كتبت تعليقامطولا لحضرتك وبالطريقةالمتعبةعن طريق الكي بورد الذي في كوكل وقبل ان ارسله رن الهاتف و بدلامن ان اخزنه حذفته. سأكتب لك لاحقا مرة ثانية ارجو ان تقرأه.

ولعلمك , سيظل.... مكانك.... خاليا.....دائما.....في..... نظري.

دمت بمليون خير وبركة

امل

هناك اختلاف كبير بيننا الاثنين في طريقة تدبر القرآن ، وهذا ليس عيبا ، ولكن مالا اقبله هو ان تكتب باسم اهل القرآن رغم ان معظم اهل القرآن لا يوافقون طريقة تدبرك واطروحاتك.......على العموم لقد كتبت لك في أحد المرات وطلبت منك عدم الرحيل وانا اكررها هنا مرة ثانية واطلب منك عدم الرحيل ،الا اذا كان هذا قرار من اللجنة المشرفة فما باليد حيلة...وارجو ان تسامحني عندما ظنيت انك لست مسلما

إن كنت مؤمنا بأفكارك أخي زهير فلا تنسحب .. أعد صياغتها نعم دون أن تتخلي عن الفكرة ..

أنت تكتب في خانة أصدقاء أهل القرأن وليس في خانة كتاب أهل القرآن .. وهذا يعني ببساطة عدم الاتفاق 100 % مع التوجه العام لموقع أهل القرآن .. تستطيع إيصال الفكرة دون مخالفة شروط النشر ..مثلك هم من يثيرون التفكير والبحث ..

فلا تنسحب .. طالما لم تلغي عضويتك .. لا تنسحب ..

تحية طيبة

شكرا لجميع الأخوة المعلقين وكما قال الأستاذ عباب, الأفضل الأنسحاب. بالنسبة للأستاذ عباب المحترم فأنا متطلع لسماع وجهه نظرك حول هذا الموضوع, يمكنك أن ترسله الى بريدي الألكتروني. لا بل ومتطلع لمناقشتك حول هذا الموضوع (صلب وقتل ورفع المسيح عليه السلام) على البريد الألكتروني.

مع التقدير

انا كنت متابعا لكل ما كتبت وعلقت واقول لك اتفق معك فى كثير من الامور بل اغلب الامور  الا النزر اليسير  وارى انسحابك خسارة للفكر الحر لذلك ارجوك ان تبقى والا فقد الموقع اهميته من انه موقع للحرية والاحرار واصبحنا فى نفس خانة من اقمنا الدنيا عليهم دون ان نقعدها ودخلنا خانة الكهنوت السلفي

اتمنى لك الموفقية اخى العزيز فقد كنت نعم المثقف

وطاب يومك ,

وعدتك ان اكتب لك وقبل ان ابدأ رجعت الى صفحة كتاب الموقع فوجدت اسمك وعنوانك ففكرت ان اكتب لك على بريدك الخاص ولكن عدلت عن الفكرة وفضلت ان اكتب هنا. يا اخ  زهير  , بعد ان رأيت اسمك في صفحة كتاب الموقع قرات كلمةجامايكا, حقا ضحكت واضحك انت ايضا,هل تعرف لماذا ؟ سأقول لك.اول ما سجلت في الموقع كتبت ان الدولة التي اقيم فيها هي افغانستان والمدينة هي تورابورا,هكذا بدون قصد او تخطيط في بالي ,وبعد ايام وانا جالسة امام الجهاز لا ادري كيف جاء ببالي ما كتبت, فرجعت وصححتها فكتبت الدولة اوربا ولم احدد البلد واما اسم المدينة فكتبت امل بالانكليزية.

كتبت هذا  بعد ان قرأت الفقرة التالية من اخر مقالة للاخ شريف هادي والذي كنت اتمنى ان نقده لك كان من المفروض ان ينحصر في مجال محدد بافكارك وطريقة عرضها وليس كماجاء في مقالته , لنقرأ الفقرة سوية:

وكلمة أخيرة قديما قالوا إذا كنت كذوبا فكن ذكورا ، والأخ زهير بعث برسالة يدعي فيها أنه عراقي مقيم في جاميكا ، وقد كتب من قبل أنه مقيم في استراليا ، وكتب مرة أخرى أنه مقيم في العراق فأيهم نصدق أم نكذب كل هذه الأقوال

وللحق اقول , يااخ شريف هادي , ان كتابة الاخ زهير انه مقيم في جامايكا لا يعني ابدا ذلك وانافعلتها سابقا واكيد هناك الكثيرون لم يكتبوا مكان اقامتهم الصحيح و حسب ما اعرف ليس للموقع اي اعتراض على ذلك وحتى الاسماء الشخصية الحقيقية والا كان حذف تسجيل الكثيرون من الواد ظاظاالالماسة وانت ماشي.

واما عن اقامته في استراليا فلم اقرأعنها في تعليقات الاخ زهير, فمن الجائز حصل عندك التباس يا اخ شريف هادي وكلنامعرضين لحالة التباس تحصل لنا لسبب او لاخر.

