الاجتماعي، وهو خبير أمني معتمد من قبل وسائل الإعلام العربية والعالمية وعدد من جامعات ودور البحث في العالم.

وللهاشمي عدة كتب تناولت التطرف، وكرس سنوات طويلة من حياته لمكافحة التطرف وداعش، مما عرضه لكثير من التهديدات من قبل التنظيمات المتطرفة.

اجمالي القراءات 1648
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق