اضيف الخبر في يوم الثلاثاء ٢٧ - يناير - ٢٠١٥ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: CNN
التجارة بإسم الدين .ماليزيا تزيد صادرات "الحلال" ووزير يؤكد: الطلب على المواد المتوافقة مع الشريعة
كوالالمبور، ماليزيا (CNN) -- توقعت وزارة الصناعة والتجارة الدولية في ماليزيا أن تكون صادرات البلاد من المنتجات الحلال عام 2014 قد تجاوزت أرقام عام 2013 التي وصلت إلى قرابة 8.9 مليارات دولار، داعية المصنّعين المحليين إلى التطلع نحو الأسواق الدولية للمنتجات الحلال.
وقال وزير حميم ساموري، إن هناك "فرصا كبيرة لم تُستغل" من أجل صناعة الحلال الماليزية في الأسواق العالمية يمكن لها أن توفر مجالا كبيرا للنمو مضيفا: "الضعف الحالي في العملة الماليزية يمكن أن يساعد كثيرا الشركات المصدّرة لأن المستوردين سيحصلون على البضائع بأسعار أقل."
وطالب حميم الشركات الماليزية الناشطة في قطاع الصناعات الحلال بالتركيز على مجالات "البحث والتطوير" من أجل تلبية الطلب المتزايد على المنتجات الحلال قائلا: "لدى ماليزيا إنتاج كبير من زيت النخيل، وهي مادة يمكن استخدامها في المنتجات الحلال على نطاق واسع."
ولفت الوزير الماليزي إلى أن شركات "الحلال" المحلية تواجه الكثير من التحديات، أبرزها قلة الأبحاث والنقص في المواد الأولية الضرورية للصناعات الحلال مضيفا: "الصناعات الحلال تضم الأطعمة والمشروبات وأدوات التجميل ومواد العناية الشخصية، والطلب على المواد المتوافقة مع الشريعة ينمو" وفقا لما نقلت عنه وكالة الأنباء الماليزية.
رجعت إلى الخبر الاصلى على السي إن إن و لم أجد أنهم ذكروا كلمة "التجارة باسم الدين" التى كتبت فى العنوان هنا .. لذا لزم التوضيح...
لأننا لم نقرأ تاريخنا ألا يعرف الناس و كاتب المقال بأن الإسلام انتشر في شرق آسيا كماليزيا و الهند و اليابان و الصين و في شرق اوروبا كله بسبب التجارة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟.......
ما ذكرته سيد Dalou Balpu صحيح، فالتجارة فى حقيقتها ليست تبادلا للسلع فقط ، و لكن تحمل فى طياتها تبادلا للثقافات و فرصة رائعة للتحاور و ارتقاء المجتمعات .. مع خالص مودتى
دعوة للتبرع
اجتهاد رائع: فى سورة يوسف النسو ة الاتى قطعن ايديه ن اى...
نحن والشيعة : ملا 40;ی ن من الش 40;عة قد سمّوا نهج...
والد عاق.!!: ابى كان وحيد والدي ه فعاش مدلل ولم يكمل...
خيبة قوية : أعجبن ى برنام ج الحمل ة لزواج المسل مة من...
النشر فى الموقع: السلا م عليكم يا استاذ ي انا اشترك في...
more
جاء فى عنوان الخبر "التجارة باسم الدين" و كأنه شئ معيب أن يقدم أحدهم منتجا يتوافق مع معتقدات مجموعة من المستهلكين .. و هو أمر منتشر ولا غبار عليه..
و الأمثلة عديدة ، فحسب ما أعلم هناك محلات تسمى "الكوشير" التى تقدم طعاما حلالا لأتباع اليهودية ، و هناك مصانع تقدم منتجات خاصة بالشيعة مثل الحجر الذى يسجدون عليه فى الصلاة ، و هناك منتجين يتخصصون فى المنتجات االمتوافقة مع الهندوسية من طعام و صبغات و غيرها و هناك مصانع تنتج ملابس الرهبان وهكذا، فلماذا نترك العالم كله ينتج و يحصل على ميزة نسبية لمنتجاته ثم نعيب على الماليزيين أن يفعلوا ذات الشئ بدعوى أنها تجارة فى الدين؟!!!
هذا هو الكيل بمكيالين