تعليق: آبى أحمد يسخر من السيسى وحُكام السودان . | تعليق: أين بنات وسيدات حُكام الخليج ؟؟ | تعليق: يرحم الله السادات . | تعليق: يتبع.../... | تعليق: ملحق للمقال، لعله يحدث في بعض القلوب الغافلة أمرا، | تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | خبر: «الدستورية العليا» تفصل في دعوى عدم دستورية قانون الإيجار القديم غدا | خبر: بدعوة ألمانية.. قمة أوروبية طارئة في بافاريا 18 يوليو لتعديل منظومة اللجوء | خبر: عندما تلتهم أعباء الديون إيرادات موازنة مصر | خبر: نصف مليون سوري يعودون لبلادهم ضمن موجة العودة الطوعية المتصاعدة | خبر: آبي أحمد يعلن اكتمال سد النهضة ويدعو مصر والسودان للمشاركة بحفل الافتتاح قريبا | خبر: ارتفاع الأعمال المعادية للمسلمين في فرنسا بـ 75% | خبر: إسرائيل تشيطن مشروعا مصريا قبل ولادته.. خبير يرد على تحذيرات تل أبيب من خطة مصرية قد تدمرها | خبر: ذهب أفريقيا في قبضة 7 شركات.. قائمة بـ10 دول تُنتج ولا تستفيد | خبر: المغرب يطلق استراتيجية للذكاء الاصطناعي بميزانية 1.1 مليار دولار | خبر: العراق: قوى مسيحية تطالب بإنهاء المليشيات في مناطقهم قبل الانتخابات | خبر: أكثر من 14 مليون شخص ثلثهم من الأطفال مهددون بالموت جراء قرار ترامب وقف تمويل المساعدات الدولية | خبر: كيف تسببت أوامر السيسي بـإزهاق أرواح مصريين وإهدار الأموال؟ | خبر: ترامب يوقع أمراً تنفيذياً لإنهاء العقوبات على سورية | خبر: قادة العالم يتعهدون بدعم التنمية في قمة إشبيلية بغياب ترامب | خبر: زراعة العراق تواجه كارثة الجفاف... ومخاطر على الأمن الغذائي |
علي مسرح «ندا» ثالث أيام العيد:
مسرحية «إسلامية» دون نساء أو أغان

اضيف الخبر في يوم الخميس ٢١ - ديسمبر - ٢٠٠٦ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المصري اليوم


مسرحية «إسلامية» دون نساء أو أغان

علي مسرح فيصل ندا، تجري بروفات مسرحية قد تثير جدلا سياسيا وفنيا واسعا، عند عرضها ثالث أيام العيد، لأنها تحمل تصنيفا جديدا في المسرح، هو «المسرح الإسلامي»، أو «المسرح الملتزم»، وتعتزم فرقة «سنا الشرق» تقديم ثالث عروضها المسرحية بعنوان «ارفع إيدك» بعد عرضين قدمتهما من قبل هما «اصحوا يا بشر»، و«فيتنام ٢» في الإطار نفسه.

وتخلو مسرحيات الفرقة من النساء والأغاني والاستعراضات، منذ أن تأسست عام ١٩٩٢ علي يد منتجها ومؤلف أعمالها أحمد أبوهيبة الذي يقول: «المفهوم الذي يقدمه مسرحنا هو ما يجب أن يكون عليه الفن، متوافقا مع الدين وتقاليد المجتمع».

وأسس أبوهيبة شركة تتبني تجربة «الإعلام الإسلامي» في التليفزيون والمسرح، وقال: إن فرقا مسرحية أخري «ملتزمة» تأثرت بتجربة «سنا الشرق»، وأضاف: «لا نجبر الناس علي مشاهدة عروضنا، فنحن نعتمد علي قوة الفكرة أكثر من نجوم الشباك».

واستعانت الفرقة في عرضها الجديد بالفنان عبدالعزيز مخيون الذي يرفض تسمية هذا الاتجاه المسرح الإسلامي، ويفضل تسميته «المسرح الثالث» أو «المسرح البديل»، ويقول: «لا علاقة لهذا المسرح بظهور الإخوان، كما أنه لا يجسد أفكارهم»، ويقول النائب الإخواني محسن راضي الذي عاصر تجربة إنشاء هذه الفرقة «علاقة الإخوان بهذه العروض ليست علاقة تمويل، لكنها علاقة حث وتشجيع، من خلال حضورنا هذه العروض وتشجيع الناس علي حضورها». وقال علاء قوقة، مخرج العرض: نحن لا نقدم مسرحا دعويا أو تبشيريا، نطرح قضايا تهم المجتمع بجميع طوائفه، ولا نعرض قضايا الدين فقط.

اجمالي القراءات 13670
التعليقات (2)
1   تعليق بواسطة   فوزى فراج     في   الخميس ٢١ - ديسمبر - ٢٠٠٦ ١٢:٠٠ صباحاً
[1112]

ما هى الرساله فى مسرحياتهم؟

ان اى عمل فنى سواء مسرحى او سينمائى هو عباره عن شريحه من حياة الناس يقدمها المؤلف فى اطار فنى يتناسب مع العمل ومع الرساله التى يريد ان يوضحها , ولا اعرف شريحه من المجتمع ومن الحياه لم تكن المرأه فيها قاسما وعاملا مشتركا اعلى, فماذا يقدمون فى مسرحياتهم, , وما هى الرساله التى يهدفون اليها. ان المرأه تشكل نصف المجتمع , فكيف يمكن تجاهل ذلك النصف. هل من الممكن لمن شاهد تلك المسرحيات ان يخبرنا بإيحاز عن اى منها.

2   تعليق بواسطة   عبدالله أمين     في   الخميس ٢١ - ديسمبر - ٢٠٠٦ ١٢:٠٠ صباحاً
[1117]

اخشى عليك يامصر

كانت مصر قاب قوسين او ادنى من دخول العصر وأخذ موقعها الطبيعى كواحدة من اقدم حضارات العالم لو انهم انتخبوا ايمن نور وحزب الغد.
ولكان هذا الحدث اتنعكس ايجابا على الانظمة العربية كون مصر دولة قيادية الا ان مصر أصرت على مبارك فعاقبهم الله بمن يأخذهم للخلف وليس للأمام بعد ان أدخلوا الاخوان الى مجلس الشعب وبأغلبية.سيقودون مصر ذات التدين المعتدل للتشدد واعتقد ان هذا اول الغيث مرورا بمنع النساء من التمثيلوأغلاق دور السيما وتحويل مصر الى سعودية اخرى

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق