Ezz Eddin Naguib Ýí 2012-02-07
مُسابقة الحديث الكُبرى
اقرأ الأحاديث الثلاثة التالية
صحيح مسلم
2634حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يَحْيَى قَالَ قَرَأْتُ عَلَى مَالِكٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ عَنْ عَمْرَةَ عَنْ عَائِشَةَ أَنَّهَا قَالَتْ كَانَ فِيمَا أُنْزِلَ مِنْ الْقُرْآنِ عَشْرُ رَضَعَاتٍ مَعْلُومَاتٍ يُحَرِّمْنَ ثُمَّ نُسِخْنَ بِخَمْسٍ مَعْلُومَاتٍ فَتُوُفِّيَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُنَّ فِيمَا يُقْرَأُ مِنْ الْقُرْآنِ
سنن ابن ماجه:
1934- حَدَّثَنَا أَبُو سَلَمَةَ يَحْيَى بْنُ خَلَفٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْأَعْلَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَقَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ عَنْ عَمْرَةَ عَنْ عَائِشَةَ و عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْقَاسِمِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ لَقَدْ نَزَلَتْ آيَةُ الرَّجْمِ وَرَضَاعَةُ الْكَبِيرِ عَشْرًا وَلَقَدْ كَانَ فِي صَحِيفَةٍ تَحْتَ سَرِيرِي فَلَمَّا مَاتَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَتَشَاغَلْنَا بِمَوْتِهِ دَخَلَ دَاجِنٌ فَأَكَلَهَا
سنن ابن ماجه
2543- حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ وَمُحَمَّدُ بْنُ الصَّبَّاحِ قَالَا حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ عَنْ الزُّهْرِيِّ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ قَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ لَقَدْ خَشِيتُ أَنْ يَطُولَ بِالنَّاسِ زَمَانٌ حَتَّى يَقُولَ قَائِلٌ مَا أَجِدُ الرَّجْمَ فِي كِتَابِ اللَّهِ فَيَضِلُّوا بِتَرْكِ فَرِيضَةٍ مِنْ فَرَائِضِ اللَّهِ أَلَا وَإِنَّ الرَّجْمَ حَقٌّ إِذَا أُحْصِنَ الرَّجُلُ وَقَامَتْ الْبَيِّنَةُ أَوْ كَانَ حَمْلٌ أَوْ اعْتِرَافٌ وَقَدْ قَرَأْتُهَا الشَّيْخُ وَالشَّيْخَةُ إِذَا زَنَيَا فَارْجُمُوهُمَا الْبَتَّةَ رَجَمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرَجَمْنَا بَعْدَه
وأجب عن الأسئلة:
أولا:هل الرضعات عشر رضعات كما ذكر حديث أم خمس رضعات كما ذكر الحديث الآخر؟ا
ثانيا:هل تُوفي الرسول وهن مما يُقرأن في القرآن، أم أكلها الداجن أثناء انشغالهم بدفن الرسول؟ا
ففي الحالة الأولي يكون من أعجب العجائب أن تُنسخ (تُلغى) آية بعد وفاة الرسول!!!ه
وفي الحالة الثانية إما أن يكون الحديث كاذبا وإما أنهم يُكذبون رب العزة
والواضح أنهم لم يُكذبوا الحديث لأنهم بنوا عليه حد الرجم
ثالثا:وهذا هو العجب العُجاب، الذي أنطق الجماد
آية العشر رضعات أو الخمس رضعات والرجم غير موجودة في القرآن الذي بأيدينا!!!!!!!ه
بينما يقول تعالي: {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ} الحجر9
المُشكلة: 1- أن الله سبحانه صادق في وعده بحفظ ذكره (وفي هذه الحالة يكون هذين الحديثين كاذبين)!!!ه
أو 2- الحديثان صادقان (انظر ثانيا) وفي هذه الحالة - وأستغفر الله العظيم - نُكذب الله سبحانه (ولعنة الله على من يجرؤ على التفكير في هذا الكفر)
ويبدو أن شيوخنا الأجلاء اختاروا الحل الثاني!!!!!!!!!!!ه
لأن كُتب الفقه بنت تحريم قرابة الرضاعة على خمس رضعات معلومات!!!ه
وآية الرجم (التي ذكروها في حديث نسبوه لعمر بن الخطاب) هي أساس حد الرجم الذي ابتلونا به
رابعا:آية الرجم المزعومة: وحديث آية الرجم: المنسوب لعمر بن الخطاب
زعموا أن آيتي الرجم والرضعات الخمس نُسختا رسما (أي لم تعودا مكتوبتان في القرآن)ه ولكنها بقيتا حُكما (أي أن حُكمهما باق وهو شرع!!!!!!!!!!!)ه
وهذا لا يعقله عقل عاقل ولكن عقل عُقلاء الأمة الجبار عقله!!!!ه
ولكي يُسببوا لنا الشلل الرباعي وربما الخماسي فقد ادعوا أن هناك آيات منسوخة في القرآن بالرغم من أنها مكتوبة فيه!!!!!)ه
يا لطيف اللطف يا رب!!!!!!!!!!ه
آيات غير مكتوبة في القرآن ولكن حكمها باقٍ!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!ه
وآيات مكتوبة في القرآن ولكن حُكمها زال وأُلغي!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!ه
هل يُمكن لسُليمان الحكيم أن يحل هذا اللغز؟؟؟ه
لا أظن!!ه
من يحل هذا اللغز نُعينه كبيرا للسلفية وللمنسر أيضا!!!!ه
الأستاذ المحترم / عز الدين نجيب مازال الشيطان يعمل ولم ولن يقدم استقالته حتى قيام الساعة فهذه الأحاديث تتبع خطة الشيطان في الإضلال والغواية التي تعهد بها إبليس اللعين لرب العزة جل وعلا أنه سوف يغوي عباده ومن يستطع غوايته وسوف يعمل كل ما في وسعه لتحقيق هذا الوعد ولن يفلت من هذه الغواية إلا عباد الله الموحدين والمخلصين له العبادة .
{قَالَ فَبِعِزَّتِكَ لَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ }82. {إِلَّا عِبَادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ }ص83 .
على تعليقيكما الكريمين
سلام الله عليكم
لنتأمل هذا الحديث جيدا ونقارنه مع مصطلاحات القرآن الكريم
الشَّيْخُ وَالشَّيْخَةُ إِذَا زَنَيَا فَارْجُمُوهُمَا الْبَتَّةَ
فكلمة الشيخ في القرآن الكريم لا تعني الرجل المتزوج جملة وتفصيلا وإنما تعني مرحلة عمرية من حياة الإنسان, يقول تعالى :
هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُمَّ يُخْرِجُكُمْ طِفْلا ثُمَّ لِتَبْلُغُوا أَشُدَّكُمْ ثُمَّ لِتَكُونُوا شُيُوخًا وَمِنْكُمْ مَنْ يُتَوَفَّى مِنْ قَبْلُ وَلِتَبْلُغُوا أَجَلا مُسَمًّى وَلَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ.
فكلمة شيخ في كتاب المولى عز وجل تعني مرحلة عمرية من حياة الانسان ولا علاقة لها بالرجل المحصن لا من قريب ولا من بعيد فقد يكون الانسان شيخا وهو غير محصن :)
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما تقوله دليل على وضع الحديث
وكذلك فلفظ الشيخة غير قرآني فهي العجوز
مع أطيب أمنياتي لسيادتك
دعوة للتبرع
خطب الجمعة : طال انتظا رنا لخطب الجمع ة نعلم بضيق وقتكم...
فى بحث التراث: قرأت لك مرة إشارة للمشا كل التى يقع فيها...
سؤالان: السؤا ل الأول : أبى كان قاسى جدا علينا وعلى...
سؤالان : السؤ ال الأول : لى ولدين , الولد الأكب ر ...
شبهات عن التجسد : ورد باحدى القنو ات الفضا ئيه المسي حيه ان...
more
السلام عليكم ورحمة الله أستاذ. عز الدين نجيب لا يوجد حل لهذا اللغز إلا بالرجوع للقرآن الكريم والتدبر في الآيات القرآنية الكريمة التي تؤكد على عكس ما تنادي به هذه الخرافات المغرضة ، ومعرفة الغرض وراء محاولاتهم المستميتة في اتهام القرآن الكريم بالنقصان وأنه لا يكتمل إلا بأحاديثهم الشيطانية التي يريدون من خلالها إطفاء تور الله بأفواههم . ولكن الله تبارك وتعالى متتم نوره ولو كره الكافرون .
{يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ }الصف8.
{يُرِيدُونَ أَن يُطْفِؤُواْ نُورَ اللّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللّهُ إِلاَّ أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ }التوبة32