عدد التعليقات (46)

1. بواسطة تامر صلاح, on 05-12-2008 13:18

اقول لهذا الضابط لماذا لم تقبض على اختك وتعرضها على المخبرين هي اختك احسن من بنات الناس - تبهدل بنات الناس الشرفاء وتبهدلهم عشان سيادتك فاشل ضابط فاشل مجرم لانك خالفت الشرع و القانون ... المجرم هو بس اللي يعتبر البرئ متهم فعندك كل الابرياء متهمون وعليهم اثبات براءتهم وبهذه الدرجة بنات الناس أصبحوا مشبوهبن تقبض على بنات الناس وتنتهك عرضها وتتعدى على بيوت الناس الامنين وترهبهم وتروعهم وتتهم بنتهم بتهمة قتل وبعد كده تنتهك عرضها ... بالله عليكم ده اسمه إيه غير الارهاب عرفتم مين هو الارهابي في مصر

حسبي الله ونعم الوكيل

3. بواسطة أم عمر, on 05-12-2008 13:20

ان الطريقة التي تتعامل بها الشرطة والامن في مصر طريقة الإجرام والجبروت وهذا لن يجدي مع الناس لانة ببساطة لان هذا الاسلوب الخارج عن الواقع واحترام ادمية الناس سوف يرد على اصحابة .. تأكدوا أنفي مصر قد تكون راي عام عن الممارسات الارهابية للداخلية ضد المواطنين ودي هتكون بإذن الله نقطة التحول في مصير مصر

. بواسطة أحمد عبد الله, on 05-12-2008 13:21

في حاجة محدش واخد باله منها تعرفوا إيه الجرايد الجماهرية الاخبار والاهرام والجمهورية والمساء وغيره وغيره لم تكتب سطر واحد عن كل هذه الاحداث مش عارف ليه ؟ مش برضه هي بتقول عن نفسها أنها جرايد جماهرية يبقى تهتم بمشاكل وقضايا الجماهير ولا هي تحت طوع النظام ولا تهتم الا بما يخدم النظام بجد لو كان كده الامر يبقى مصيبة سودا يبقى يا عزيزي المواطن لا تشتري الا الجرايد التي تهتم بمشاكل وقضايا المواطن وتقف بجواره وتساند حقه ولا تكون بوق للنظام تلمعه وتداري عن مفسديه أما الجرايد التي تقف مع الظالم فبشرائك لها تزيد من قوتها وتتوغل وتتوحش وتكون وتفتكر نفسها جرايد جماهرية بجد حذاري يا كل مواطن ان تقوى هذه الجرايد التى تقف ضدك وتاتي مع الجلاد وتطرمخ على جرائم الكبار ومفاسدهم أحذر أحذر أحذر اللهم قد بلغت اللهم فأشهد

5. بواسطة م / محمد مشهور, on 05-12-2008 13:22

أذكر فتوى العز بن عبد السلام الذي قال فيها حكم المماليك حرام ولا يجوز وكما كان يفعل المماليك في المصريين يفعل اتباع حبيب العادلي في المصريين والمماليك قد صاروا ماض في مزبلة التاريخ وهذا مصير حبيب العادلي واتباعه من الضباط الى الفناء بس احب اقولك يا عادلي الجريمة لا تسقط بالتقادم سياتي يوما تتدفع انت واتباعك ما اقترفتوه من جرائم في حق الشعب المصري والله العظيم سياتي هذا اليوم

. بواسطة المواطن مصري, on 05-12-2008 13:23

انتشر التعذيب و الاهانة في اقسام الشرطة و الكمائن و غيرها فإن رجال الشرطة تتعامل مع اي مواطن على انه مذنب حتى تثبت برائته وليس العكس. ماذا ننتظر من رجال الشرطة الذين علو فوق القانون فلا يحاسبهم احد ولا يردعهم احد في بلد استشرى فيهاالفساد و الرشوة و كل الموبقات. التعذيب في مصر أصبح ظاهرة تقع على نطاق واسع داخل أقسام ومراكز الشرطة ومقار مباحث امن الدولة إضافة إلى السجون، كما تقع جرائم التعذيب أيضا في الشارع المصري في وضح النهار وأمام الكمائن وفي منازل المواطنين، في انتهاك واضح لكرامته وحريته المواطن المكفولة بمقتضى الدستور والمواثيق الدولية المعنية بحقوق الإنسان. ان هناك المئات من حالات التعذيب وسوء المعاملة التي قامت بها الشرطةالمصرية والشهادات الحية لضحايا التعذيب وشكاوى وبلاغات أهالي الضحايا ومحاضر تحقيقات النيابة العامة واستنادا إلى تقارير الطب الشرعي والتقارير الطبية الأخرى تثبت ذلك . فهنا رجل قال إن الشرطة أشعلت النار في جسده داخل قسم شرطة سيوة، وتعرض مواطن للتعذيب حتى الموت "بعد أن تم سحله وضربه" على أيدي قوات تابعة لمركز شرطة المنصورة. إن ظاهرة تفشي التعذيب في السجون نتيجة استمرار العمل بقانون الطوارئ الساري منذ اغتيال الرئيس أنور السادات عام 1981 والتقصير في ردع مرتكبي جرائم التعذيب من ناحية وعدم السماح للمتضرر باللجوء إلى القضاء لجبر الضرر الناتج عن التعذيب من ناحية أخرى. أن اسم مصر ورد ضمن تقرير سنوي لوزارة الخارجية الأميركية نشر في مارس/ آذار الماضي بوصفها واحدة من عدة دول تدهورت بها معايير حقوق الإنسان عام . وحسب منظمة العفو الدولية فإن التعذيب أثناء الاحتجاز يمارس بشكل منهجي في مصر وفي معظم الحالات لا يقدم من يمارسونه إلى القضاء . في المقابل تقول الحكومة المصرية إنها لا تتغاضى عن حالات التعذيب والتقرير أعلاه يبدي سذاجة الحكم والقضاء المصري وإنها لا تقع إلا في أضيق الحدود.

. بواسطة حسين - ليسانس آداب, on 05-12-2008 13:25

ما هو تعريف الارهابي : هو كل شخص يرهب ويروع الامنين ** أقتسم ضباط الشرطة مع القتلة وقطاع الطرق مهمة تنفيذ الجرائم ضد المواطن المصري فلا فرق الان بين مجرم او بلطجي او قاطع طريق او قاتل وبين ضابط الشرطة فكلاهما وجهان لارهاب واحد إلى متي يا وزير الداخلية تطرمخ على جرايم ضباطك الى متي يظل تعالى وتعزيب المواطنين * ضابط الشرطة واجبه الذي نساه هو السهر على راحة المواطن * وكيف يكون هذا الضابط امين على امن البلد وامن المواطن * لا با وزير الداخلية كفاية دفاع بلا وجه حق عن ضباطك ضقنا ذرعا من افعالهم في كل محافظات مصر اسال اي مواطن من اكثر شخص تكره ستجد الاجابة ضابط الشرطة ** كفاية اجرام من هذه الفئة

. بواسطة لابد من يوم معلوم, on 05-12-2008 13:27

أقول لكل نائب وافق علة المادة 76 منك لله والله العظيم أنت كتبت لنفسك سيئة جارية الى ما شاء الله كل لحظة يظلم فيها مظلوم فهو في رقبتك كل جنيه بيتسرق فانت تسال عنه لانك مكنت من لا يستحق الى ما لا تملك وهؤلاء النواب هم نواب الحزب الوطني امثال شوبير وغيره وكل نائب وافق على مد قانون الطوارئ منك لله اتعرف ان بهذا القانون يروح ضابط الشرطة بلا اذن نيابة لبيوت الامنين ويقتحمها ليلا اتعرف ان هذا القانون القى في غيابت السجن بالالاف من شبابنا ولا ذنب لهم الا لمجرد شوبها او مجرد اشتباه لتعرف انك بهذا القانون ضابط الشرطة اصبح يمتهن المواطن ويعذبه وفي بعض الحالات يقتله منكم لله يا نواب الحزب الوثني انتم من مكنتم لفرعون ما مكنتم

9. بواسطة مصري, on 05-12-2008 13:36

لو حدث هذا من الضابط فثقوا تماما أن أمه عاهرة وهو يهذا يحاول أن يجعل كل بنات الناس المحترمين مثل أمه

10. بواسطة SD], on 05-12-2008 13:40

حنقول اية هى دى مصر

. بواسطة باكره الشرطة المصرية, on 05-12-2008 13:41

أقول لضباط مصر الشرفاء لا تتركوا القلة من الضباط المعتادى الإجرامى يلوثوا سمعة الشرطة اللى أظن لم يتبقى لها رصيد من الاحترام

12. بواسطة احمد سليمان, on 05-12-2008 14:04

انا خايف ان امريكا تتاكد ان دة اللي خرج تلاميذ واساتذة الارهاب العالمي ومش ها تسكت

13. بواسطة كريم, on 05-12-2008 14:15

حسبي الله و نعم الوكيل ويمهل ولا يهمل والله هو المنتقم الجبار بس ياريت تنشرو في هذة الجريدة المحترمة لما ربنا ينزل عقابة على عبيده عشان اللي يتعظ أو يشمت في رجال الشرطة سوري (........الشرطة )

14. بواسطة ايمن الانصارى, on 05-12-2008 14:17

نفسى الضباط دول يعملوا كده مع بنت واحد كبير لكى يروا كم هم اقزام ويجب على الداخلية والاجهزة السيادية الاخرى توقيع عقوبات رادعة على الضباط الذين يستغلون البدلة الميرى و بدلا من الضغط على البرىء واكراهه على الاعتراف وليس اصعب من الشرف وانا اصدق تماما رواية الوالدين ولنا فى حادثة اغتيال ابو باشا عبرة وبعد سنة من الاعترافات والتمثيل قالت المحكمة فى حيثات الحكم انه كان اجدر بالداخلية صرف مجهوداتها للقبض على القاتل

15. بواسطة ابو حودة, on 05-12-2008 14:19

الطبيعى ان الشرطة هى الى نتوفر الامن والامان للمواطنين ولكن فى هذا الزمان الشرطة هى التى تعتدى على الشعب وتستمر فى ازلالة بابشع الطرق واللة النهاية قربت خالص وسوف ينتهى عصر الخونة

16. بواسطة احمد حمدان, on 05-12-2008 14:29

( نفوض امرنا الى الله انه بصير بالعباد )

17. بواسطة منقوطه, on 05-12-2008 14:35

اعتقد ان كثير من الناس( الغير شرفاء طبعاً) سوف يستغلون سوء صورة الشرطه امام الشعب لاستجلاب تعاطف الناس ولو بالزور،،، نرجو التحقق أولاً من الواقعه قبل اصدار الاحكام و القرارات

18. بواسطة محمد محمد على شلام, on 05-12-2008 14:46

حسبى اللة ونعم الوكيل

19. بواسطة أبوعبدالله, on 05-12-2008 14:50

موضوع ذات صله الشعب بينتهك عرضه فى أقسام الشرطه و(مبارك)رايح الحج مش غريبه

20. بواسطة مواطن غلبان, on 05-12-2008 14:52

له حق البلد بلدهم وحنا مش من البلد دى فى كل مكان فى مصر حتى فى سيناء هيطفشوا الناس أكيد فى نهاية ويارب أعيش وشوف نهاية الظلم وحسبنا الله ونعم الوكيل

21. بواسطة اشرف, on 05-12-2008 14:59

ارحمونا بقي ياعالم..من الاشكال الوسخة بتاعة الداخلية..اياك حد عاد يدافع عن اي ظابط شريف ولا غيره..كلهم. من مزبلة واحدة..اللي احنا نعرفه ان لو حد قتل فيه حاجة اسمها قانون دولة..امبارح ظابط امن دولة عمل نفس الشيئ... ياشعب يااخرس فوق ..الظابط ده.. اهل المتهمة دي ياخدوه ويحرقوه وهوحي وتتاخد امه واخته ويتعمل فيهم نفس الامر..يا اما يسكتوا خالص ..واللي يرضي با لذل يستاهله.....جالنا المرض منك يا بلد.

