زهير قوطرش Ýí 2011-08-19
مدرسة مذهبية كفرت كل من اختلف معها في الرأي واستباحت دماءهم . مدرسة ناصب شيوخها الأوائل العلماء العداء
أعزائي وأحبائي ,المقارنة صعبة ومؤلمة بين عالمين ,عالم امتهن مذهب التكفير,واستباحة دماء الأبرياء ,وعالم امتهن مذهب التقدير ,وحب الحياة ,والعمل من أجل سعادة الإنسان.
لهذا أحببت أن أنقل إليكم هذا المقال الذي أعجبني ,كونه يلامس جوهر حقيقة ما يجري في عالمنا الإسلامي ,ويعرج على مراجع القتلة والمكفرين التي صارت قرآناً يعلوا على كتاب الله
, ابن سينا أم الزرقاوي؟
الاستاذ زهير :
1-بتارخ1-5-2011 قمت بالتعليق على مقال لك عن سوريه شرحت لك فيه تفاصيل ما يحدث على أرض الواقع وركزت بشكل خاص على دور القوى السلفية في اشعال حرب أهلية في سورية لايستفيد منها الا أعداؤها ولكنك تجاهلت كلامي.
2-في مقالك عن مانديلا سورية قمت أنا بالتعليق عليه بآية قرآنية لم تكن أنت المقصود بها على الاطلاق فاتهمتني بالنفاق.
3-وضعك هذا المقال للاستاذ حسن الخفاجي على شبكة النت يؤكد أنك رجل يجاهد في سبيل الحق ولذلك أنا أعتذر منك سواء أخطأت معك أم لا وأشكرك بصدق على هذا العمل وبوركت اليد الي كتبت المقال
4-أؤكد لك ياأستاذ زهير أن مسلسل الدم في سورية ينفذه تلامذة ابن تيمية من عبدة الدينار والمرتبطون مع مصالح الشركات الاحتكارية والصهيونية ولا تهمهم لا اليمقراطية ولا حقوق الانسان .
لك تحياتي
شكرا الاستاذ زهير على النقل الموفق
ولا ننسى أيضا مقولة الغزالي الذي قال فيها: الخوض في العلوم الطبيعية حراام !!!!
حسب رأي هناك فرضيتين لتفسير هذه الخرجات الغريبة لهؤلاء الاشباح..
1 - اما أنهم يخافون أن يفقدون مكانتهم " العلمية " لدى عوام الناس بعد الاتجاه الى العلم والمنطق والهروب من الخرافة والخلافة ... وبالتالي فقدان الدريهمات من التداوي ببول الابل ومايسمى بالرقية الشرعية ..
2 - خوفهم من اكتساب الناس للمنهج العلمي التجريبي مما سيؤدي الى تكفيرهم بالروايات التاريخية التي تناقض العلم والعقل والمنطق التي نسبت للذين ظلما وبهتانا
شكرا الاستاذ زهير على النقل الموفق
ولا ننسى أيضا مقولة الغزالي الذي قال فيها: الخوض في العلوم الطبيعية حراام !!!!
حسب رأي هناك فرضيتين لتفسير هذه الخرجات الغريبة لهؤلاء الاشباح..
1 - اما أنهم يخافون أن يفقدون مكانتهم " العلمية " لدى عوام الناس بعد الاتجاه الى العلم والمنطق والهروب من الخرافة والخلافة ... وبالتالي فقدان الدريهمات من التداوي ببول الابل ومايسمى بالرقية الشرعية ..
2 - خوفهم من اكتساب الناس للمنهج العلمي التجريبي مما سيؤدي الى تكفيرهم بالروايات التاريخية التي تناقض العلم والعقل والمنطق التي نسبت للذين ظلما وبهتانا
أخي العزيز.
في البداية أسمح لي أن أعتذر أنا إن كنت أسأت إليك .فلم أتعود في حياتي الإساءة حتى إلى أعدائي ...وليس لي أعداء شخصيين ...قد أختلف مع البعض بالفكر والرأي ,ولكني أحترم أرائهم وأتحفظ على بعض ما جاء فيها .
حتى أتفق معك على رؤية لما يجري في سورية من منطلق الحرص على وحدة نسيج البلد وإصلاح ما يمكن إصلاحه قبل فوات الآوان.
سورية اليوم تمر بمرحلة صعبة وعسيرة ,بدأت بالاحتجاجات التي تحولت إلى إنتفاضة ,ومن ثم إلى ثورة تحت مطالب واضحة تم تلخيصها ,بانتفاضة الكرامة .
والكرامة الإنسانية هي أسمى ما يطلبه الإنسان الواعي لتكتمل حياته كما أرادها خالقه.ولقد كرمنا بني أدم.....
دعني أكون صريحاً معك ....في مرحلة ما من تاريخ سورية وخاصة في أحداث الثمانيات ,كنت أحد المدافعين عن النظام بوجه حركة الأخوان التي اتخذت العنف طريقاً من أجل تغير النظام ,ولا أخفي عليك ,أنني كنت ممن حمل السلاح للدفاع عن سورية ,وكنت ممن أعتبر أن الدفاع عن النظام أنذاك قضية وطنية .لكل مرحلة لها ظروفها.
لو سألتني الآن ...من أفضل السلفية أم الحكم القائم .....لقلت لك أرفض الطرفين .
النظام اليوم وبتعامله الأمني أشد سوءً من السلفية .
سوريا مع كل أسف تحولت في ظل النظام إلى واحة من الفساد ,ويقوم عليه أي علي الفساد أعمدة النظام ,ويحميه المافيا الأمنية .
لهذا أرى أن واجب كل شريف في هذا الوطن ,أن يضم صوته وفعله إلى حركة التغير والإصلاح .ومن ينافق من أجل مصالحه ,ويطالب ببقاء الحال على ماهو عليه ,تحت حجة الممانعة أو لا يوجد بديل ,فهذه قمة النفاق ...لأن البديل هو الشعب ,هو قواه الوطنية ومن ضمنها البعثيين الذي لم تتلوث أيديهم بالفساد والدم.
الشعب السوري قادر على محاربة الفكر السلفي وغيره ممن يرفض الأخر.لهذا لنضع ثقتنا بالمخلصين من أبناء سوريا.ولنتمى الحرية والعدالة لهذا الشعب الحي.
مرة أخرى عذراً إن كنت أسأت لك.
شكراً على مروركم الكريم.
وأعتقد بل وأتفق معكم بأن هذا الفكر الظلامي الفكر الذي تسلط على عقول غالبية أفراد الأمة ,وشكل فكراً جماعياً ,حول الإنسان المسلم من رجل السلام والحب والرحمة إلى رجل البغض والكره والحسد .وطبيعي بهذه الصفات سيرفض هذا المسلم كل الذين ساهموا ويساهمون في تحقيق مشروع الله في هذا الإنسان الذي خلقه ليكون خليفة على الأرض ,يتبع هدى الله الذي جاء بالحب والرحمة.
لهذا أكرر دائماً ....الحمد لله أن للمخلصين منبراً ,يعملون من خلاله على ضحد أفكار السلفية والأفكار الظلامية ,ولنا في الدكتور أحمد المثل ,في نضاله المستمر الذي لم ولن يتوقف في تعرية الأفكار الظلامية ....هذا النضال الذي يقوده ومعه كل المخلصين في العالم ,هو النضال السلمي الذي يقارع الفكر بالفكر والحجة بالحجة ...لهذا واجب علينا أن نتفهم هذا الفكر النير من على هذا الموقع ونعمل على نشره على كل المواقع.
وشكراً لكم
أخي الكريم بما أن الخلاف لايفسد للود قضية أرجو أن يتسع صدرك لأن أقول رأيي وهو :
لاعلاقة للديمقراطية ولا للحرية بما يحدث في سورية بل ان مايحدث ( وأنا في عين العاصفة )هو مخطط صهيوني هدفه تفتيت سورية الى أربع دويلات طائفية تقاتل بعضها وتذبح بعضها واسرائيل تعطي السلاح مجانا للجميع.
أنا أعتقد أن الرئيس بشار الأسد وأي رئيس آخر غير قادر على قبول الطلبات (الحقيقية) الي يريدها الغرب وهي :1- توطين الفلسطينيين واعطائهم الجنسية السورية 2-التخلي الكامل عن دعم حزب الله وحركة حماس والحركات المشابهة أي التخلي عن الأوراق الرابحة في يده.3-عدم التدخل بالوضع العراقي وخاصة انسحاب أو بقاء القوات الأمريكية.4-تقزيم الجيش السوري عددا وعدة.أي ضمان تفتيت سورية لاحقا.
لقد قضيت عمري وأنا مطارد من الفاسدين في سورية وهاربا داخل سوري وخارجها ولكني اليوم وأنا أرى قطعان الوهابية تعمل على تقطيع وطني والعمل على بيعه في سوق النخاسة الدولي قررت أن أقف الى جانب الوطن..أنا أطالب بالاصلاح السلمي وببقاء الجيش قويا متماسكا لحماية وحدة الوطن وأؤكد لك أن المعارضة غير قادرة على سحب مائة ألف مواطن وراءها الى صناديق الاقتراع الا بالتجييش الطائفي. ولك تحياتي وتقديري وتمنياتي بالخير والتوفيق.
يمكن رفض كل هذه (الطلبات الحقيقية) عن طريق حكومة تمثل إرادة شعبية و ليس بالضرورة عن طريق حكم الحزب الواحد...ثم لماذا لا يقوم (رعاة)-قائدنا الى الأبد-بنقل المعركة إلى معاقل (قطعان الوهابية )و عقر دارها؟...مع يقيني الراسخ بأن الدور آت على محاضن الفساد في كل مكان( الخليج كله و غيره)، و لكن فاقد الشيء لا يعطيه...لكي تغلي الماء، أنت بحاجة لدرجة حرارة معينة...و الوقت الكافي للوصول لهذه الدرجة الحرارية المعينة
شكرا لتعليقك.. طول بالك .... اختلاف وجهات النظر ظاهرة طبيعية.لن يغلي الماء في سورية لسبب بسيط أن الشعب بكل فئاته كلما أوقدوا نارا للفتنة أطفأها.
تحياتي
موضوع المقال هو مقارنة بين نوعين من الفكر ..
النوع الأول يحب الحياه ويترجم هذا الحب لعمل صالح .. ينفع به البشريه ..
والنوع الثاني يكره الحياه ويعمل لإفسادها ..
الأستاذ نور الدين خرج على موضوع المقال برساله دفاعيه عن بشار الأسد .. وكأن كل من خرج ضد بشار هم الجماعات السلفية فقط..!!..
بشار والسلفية ملعونين أينما ثقفوا .. وأيضاً المنافقين والمرجفين في المدينة ..
الدفاع عن الأستبداد والأنبطاح تحت أقدام المستبدين جريمة تفوق جريمة المستبد ..
التنظير للمستبد وتبييض وجهه وخلق الحجج هو مشاركة في استبداده ..
تجارب الشعوب تقول إذا الشعب يوما أراد الحياه فلابد أن يستجيب القدر .. مهما حاول المنبطحون عكس ذلك ..
بالطيع حرية الأنبطاح مكفولة لكل منبطح .. ومن أراد الأنبطاح فلينبطح ..وحساب الجميع أمام الله سبحانه وتعالى ..
الاستاذ محسن :
1-ام يتم الخروج عن موضوع المقال فنحن نتحدث عن نموذج مثالي لما يفعله زعران الوهابية والزرقاوية من قتل وذبح وتقطيع لجثث الشهداء.
2-أنا لاأسمح لنفسي أن أدافع عن أي حاكم أو نظام ولم أفعل ذلك في بداية شبابي فكيف أفعله اليوم وقد تجاوزت الستين واذا كنت لا تميز بين الدفاع عن الوطن وبين الدفاع عن النظام فهذه مشكلة تحتاج لمعالجة.
3-بما أنك تكتب في موقع أهل القرآن فهذا يعني أنك تتقيد بأخلاق القرآن الكريم ولهذا أسألك من الذي أعطاك الصلاحية لتنصب نفسك قاضيا يوزع فتاويه وأحكامه على عباد الله: هذا منافق وهذايبيض وجه فلان وهذا ملعون وهذا مرجف.ومن باب الدفاع عن النفس أقول : المنافقون والفاسقون والمرجفون هم الذين يتجاهلون أو يسكتون عن جرائم قطعان السلفيه والزرقاوية والظواهرية في سورية ومن يدعمهم والأكثر نفاقا من يتهم الجيش السوري بهذه الجرائم من أجل خلق فتنة وحرب أهلية.
4-أنا أتفق معك أن الحساب هو أمام الله ومن الآن أقول لك أنه سبحانه وتعالى سيسأل كلا منا عن مصدر أقواله وأنا سأجيب مولاي لقد رأيت بعيني وسمعت بأذني على أرض الواقع وعليك أنت أن تستعد للاجابة من الآن.والسلام على من اتبع الهدى.
كلمة السيدة سهير الأتااسي في مؤتمر أصدقاء الشعب السوري
يا أهل مصر الحبيبة .ارحموا عزيز قوم ذل
وفي فعل عائشة دلالة على استحباب التعليم بالفعل لأنه أوقع في النفس
(الصحابة: هل كانوا خير أمة أخرجت للناس ؟)
التطور الفكرى لأحمد صبحى منصور
استقراء الدين التاريخى أو التاريخ الدينى
فرض المولى تعالى الوصية للوالدين والأقربين، لكن البخاري يرى غير ذلك.
دعوة للتبرع
آسف لا نقبل إنضمامك: أنا من دمشق موالي د 1995 و مقيم حاليا ً في تركيا...
ثلاثة أسئلة: سؤالا ن من الاست اذة كريمة إدريس : 1 ـ أسأل...
الاخوان سرطان : بطري قه الخلا يا السلي مه وحتى العلا ج ...
سؤالان : السؤا ل الأول الشر كة التي اعمل بها دولية...
عن اختلاف الزمن : قلت إن اليوم الدني وى لهذه الدني ا 50 ألف سنة ،...
more
السلام عليكم ورحمة الله أستاذ زهير ونشكرك على نقل هذا المقال لللأستاذ حسن الخفاجي والذي يلخص ويوضح حقيقة ما يجري في عالمنا الإسلامي ،
حيث تتم فيه المقارنة بين علماء أفادوا البشرية ونفعوها بعلمهم وتفكيرهم السابق للعصر الذي كانوا يعيشون فيه ، وبين شيوخ لا يجوز لنا بأي حال من الأحوال أن ننعتهم بالعلماء فالعلم منهم برئ والجهل هو وجهتهم ومنهجهم وأسلوب حياتهم هم ومن يقتدون بهم
فهذا البيت من الشعر الذي أورده الكاتب معبر وينطق بحال الإثنين
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله واخو الجهالة في الشقاوة ينعم