في لفتة إنسانية، دخل اللاعب كريستيانو رونالدو، اليوم السبت، مباراة فريقه ريال مدريد مع فريق غرناطة، وهو ممسك بيد الطفل السوري «زياد»، ابن المهاجر السوري أسامة عبدالمحسن، الذي عرقلته مصورة مجرية ليقع أرضًا هو وطفله.
في حين جلس والده مع ابنه الأكبر في المدرجات ليشاهد ابنه لحظة دخوله الملعب.
وحصل المهاجر أسامة عبدالمحسن على وظيفة مدرب لإحدى فرق نادي خيتافي الإسباني، كما زار نادي ريال مدريد بعد وصوله.
وارتدى لاعبو ريال مدريد قمصانا عليها عبارات ترحيب وتضامن مع المهاجرين.
تحية للغرب ولرونالدو -ولعنة الله على الطاغية إبن الطاغية بشار الأسد .وعلى الوهابيين آل سعود ،وعلى حكام إيران .الذين نقلوا صراعاتهم الطائفية من أجل على ومعاوية الذين هلكوا من 15 قرن لأرض سوريا والعراق واليمن ،وتسببوا فى تدمير وخراب البلاد وقتل وتشريد العباد ...