22. بواسطة خسن على, on 05-12-2008 15:01

انشاء الله حيجى له يوم حيتعمل فى وال دة مثل ما فعل فى اولاد الناس وان ربك للبلمرصاد وتذكر قدرة الله عليك000000000000000

23. بواسطة محمد, on 05-12-2008 15:09

اقول اولا للمحاميان / انتماخير من يمثل محامين مصر في الوقوف امام كل طاغيه نسي ان هناك ربا يعلم الصغائر قبل الكبائر وذلك بفضحه امام الناس وامام اهله خاصة .

ثانيا / اقول للضابط كما تدين تدان

24. بواسطة ابو كريم, on 05-12-2008 15:09

ان كان ما قيل صح فعلى الدنيا السلام ان الله يمهل ولا يهمل

25. بواسطة حسبى الله ونعم الوكيل, on 05-12-2008 15:13

كلامى هيكون بالامثال

قالوا ايه يا فرعون فرعنك قال ملئيتش حد يلمنى

وان كان رب البيت بالدوف ضارب فاهل البيت شيمتهم الرقص هذا هو حال مصر تسيب فى كل شيى كل واحد ومن اخونا البعدا الاهى لايكسبهم ويورينا فيهم يوم بيعمل اللى هو عايزه وحسبى الله ونعم الوكيل ولك الله ياشعب مصراللى اصبحت العديه بتاع الحكومه هتك عرض بناتك

. بواسطة a.s, on 05-12-2008 15:20

في العالم المتقدم



المتهم بريئ حتي تثبت ادانته



امافي مصر (ام الدنيا)



انت متهم و ورينا جدعنتك حتخرج ازاي

27. بواسطة الامانه الواجبه, on 05-12-2008 15:20

قرات تفاصيل اخرى فى الدستور كان يجب على محرر الخبر ان يذكرها وهى ان المواطنه المذكوره متهمه بقتل طفله صغيره بغرض سرقة قرطها الذهبىوانها مسجله خطرالحكايه ليست الهجوم على الشرطه عمال على بطال اشم رائحة مجامله للساده المحامين فى تغطية الخبر نربا بالبديل عن هذاوعلى المراسل ان يكون امينا ويحترم القراء

28. بواسطة مصطفى, on 05-12-2008 15:24

القصاص

علينا بالقصاص فى مثل هذه الحلات وليس بالعقوبات الادارهيه او القانونيه من قتل يقتل و العين بالعين والسن بالسن

29. بواسطة أحمد درويش, on 05-12-2008 15:34

أنهم بلطجية و قتلة ب رخص .....و هى سياسة نظام حكم أضرب المربوط يخاف السايب او أقثل المربوط يموت الخايف من الخوف . يا ترى يجرى ايه لو اننا كلنا فى لحظة واحدة قلنا لآه كفاية عذاب كفاية مشقة ؟...ياترى ايه اللى يقدروا يعملوه ؟...يسجنوا الشعب كله و يقتلوه !!! بالطبع لآه ...

30. بواسطة ابو ايمن 6 اكتوبر, on 05-12-2008 15:34

هذه القصه يرجي اهدائها الي السيد رئيس الوزراء ومنه الي وزير الداخليه

31. بواسطة السيد 20, on 05-12-2008 15:36

الحل الوحيد مع هؤلاء الكلاب......

هي الثوره.....

لابد من العصيان المدني...

لابد من الوقوف في وجه هؤلاء الطغاه....

. بواسطة خالد من مصر, on 05-12-2008 15:41

الواحد قرف من الاخبار المقيتة عن الشرطة ورجال الشرطة حسبنا الله ونعم الوكيل فيك ياحسنى وعائلتك لقد صنعت الاجرام فى ابشع صورة فى مجتمع كان يقال عنة انة مجتمع يحمل كل صفات المروءة والشهامة مجتمع يخاف الله يحمل من الاخلاق افضل معانيها ولان كلة تحول الى غابة لاتحكمها اسس ولا معاير - لو اراد ابشع استعمار ان يخرب هذا البلد ما استطاع ولكن حسنى نجح بآمتياز ان يقوم بعمل الشيطان والاستعمار لقد خرب القيم لقد خرب الذمم لقد خرب العقول لقد خرب اجيال كثيرة فالجريمة نصحوا عليها وننام عليها على كل الاصعدة فمتى بنزاح هذا الشيطان من على قلوبنا ندعوا الله العفو والمغفرة .

33. بواسطة مقهور, on 05-12-2008 15:42

حسبى الله ونعم الوكيل واياكم من ساعه الغضب فى 20مليون مصرى تحت خط الفقر لو ذاد غضبهم البلد كلها بجاز وسخ

34. بواسطة علاوى, on 05-12-2008 16:21

مفيش اساليب احسن من كده

35. بواسطة شيخ الغفر, on 05-12-2008 16:21

هيروح من رينا فين

36. بواسطة محى الدين السوهاجى, on 05-12-2008 16:22

حسبنا الله ونعم الوكيل ف حبيب العادلى وزبانيته مرمغتوا اسم مصر ف التراب ياظلمه انت ترضاها على امك ولا اختك؟ زهقنا وتعبنا من ظلمكم انتم مالكوش الا المعامله بالمثل حتى ترتدعوا وتتربوا مش هينفع معاكم الا ان كل واحد ياخد حقه بالمثل وانتو هتكونوا السبب ف خراب البلد اكتر ماهى خربانه ووالد الفتاه اقول له اشتكى لرئيس الدوله لانه المفروض والطبيعى انه مسئول عن سلامة كل مصرى وياريس اهل مصر انتخبوك عشان تسيب كلابك الصعرانه عليهم ؟؟؟

37. بواسطة aa, on 05-12-2008 16:27

من كام سنة كنا بنسمع عن شهداء الشرطة فى الصعيد آن الآوان لعودة سرادقات عزاء شهداء الشرطة فى كل حى فى مصر . رحمك الله يا عمر !

38. بواسطة سلاوي, on 05-12-2008 16:46

ان لم تتسلح ستضربك الشرطة



فابدأ بضربها

الشرفاء لا يعملون بالشرطة

وان لم تسرق ستسرقك الشرطة

فلايوجد شرطيا شريفا



الشرفاء لا يعملون بالشرطة

39. بواسطة مواطنة مصرية, on 05-12-2008 16:52

هل يقرأ رئيس الجمهورية هذه الأخبار؟

40. بواسطة عيب, on 05-12-2008 17:01

احترموا نفسكم وفكروا ان فيه نفس ماتت والشرطه تبحث عن القاتل وليس هناك اى سبب لتحامل الضابط على تلك السيده الا واذا كان القتيل احد اقاربه وهل كل مجرم يدعى على الضابط انه عزبه يصبح بذلك برئ اتقوا الله حتى لا ينتشر الفساد فى الارض و دعوا كل فرد يمارس دوره وعمله بلا احقاد فلا يخاف رجال الشرطه و لا يهاجمهم الا المجرمين

. بواسطة نهاية العصابة, on 05-12-2008 17:01

اصبحت الحكومة فى مصر عبارة عن عصابة والكل ينفذ تعليمات رئيس العصابة وكل هذة المؤشرات تدل على زوال هذة العصابةونسأل الله ان يعجل برحيلها عاجلا غير اجل

وحسنا الله ونعم الوكيل

42. بواسطة الشرطة وسنينها, on 05-12-2008 17:16

افشل قطاع فيكى يامصر هو قطكاع الشرطة وعلى راسهم العادلى دوت كوم

43. بواسطة محمد حسين, on 05-12-2008 17:21

في ظل غياب الرقيب,في ظل ثقافة أن ظابط الشرطه هو الحكومه

تاتي النتيجه المأساويه مثل ما نسمعه الأن.

قال لي والدي ذات مره

"لو كان دراعك شرطه إقطعه"

44. بواسطة محمد النجم, on 05-12-2008 17:24

حسبى ونعم الوكيل فى كل ظابط ليس عنده نخوه وعليهم لعنة الله

45. بواسطة lماهر رشاد, on 05-12-2008 17:34

مفيش فايدة الاخلاق فى الشرطة فى حالة انحدار تام, وجريمة مثل هذة ان كانت وقعت,الحل الوحيد هو قتل هذا الضابط حتى يكون عبرة لامثاله.

46. بواسطة مصري, on 05-12-2008 17:50

انا قرفت من التعليقات عن الشرطة ربنا ينتقم من مبارك والعادلي

فى مصر تخرج مثل هذه التعليقات تعبر عن الرأى العام.

وننشر هذه الأخبار و يتحرج بعضنا من التعليق عليها ، مع أن كلمة الحق لا بد من قولها فهى شهادة يجب أن نتقدم بها احتسابا لوجهه تعالى.

المؤسف أننا عندما نكتب عن المظلومين يتبرع البعض بنقدنا خوفا من الظالم . فإلى متى نظل أسرى لثقافة العبيد ؟

هناك ثقافة الأحرار .. وهى الوقوف مع المظلوم ضد الظالم .. وهناك ثقافة العبيد وهو لوم المظلوم على صراخه خوفا من الظالم . وهناك ثقافة الاستعباد وهى مؤازرة الظالم ولعن المظلوم ..

أين أنتم من هذه التقسيمات ؟

الللهم إنتقم من حسنى مبارك ،وجمال مبارك ،وحبيب العادلى ،وسوزان مبارك ،وكل من ساعدهم ويساعدهم على ظلم المصريين البسطاء (يا رب العالمين ) ، اللهم حقق لنا فيهم دعوة نبيك وعبدك ومصطفاك نوح حين قال (وَقَالَ نُوحٌ رَّبِّ لا تَذَرْ عَلَى الأَرْضِ مِنَ الْكَافِرِينَ دَيَّارًا

 

إِنَّكَ إِن تَذَرْهُمْ يُضِلُّوا عِبَادَكَ وَلا يَلِدُوا إِلاَّ فَاجِرًا كَفَّارًا

رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِمَن دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِنًا وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَلا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلاَّ تَبَارًا)

لأنها جريدة تصدر في مصر والقائمين عليها في مصر وعناوينهم معروفةللأمن .. وهي تهاجم مبارك .. بشدة وتنشر مثل هذه التعليقات بشجاعة .. ورغم ذلك لم يقبض علي محرريها أو ناشريها .. وهذا يضعنا أمام احتمالين .. أن هناك فعلا حرية رأي في مصر أو .. وبالمناسبة هي جريدة يسارية .. وفي الحقيقة أن أكثر احرار العالم في الغالب ينتمون الي اليسار السياسي والثقافي .. مجرد ملاحظة ..
ولي سؤال الي الدكتور عثمان وماذا بعد دعاءك علي مبارك وعائلته .. لنفترض أن الله استجاب لدعائك .. هل تعتقد أن القادم سيكون أقل قسوة وخاصة علي الغلبان الضحية رضا .. العكس سيكون صحيحا تماما ..
إن الله لا يغير قوما إلا إن غيروا من أنفسهم ..
ونحن لن نتغير الا اذا فهما قيمة التعديل الأول من الدستور الأمريكي .. الذي جعل أمريكا ملاذا للمضطهدين في بلادهم .. وأمريكا لن تستطيع مساعدة بلادهم .. فهي لم تستطيع مساعدة العراق .. لأنه شعب لا يفهم معني الديمقراطية .. تماما مثلما هو الحال في مصر .. فالديمقراطية في بلادنا هي طريق ذو اتجاه واحد .. أنا واخويا علي ابن عمي و انا وابن عمي علي الغريب .. وكهنة المعبد في كل مكان .. زضباط الشرطة ماهم الا كهنة معبد

النضال الحقيقي ليس بالدعاء علي مبارك ولكن ترجمة ونشر هذا النص ومحاولة اقناع الشعب قبل الحكومة به .. ياريت تجدوا من يستطيع ترجمة هذا النص في لغة عربية سهلة .. ولعل أخي فوزي يستطيع ذلك
Congress shall
make no law respecting an establishment of religion, or prohibiting the free exercise thereof; or abridging the freedom of speech, or of the press; or the right of the people peaceably to assemble, and to petition the Government for a redress of grievances.
العلمانية هي أملكم الوحيد يا سادة .. هي أمل كل شعوب الشرق الآوسط المغيبة .. ولكنها للأسف ترفضها .. حتي الذين يعيشون منهم مستمتعين بثمارها في الغرب يرفضوها في بلادهم .. مأساة وملهاة ..

