تعليق: من عثمان بيه لأُسامة بيه . | تعليق: اهلا بك كاتبا معنا استاذ عادل | تعليق: قصتك عن الجار المسن هزتني | تعليق: لا أظن أن ترامب قادر على تمرير مثل هذا القرار أمام الكونغرس | تعليق: شكرا ترامب . | تعليق: شكرا استاذ بن ليفانت وأقول : | تعليق: وجهة نظر | تعليق: منطق الفرعون | تعليق: وما زال أبو هريرة يتلاعب بالمُسلمين. | تعليق: معذرة أستاذنا احمد صبحي منصور ؛ هناك سوء فهم ! | خبر: مصر-تصاعد أزمة هجرة الأطباء المصريين وسط تحديات بيئة العمل المحلي | خبر: تورط كاهن كنيسة مارمينا في جمع 30 مليون جنيه وامتلاكه حسابات سرية | خبر: ما هي الجنسيات العربية الأكثر ارتكاباً لجرائم جنسية في بريطانيا؟ | خبر: دراسة تسلط الضوء على آراء المغاربة حول تقاسم النساء للفضاء العام معهم | خبر: مصر: قرار حكومي بإزالة المباني على جانبَي طريق الساحل الشمالي لتوسعته وتعويض الملاك | خبر: حرب ترامب التجارية تعزز الزراعة البرازيلية وتضر المزارعين الأميركيين | خبر: ما الذي يدور داخل أدمغة الأطفال الصغار؟ | خبر: قناة الحرة تتجه نحو الإغلاق.. سرّحت جل موظفيها وأغلقت مكاتبها | خبر: فرض الجمارك الأميركية تقضي على ما تبقى من آمال لإنعاش قناة السويس | خبر: أميركا تعفي الهواتف الذكية والحواسيب والرقائق من الرسوم الجمركية الجديدة | خبر: بشوات مصر.. جدل وتهكم بعد اقتراح إعادة استخدام الألقاب المدنية | خبر: موجة غلاء جديدة تجتاح الأسواق بعد رفع أسعار الوقود في مصر | خبر: بطاقة ترامب الذهبية تفتح أبواب أمريكا للأثرياء.. هذا موعد استخدامها | خبر: مليارات الأمتار المكعبة من مياه النيل في طريقها إلى مصر من إثيوبيا.. السد لا يعمل | خبر: ما أسباب ارتفاع الدولار أمام الجنيه المصري وما السيناريوهات؟ |
إسلاميون: تيار الإسلام السياسى فاسد.. والسلفيون أفتوا على أنفسهم بـ«الكفر

اضيف الخبر في يوم السبت ٢٩ - سبتمبر - ٢٠١٢ ١٢:٠٠ صباحاً.


إسلاميون: تيار الإسلام السياسى فاسد.. والسلفيون أفتوا على أنفسهم بـ«الكفر

إسلاميون: تيار الإسلام السياسى فاسد.. والسلفيون أفتوا على أنفسهم بـ«الكفر»

الشيخ ياسر سعد: قيادات من السلفية بخلاف برهامى وثابت نافقوا مرسى وعقدوا اجتماعات سرية مع شفيق قبل إعلان نتيجة الانتخابات الرئاسي

 

شنت مجموعة من الإسلاميين هجوماً حاداً على تيار الإسلام السياسى، واصفين اختلاط السياسة بالدين بـ«الكارثة» التى أساءت بصورة وواضحة للإسلام وتعاليمه.

أكد هشام العشرى عضو السلفية الجهادية لـ«الوطن» أن تيار الإسلام السياسى مثله مثل جميع التيارات يحاصره الفساد، مرجعاً ذلك إلى أن الإسلاميين عندما قرروا الاهتمام بالعمل السياسى لم يهتموا بتطبيق شرع الله واتخاذه منهاجاً لهم.

وقال العشرى، إن أول مبدأ داخل المدرسة السلفية يؤكد، حسب فتواهم، أن الديمقراطية «كفر» ومن يؤمن بها يخرج من ملة الإسلام، وجميع السلفيين بلا استثناء أيام المخلوع مبارك أفتوا بأن المشتغلين بالسياسة كفرة، لذلك حسب قولهم رفضوا دخول السياسة أو مجرد التفكير فى تقديم أوراق ترشحهم لأى انتخابات، سواء البرلمانية أو المحليات مثلما فعل «الإخوان المسلمين».

وأضاف أن التيار السلفى عقب الثورة وسقوط مبارك لهثوا وراء المناصب السياسية، وبدأوا يعلنون عن إيمانهم بالديمقراطية وتسابقوا فى إشهار الأحزاب وحكموا على أنفسهم حسب فتواهم بـ«الكفر».

ووصف العشرى تصرف ياسر برهامى نائب رئيس الدعوة السلفية بالكارثة التى تسىء له قبل أن تسىء للإسلام باعتباره إحدى علامات التيار السلفى بمصر، وذلك بإنكاره فى برنامج وائل الإبراشى زيارة أحمد شفيق فى منزله ليلة نتيجة انتخابات الرئاسة ثم عاد واعترف بالزيارة وحاول تبريرها بأمور واهية، مؤكداً: «إذا كان برهامى لم يصدق فى حديثه فى بداية الأمر، فمن الطبيعى ألا نصدق أى رواية يقولها، والله وحده يعلم ماذا دار بينه وبين شفيق فى هذه الليلة».

ولم يختلف رأى الشيخ ياسر سعد عضو تنظيم الفنية العسكرية عن سابقه، حيث أكد لـ«الوطن»، أن تيار الإسلام السياسى ملىء بالفساد والمفسدين، فمعظم التيارات الإسلامية قامت فى الأصل على فكرة الفسق والكفر لكل المعارضين لهم، والسلفيون أنفسهم يعارضون بعضهم بعضاً حالياً، وهذا ما يظهر جلياً داخل حزب النور.

وكشف سعد عن مفاجأة من العيار الثقيل، حيث أكد أن معظم أعضاء التيار الإسلامى لا يتمتعون بالشفافية، ونافقوا الرئيس مرسى، فمعظمهم كان لا يريد الرئيس مرسى، وهناك قيادات سلفية وإسلامية بخلاف برهامى وأشرف ثابت لها ثقلها داخل التيارات الإسلامية قامت بزيارة شفيق، وأكدت له أنه أولى من مرسى بكرسى الرئاسة، لكنهم عادوا وقدموا فروض الطاعة لمرسى عقب فوزه بالانتخابات.

وأكد سعد أن التيارات الإسلامية سوف تصطدم بطائفية الإخوان المسلمين والأيام المقبلة ستكشف عن تعمد حكومة الإخوان استبعاد أى قيادة سلفية من المناصب المهمة بالدولة، متوقعاً صداماً وشيكاً بين مرسى والتيارات الإسلامية.

اجمالي القراءات 3560
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق