رمضان عبد الرحمن Ýí 2011-04-19
وجهة نظر في عالم الفضاء والاتصالات
هل يمكن لنا أن نقول أن هذا التقدم في العلم والذي وصل له البشر حتى الآن يعد خروج من أقطار السماوات والأرض؟!.. بمعنى الخروج للفضاء والهبوط على كواكب أخرى غير الأرض من أجل البحث والاكتشاف عن هذه الكواكب وما يجري عليها، يعد هذا الخروج خطوة غير مسبوقة في تاريخ البشر والاتصال المباشر بين الفضاء والأرض والعكس، وتصوير الكرة الأرضية في سابقة لم تحدث من قبل عن طريق الأقمار الاصطناعية، وتوصيلها بشبكة الانترنت والتلفاز مما يسهل تحديد أي مكان في العالم أو الاتصال بأي شخص وفي أي وقت وفي أي مكان عبر الإنترنت، ومشاهدة من تتكلم معه دون النظر لبعد المسافة التي لا تعيق التواصل بين الناس، وأضيف إلي ذلك الهواتف النقالة وسرعتها في الاتصال وإرسال الرسائل وقراءتها في نفس اللحظة دون أي معوقات جغرافية كانت على الأرض أو في الفضاء، وسرعة التنقل للأفراد عبر الطيران، ألا يعد كل ذلك خروج من أقطار السماوات والأرض بسبب العلم؟!.. وصدق الله العظيم حين قال:
((يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَن تَنفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ فَانفُذُوا لَا تَنفُذُونَ إِلَّا بِسُلْطَانٍ)) سورة الرحمن آية 33.
طبعاً ليس للعرب أي دور أو فضل في هذا العلم والتقدم والخروج من أقطار السماوات والأرض علما أن القران أشار لهذا العلم أو من يريد أن يخرج من أقطار السماوات والأرض أو ينفذ منهم إن كان هذا العلم هو الصحيح بما يخص عالم الفضاء والاتصالات والتنقل بهذه السرعة من وجهة نظري كما قال القران قبل أكثر من 1400 عام، ولكن مع الأسف الشديد أن العرب والمسلمين مشغولين في رضاعة الكبير.
الجنسية بين بلاد الغرب المسيحية وبلاد الشرق الإسلامية
الأوبرا المصرية وعبد الرحمن وسحاب
فلسطين وبني إسرائيل بين السلفية والصهيونية
توضيح من الدكتور أحمد لقوله تعالى: ثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيَامَ إِلَى ال
صلاحية وعدم صلاحية كتاب أهل القرآن
إعجاز الترتيب القرآني في سورتي الشعراء ويس
دعوة للتبرع
خدعنى زوجى واخوه: تزوجت منذ 28 عاما ووقفت بجانب ه وأخذ كل...
إحسانا و حُسنا : ما الفرق بين قوله تعالى (وبال الدي ...
فولئد البنوك: افتني شيخي اعزكم الله في مشروع ية أخذ قرض...
المهر والتركة.: كان العرف في الارد ن قبل مءة عام مهر البنت...
البقرة 260 : ( وَإِذ ْ قَالَ إِبْر َاهِي مُ رَبِّ...
more
العزيز رمضان ....أتدري لماذا العرب والمسلمون مازالوا والحمد لله تحت أقطار السموات والأرض ,وليس في نيتهم النفوذ من أقطارها ,لحكمة رائعة يرددها المسلمون "نحن لسنا بحاجة إلى أن ننفذ من أقطار الأرض والسماوات ,لأن كتبانا يحوي كل شيء وهذا يكفي وعلى الأخرين العمل والتعب وعلينا أن نعلمهم بعد كل ما يتحصلوا عليه من إكتشاف ,أنه موجود في كتابنا"