ترجمة متواضعه كما طلبتم أخى عمرو, المشكلة ليست فى الترجمة او فى سهولتها. المشكلة أكبر من ذلك بكثير, أرجو ان تقرأ مقالى القادم إن شاء الله بعنوان ( غِلس وغلاسة ), لعله يلقى بعضا من الضوء على ما قلنا من قبل فى مقالات أخرى بشكل او بأخر عن المشكلة فى مصر والعالم العربى بصفة عامة . بالمناسبة أود ان تقرأ مقالاتى الثلاثة ( القيمة الفعلية لصوت الناخب ) التى نشرت على هذا الموقع منذ أكثر من عامين, ولم تحظى الاولى او الثانية منهما بأى تعليق على الإطلاق رغم ان عدد مرات قراءة كل منهم  تجاوزت 1500 مرة , وحظت الثالثة بتعليقين إثنين, كما أنى  لا اعتقد انك قد قرأتهم وإلا فإنى متأكد من أنك كنت سوف تعلق. 

الترجمة كالأتى:

ليس من حق الكونجرس ( أو مجلس الشعب او البرلمان او الجهاز الحاكم او رئيس الجمهورية او الملك او السلطان او الأمير او  ما شاء لكم من أسماء أو القاب ) أن يسن أى قانون يدعم أو يساند او يؤيد إقامة ديانة ما ( أو مؤسسة دينية ما), أو يمنع من حرية ممارسة ديانة ما ( أو مؤسسة دينية ما) , كما أن ليس من حق الكونجرس أن ينقص أو يحد من حرية التعبير بأى من أشكالها لأى فرد أو لأى صحيفة او أى وسيلة من وسائل الإعلام, وليس من حق الكونجرس أن يسن أى قانون يمنع أو يحد من حرية أفراد الشعب وحقه فى التجمع السلمى وتقديم إلتماسات أو مطالب الى الحكومة لإصلاح الأخطاء او المظالم التى يراها الشعب.

عندما يستعين الدكتور عثمان بالدعاء لله سبحانه وتعالى على الظالمين لماذا يغضب بعض الناس من ذلك .. اليس هذا من ثقافة العبيد .؟؟إن الدكتور عثمان وغيره عندما يلجأ لله ولا يلجأ لبشر ماذ يغضب في هذا.. !!  اللهم إلا إذا كان هناك اعتراض على قول الله سبحانه وتعالى " إياك نعبد وإياك نستعين ...  أي أن من يعبد الله لا يستعين إلا به .. حتى لو جهر بالسؤ إذا كان مظلوما فيجوز له ذلك مصداقا لقول الله سبحانه وتعالى " لا يحب الله الجهر بالسؤ من القول إلا من ظلم ""   ولكن حتى الدكتور عثمان لم يجهر بالسؤ من القول ..ولكنه أكتفى بالدعاء لله  .. فهل الدعاء ممنوع على أهل القرآن هل خوفا من الإستجابة .؟؟؟؟  

اللهم أرحمنا وأنصر المظلومين ولن نستعين إلا بك وحدك فأنت القادر وأنت القاهر وأنت العزيز وأنت مجيب الدعاء ولا ننتظر النصرة من أحدا من البشر مهما كان .. ولا حول ولا قوة إلا بالله ..

ننقل هذه الفقرة من كلام الأستاذ عمرو  إسماعيل ... مقددرين لخطورتها

ونحن لن نتغير الا اذا فهما قيمة التعديل الأول من الدستور الأمريكي .. الذي جعل أمريكا ملاذا للمضطهدين في بلادهم .. وأمريكا لن تستطيع مساعدة بلادهم .. فهي لم تستطيع مساعدة العراق .. لأنه شعب لا يفهم معني الديمقراطية .. تماما مثلما هو الحال في مصر .. فالديمقراطية في بلادنا هي طريق ذو اتجاه واحد .. أنا واخويا علي ابن عمي و انا وابن عمي علي الغريب .. وكهنة المعبد في كل مكان .. زضباط الشرطة ماهم الا كهنة معبد   ....  

ولله أني لا أعرف هل فعلا الأستاذ عمرو إسماعيل يؤمن أن الشعب المصري أقل من أن يفهم الديمقراطية كيف هذا ..؟؟ وأريد أن أذكر أخي عمر بإن هذه الحجة هى التي يسستند عليها سدنة الحزب الوطني ومدعي الثقافة في مصر لتدعيم الفساد والأستبداد وتأخير الإصلاح ...

أخي عمرو  أن هذه الفرية والمتمثلة في أن الشعب المصري لا يفهم الديمقراطية  أي أنه ليس عنده الأهلية لأن يحكم نفسه بنفسه وبالتالي فهو يحتاج للوصاية من قبل حكومة مستبدة أي تستبد بالرأي وتزور  الإنتخابات أي تزور  إرادة الناس .. على أعتبار أنهم لا يفهمون مصلحتهم ..... هذا كله أخي عمرو هو السبب في  فيما نحن فيه من كوارث  ..!! 

أن ما تقوله هذا أخي العزيز هو أخطر الحجج التي يستند عليها المستبدين وولأسف الشديد يعاونهم في هذا بعض مدعي الثقافة ..

أخي العزيز اذكرك أنك فزت في إستطلاع للرأي على أحسن كاتب في شباب مصر بسبب الكتابات المتنورة ضد من يكتب ليعيدنا للظلام أليست هذه هي الديمقراطية ..

أن القول بإن الشعب المصري لا يفهم الديمقراطية  فيه تسفيه للشعب المصري أى أننا أصبحنا شعب من السفهاء الله يسامحك يا دكتور عمرو .. وكما أن السفيه هو من لا يعرف أن يدير شؤن نفسه وبالتالي لا بد أن يدير لنا شئوننا غيرنا وهي دعوة للمستبد أن يقبع على أنفاسنا أبد الآبدين بدعوى نقص أهليتنا ... وأنه سيعطينا حريتنا عندما عندما نكون أهلا لذلك ..

المستفيد من هذه المقولة هو المستبد نفسه لأنه لن يترك لشعبه الفرصة لكي يكون أهلا لذلك إذ كيف للمستبد أن يعطيهم الفرصة لكي يكون أهلا لذلك سيخيفهم ويرعبهم ويسجنهم ويسحلهم و  و و و الخ إذ كيف يعطيهم الحبل لكي يشنقونه ...

لعنة الله على الحكام العرب ومن دار في فلكهم , لعنة الله عليك يا حسني مبارك أنت والمافيا التي تديرها ,

 يا حسني الم يخبرك أحد أنك مجرم وسفاح وأكبر سفاك للدماء ؟ ألم يخبرك أنك لا تنجب الا الجبناء ؟ ألم يخبرك أحد أن كلابك القذرة التي تنتفع من الاعلاف التي تلقيها سوف تدور مع أي زعيم آخر ؟ هل تعلم أن الكلاب التي تحيط بك ليست وفية؟ إنها ليست وفية لأنها ترعرت على يدي أكيبر خائن لمصر وهو أنت

اللهم احفظ مصر وانقذ مصر من الحزب الحاكم ومن إخوان الشياطين (المسلمين )

أشكر أخي فوزي علي الترجمة ..
ولعل أفضل رد علي كل التعليقات التي هاجمت العبد الغلبان ,, هي فقرة وردت في المقال الأول من مقالات اخي فوزي الثلاث :
لايمكن ان نلوم الحكام العرب , اللوم يقع بشكل مباشر دون ادنى شك على الشعب الذى ارتضى بذلك ولم يفعل اقل القليل كما ضربت فى المثال السابق, فى محاوله النضج السياسى لمعرفة حقوقه, وممارستها.

صدقني أخي فوزي .. النطام ومبارك لايزورون الانتخابات والاستفتاءات ..هل تعرف لماذا .. لأنهم لا يحتاجون ذلك .. لأن غالبية من يصوتون يعطون صوتهم للنظام خوفا او طمعا .. بينما المعارضين لا يذهبون للتصويت ..
النضال الحقيقي فعلا أن نوعي الشعب بقيمة صوتهم الانتخابي ..
لقد كنت أكتب في شباب مصر وتوقفت يا استاذ فتحي .. الم تسأل لماذا .. لأنها تحولت الي بوق لجمال مبارك .. كهنة المعبد في كل مكان ..
كنا من أشد المعارضين للمادة الثانية في الدستور .. ومازلت .. ولكن لم أجد أي أمل .. هذه المعارضة كادت أن تسبب لي فقدان أحب واقرب الناس لي ..لأن غالبية الشعب يعتبر معارضة هذه المادة معارضة للإسلام نفسه ..
وجود هذه المادة في الدستور هي العائق الحقيقي لأي تقدم ديمقراطي في مصر .. وهي السبب الرئيسي للقبض علي الرضا .. وهي الباب الذي يستخدمه الإخوان ليكونوا البديل الجاهز لمبارك ..والذين سيسومون أهل القرآن العذاب لو وصلوا الي الحكم .. وسيكون مصيرهم عندها ليس القبض علي فرد هنا وهناك .. بل المشانق ..
نعم وبعد طول معاناة .. وصلت الي حقيقة مرة ...أن الشعب المصري ليس جاهزا للديمقراطية .. والسبب الرئيسي هو فهمه للدين .. والسبب الرئيسي للقبض علي رضا واراهن علي ذلك ... هو بلاغات جيرانه وزملائه في العمل باعتباره مارقا من الاسلام ..
نعم الشعب المصري والعربي بصفة عامة لا يفهم الديمقراطية .. لا في المنزل ولا العمل ولا المجتمع .. لأنه لا يمكن أن تكون هناك ديمقراطية دون علمانية .. هما صنوان .. وانظروا ماذا حدث في المطرية .. ومدي شعبية الاخوان في الشارع المسئولين عن هذه الأحداث ..
لقد توقف عقلاء وزارة الحارجية الأمريكية عن الضغط علي نظام مبارك لوصولهم الي هذه الحقيقة ..

وأنا لم اعترض علي الدعاء علي مبارك .. ولكن قلت أن هذا الكلام ليس كافيا .. لأنه يعبر عن اقتناع في العقل اللاواعي أن عزرائيل كان وسيظل أليتنا لتداول السلطة ..
النضال الحقيقي هو الوصول للشعب .. ليعرف قيمة صوته الانتخابي وقيمة حقوق الانسان وقيمة حرية العقيدة وقيمة العلمانية .. وعندها لن يستطيع أي نظام استبدادي سواء كان نظام مبارك أو الاخوان أن يسيطروا عليه ..
لا أدري إن كان السادة المعلقين علي اتصال بالشارع المصري .. الزعماء الحقيقيين لهذا الشارع .. هم من يستغلون الدين .. من عمرو خالد الي يوسف القرضاوي ..الي بن عاكف ولخوانه
أما المصيبة الكبري فهو أن اكثر من لهم شعبية في هذا الشارع .. المصري والعربي بصفة عامة .. فهم بن لادن والظواهري ..
لقد وصلت الي نتيجة مؤلمة .. أنني مستعد أن أتخلي عن حريني السياسية .. ولكنني لست مستعدا أن أتخلي عن حريتي الشخصية .. لست مستعدا أن أري مصر مثل ايران او السعودية أو غزة .. حتي لو حدث ذلك من خلال صناديق الانتخاب .. لأن عندها لن يكون هناك بعدها اي صناديق انتخاب .. وتجربة حماس في غزة اكبر دليل .. ترفض الاحتكام مرة أخري الي ضناديق الانتخاب ..

نعم إن العرب بشكل كبير لا يفهمون الديمقراطية ويعتبرونها كفرا , وهذا مشاهد واقعيا ومباشرا , فالمواطنون العرب لم يتعودوا على الاختلاف في وجهات النظر , يريدون فقط أن يسمعوا ما يحبون وما يؤمنون به , لذلك يكون المختلف معهم في نظرهم زنديق أو يريد هدم الدنيا والدين

الحل : الحل 1-  إعلاء روح الانتماء للدولة المدنية وحقوق الانسان والتعامل على أساس المواطنة وليس القبيلة والدين

       2- العمل على تبين التزيف الذي يقوم به رجال الدين وتبين الاسلام الحقيقي وما يدعو له

     3- التوعية الحقيقية بالديمقراطية وانها لا تعارض الاسلام أبدا بل إن الاسلام يدعو لحرية الرأي والديمقراطية

للأسف البعض نفسه إذا منع الديمقراطية وحقوق الانسان ودعا لظلم المرأة أن ذلك قربة لله , لذلك فلا يمكن بل مستحيل أن يكون هناك تقدم في الدول العربية إلا إذا تم القضاء على التدين الوهابي المنغلق والكاذب لأنه وضع بالاساس للوصول للحكم وجلد ظهور الناس باسم الله

لذلك فإن موقع أهل القرآن وما يقوم به وما فكر به أحمد منصور هو الطريقة الصحيحة التي يجب القيام بها أولا , لأن هذه البقرة المقدسة تشكل عقبة بل وحشا في طريق المسلمين للديمقراطية خاصة إذا كان الثعبان أبو قرعة بستناك , والله ماني عارف  , هروات في الدنيا على أيدي الشرطة وهروات من الثعبان الاقرع ورفقائه منكر ونكير ثم هروات عند الحساب , ما هذا ؟؟؟؟  وجدنا لنضرب الى مالا نهاية

استاذ عمرو انت ايضا لا امل فيك            بتعرف ليش       لانك مثل الناس اللي عم تحكي عليهم     خنطق منطق لا رحت و لا جيت         نفس الطينة يعني       بتحكي كثير عن الراي و الراي الاخر و الديمقراطية و حرية العقيدة و النضال السلمي                لكن بالمقابل من تحب أكثر شي           علي بن أبي طالب رضي الله عنه             و اكيد ترى في ثورة سيد شباب الجنة الحسين بن علي         ثورة في وجه الظلم و تتمنى لو انها نجحت و انتصر فيها آل البيت على الامويين         و قتلوا غريمك عمرو بن العاص والي مصر من ايام عمر بن الخطاب               طيب شو المبررات اللي ممكن تسوقها في معرض شرحك لاسباب موقفك المختلف من الناس اللي عم ترفض ظلم فراعنة العصر    فشار و مبارص و القذاري و شين العابدين و ابو تفليسة            شو يعني الشغلة على كيفك ساعة بدك بكون النضال العنفي حلال و ساعة بدك بصير حرام       و الله احنا مش عايشين على هواك           عنا قرآن و عنا عقول و بدنا نلعن ابو كل فرعون بهالدنيا و بدنا ندعي عليهم مثل ما بدنا         و لعلم جنابك الدعاء هو اساس النجاح            يعني اذا كان عند الواحد قوة طاغية خلص معناها ما راح يحتاج للدعاء         شو هالمنطق العجيب          فعلا هذا منطق الكفار الملحدين        يا عزيزنا عمرو        الدعاء لله هو اقوى اسلحة المؤمن      اما الكافر فليدعو ناديه و ليحشر جنده و الله كفيل بهم      وين كنت انت         مش مبارح  كنا عم نحكي معك عن فرعون و هامان و جنودهما و البحر و السمك     شو ذاكرتك ضعيفة كثير كنك يا بعدي            ابشرك النهاية تبعهم قربت و الدور الجاي دور فشار و بعده على طول دور صاحبك المتصابي ابو صبغة         نتيجة البحث        استاذ عمرو اسماعيل انت مثل كل الناس اللي عم تحكي عليهم            فلا تعمللنا حالك شمعة فلة منورة     ولا تنظر علينا   مش ناقصنا منظرين     بدنا منفذين     خلي الطابق مستور احسن      و           السلام عليكم

أنقل هذه الفقرة من كلام الأستاذ عمرو



كنا من أشد المعارضين للمادة الثانية في الدستور .. ومازلت .. ولكن لم أجد أي أمل .. هذه المعارضة كادت أن تسبب لي فقدان أحب واقرب الناس لي ..لأن غالبية الشعب يعتبر معارضة هذه المادة معارضة للإسلام نفسه ..

مع تقديرنا لجهود الأستاذ عمر في الأصلاح إلا أنه طبقا لما جاء على لسانه فقد إنسحب من معركة تعديل المادة الثانية من الدستور لأن هذه المعارضة كادت أن تسبب له فقدان أحب الناس إليه .. هذا مقتع يا دكتور عمر .. هل هكذا يكون التمسك بالرأي ..



الدكتور عمر إسماعيل أنسحب طبقا لكلامه من المعركة لأنه لم يجد أي أمل لجهده ..



مشكلة بعض المثقفين أنهم يريدون نتيجة سريعة لكلامهم .. كيف هذا وكللنا يعلم أن تغيير العقول يحتاج لوقت طويل ومجهود كبير .. ربما يصل لأجيال .. لابد من الصبر والتمسك بالرأي ولا تكن على شاكلة الدكتور رفعت السعيد الذي إرتمى في أحضان الحكومة خوفا على نفسه من المتطرفين ..



وأعطي لك مثلا آخر هو نيلسون مانديلا الذي ظل في السجن 27 عاما لم يفقد إيمانه بقضيته وكما تعلم فقد خسر أعز الناس لديه وهى زوجته ولكنه كسب الحرية لشعب بأكمله



الكاتب الكبير عمرو إسماعيل أرجو أن أكون قد فهمت كلامك غلط وتكون كبوة فارس حتى لا نخسر فارسا نحتاجه من أجل مصر

دكتورنا العظيم (عمرو إسماعيل) وإخوانى الكرام -كل سنة وانتم طيبين ،ونسأل الله ان يفك اسر المصريين الماسورين فى سجن( مبارك)العتيق قريباً إن شاء الله ،وعلى رأسهم أخى الحبيب (رضا) .يا صديقى الحبيب ،الدعاء فريضة قرآنية إسلامية مثلها مثل الصلاة والصوم والتسبيح بحمد الله ،ولعلى أذكرك واذكر نفسى بقول الله تعالى (واذا سالك عبادي عني فاني قريب اجيب دعوة الداع اذا دعان فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون) .وبقوله سبحانه عن عباده المؤمنين (وبالأسحار هم يستغفرون ).والإستغفار يا صديقى العزيز غالباً ما يكون بصيغة الدعاء إلى الله ،ولعلى اشير هنا مرة أخرى إلى ما قلته فى مقالتى الأخيرة (قراءة فى بحث -الكفر السلوكى لفرعون موسى ) للدكتور - منصور - عن ضرورة إستفادة المظلومين من قوة ضعغهم فى الدعاء ،واضيف نقطة أخرى قالها سيادته وهى ،أن موسى عليه السلام كان يدعو ربه بأن ينجيهم من فرعون وملأه ،وكان يكمل دعاءه أخاه هارون قائلاً (اللهم إستجب) أو ما شابه ذلك ،وقد اخبرهما ربها انه إستجاب لهما و،ونجاهما من القوم الظالمين .وأن إمرأة فرعون دعت ربها لينجيها من فرعون وملأه ،وإستجاب لها ربها ،وجعلها مثلا للمؤمنين (رجالاً وإناثا) إلى يوم الدين . فكنت أنتظر منكم (تأسياً بأنبياء الله موسى وهارون ونوح وإبراهيم )على سبيل المثال ، أن تدعو الله أن يستجيب لدعائى ودعاؤنا جميعا،بأن ينقذ مصر والمظلومين من ابنائها من فرعون (حسنى مبارك ) وملأه ،وأن يرينا فيهم يوماً مثل يوم قوم نوح ،وفرعون ،وقوم عاد وثمود والأحقاف .

هذه من ناحية ،ومن ناحية أخرى . اخى الكريم .نحن فى هذا الخبر لا نعقب ولا نتحدث عن موضوع الديمقراطية أو غيرها .نحن أما صورة بشعة من توحش (حسنى مبارك وعائلته ) وزبانيته (العادلى وكلابه ) وإفترائهم على الفقراء والمستضعفين من المصرين المسالمين .حتى وصل بهم الأمر إلى إغتصاب الحرائر على مرأى ومسمع وتفاخر امام الناس جميعاً ، وأنت تعلم يا دكتورنا العظيم ،ان الفقراء فى هذا البلد لا يملكون سوى الشرف والعفة والطهارة ،ويجمدون الله على انهم لم يضطروا إلى فقدانها كذلك مثلما فقدوا كثيراً من أدميتهم على ايدى (مبارك وعصابته )، وأعتقد ان خبر (المرأة الصعيدية ) الى ماتت فور سماعها تهديد (الكلب إبن الكلب ) ضابط الشرطة لها بتعريتها ،وبناتها أمام الناس جميعاً ليس عنك ببعيد .وأعتقد أن أخبار القتل المباشر للشعب المصرى البرىء المسالم على ايدى (كلاب الشرطة )لم يعد حالات فردية كما يدعون ،وإنما أصبح فى تصاعد مستمر منذ تصاعد نجم (جمال مبارك ) الآفل إن شاء الله قريباً ، ومنذ ان تولى (حبيب العادلى ) زمام الشرطة المصرية ،وحولهم إلى كلاب ضالة تسعر كل من يقابلها .ولتعلم يا صديقى أن (حبيب العادلى -مجرم الحرب -وقاتل الأبرياء ) هو صاحب نظرية -التصفية الجسدية المباشرة والفورية لكل من يعترض او يقاوم افعال كلاب الشرطة المسعورين ،تحت حجة (مقاومة السلطات ،او ،التعدى عليهم بالسلاح ،او الهروب من السجون او المعتقلات أو أو )

.و اريد ان اذكر لك واقعة كنت شاهداً عليها وفيها أمام النيابة العامة فى محكمة شبرا الخيمة ، وهى ،اثناء وجودى بصيدليتى فى يوم ما فى أواخر 2004-كان هناك فرح قريب منها .وفجئة حضر ضابط شرطة (كلب )كانوا يطلقون عليه الشبح ،ومعه مجموعة من كلابه الضالة (المخبرين ) .ومشطوا المنظقة ،وأمام الصيدلية وجدوا شابا  فى العشرين من عمره (لا يعرفهم لأنهم يرتدون ملابس مدنية) عائدا من الفرح ،فأوقفه -أمين شرطة- ونادى عليه ،وسبه بألفاظ مهينة (بأمه) ،فرد عليه الولد السباب ،(دون أن يعرفه) وقال له أنت عايز منى إيه وبتشتمنى ليه ،فما كان من ذاك الكلب الضال(أمين الشرطة) إلا ان سحب مسدسه الميرى وافرغ 3 طلقات فى ذراع الولد الأيمن ،فتهتكت عضلاته وعظام كوعه كاملة.وفصل جزء كبير من ساعده عن باقى ذراعه ، فأحضره الناس لى سريعاً لعلى اسعفه ،فقلت لهم أنا لا استطيع أن أسعفه ،وعليكم بالدكتور (فلان ) او المستوصف حالا ، فما كان إلأ ان أخذه  الضابط .وذهب به إلى المستوصف القريب منى ،وهناك رفضوا أن يسعفوه (لقلة إمكانيتهم فى التعامل مع مثل هذه الحالات ) ،فأخذه الضابط وذهب به إلى مستشفى المطرية التعليمى .وهناك تم إسعافه وإجراء ثلاث عمليات جراحية لذراعه ،ولكن (مع وجود عاهة مستديمة