في وقت اخر , سأكتب هنا للسيد محمدمهند والذي اتهمنا باننا نفس الشخص. ارجو ان تقرأه.

دمت بالف خير

امل

أستاذ زهير

أشكركم على إعتذاركم وهو مقبول وإن كان لا يوجد إعتذار بين الإخوة والذي إن دل يدل على نبل أخلاقكم برجاء قراءة تعليقي تحت مقالتي بيان من رئيس اللجنة

ولتعلم أخي الكريم أني سامحتك حتى قبل أن تعتذر

وللتاريخ فقط ، فقد كتبت من قبل مقالة (مسألة صلب المسيح بين الأنجيل والقرآن) وطلبت من الأخت أمل رأيها فكتبت لي أنها لا تحب أن تتدخل نظرا لإختلاف العقائد ، كان هذا قبل أن يتم تعديل لوائح اللجنة بعدم السماح للكتاب بمناقشة عقائد أهل الكتاب ، وأظنني كتبت هذه المقالة بحرفية شديدة مستشهدا بالكثير من الأصحاحات وآيات الأنجيل ، كما أستشهد بالقرآن الكريم وكان من الأفضل للإخوة الكرام مناقشة هذه المقالة بدلا من كتابة مقالات أخرى فنصبح كلنا على الموقع جزر منعزلة لا يعزز بعضها بعضا

شريف هادي

تحية طيبة

أشكرك أخت أمل. لكن في الحقيقة أنا عراقي وجامايكي في نفس الوقت, أي لدي جنسيتان, والآن أنا أسكن وأعمل في جامايكا.و أشكرك أيضا على مشاعرك الفياضة. وأرجو أن لاأكون قد أزعجتك بآرائي حول المسيح, لكني لم أقصد أبدا التعرض لعقائد المسيحيين, لكني كنت أريد أن أفهم موقفنا نحن المسلمين من قضية صلب المسيح, أنا أحترم عقائد المسيحيين واليهود, ولاأحب أن أخوض فيها, أنا عندي الخيرين من المسيحيين واليهود مسلمين بالمعنى العام لأنهم يحبون الله ويؤمنون به وباليوم الآخر ويعملون الصالحات, ووعد الله المؤمنين العاملين للصالحات منهم الجنه في آيات واضحة من القرآن.

 لي سؤال للأخ شريف هادي حول مسألة عدم السماح بمناقشة عقائد أهل الكتاب, وذلك لانة متخصص في شروط النشر في هذا الموقع, من حيث موقعه على رئاسة لجنه المتابعة.

لو أفترضنا أن أحد الزملاء قام بتفسير الآيات القرآنية المتعلقة بمسألة صلب وموت المسيح عليه السلام, بصورة موجهه للمسلمين فهل يعتبر ذلك أخلالا بشروط النشر, أعتقد أن هذه مسألة تخصنا نحن المسلمين, لأن القرآن كتابنا, ونحن يجب علينا أن نفهم  دلالة هذه الآيات . المسأله هنا ليست في سياق مناقشة عقائديه مع الأخوة المسيحيين أو بحث مقارن للديانات, ولكن المسأله هنا هي كي نفهم نحن المسلمين تفسير هذه الآيات. سؤالي للأخ شريف هادي هو أذا قمت أنا مثلا بكتابة المقال الأخير لي في هذا الموقع  أعرض فية وجهه نظري حول تفسير هذه الآيات من دون التعرض لعقائد أهل الكتاب, أي يكون الغرض منه أن نفهم نحن المسلمين دلالة هذه الآيات, فهل يعتبر ذلك مخلا بشروط النشر, وأنتهاك لسياسة وتوجهات الموقع. اليس هذا الموقع متخصص في تفسير آيات القرآن, فلماذا لانتطرق الى تفسيرها.

يرجى الأيضاح.

ولقد قرأت مقالكم حول مسألة صلب المسيح ما بين القرآن والأناجيل. وهو مقال قيم على أختلافي مع بعضه.

مع التقدير

أولا تحياتي لحضرتك

لقد تغيبت عن الموقع لفترة طويلة ولكني عدت لأقرأ قرار إنسحابك من الموقع واتمنى أن يوفقك الله في المواقع الأخرى وأذا ممكن أن تضع لي  رابط الموقع الذي تكتب عليه أو ارسله لي على الإيميل الخاص.

لم أقرأ مقالتك عن المسيح وأنا أهتم كثير بكل ما يخص شأن المسيح وسأكون شاكرة إن ارسلت المقال لي أو اعلمتني عن الرابط الذي اجده عليه. لا اري مشكلة في ان يكتب اكثر من كاتب في نفس الموضوع فلكل كاتب وجهة نظره ومن حق كل إنسان ان يطلق لقلمه حق كتابة افكاره، وعامة في الإعادة إفادة.

وبالتوفيق إن شاء الله

آية

تحية طيبة

شكرا لحضرتك. سأكتب مقالا تفصيلي آخر أحسن من المقال الذي كتبته, مقال للمسلمين وليس للمسيحيين, أي أنه ليس مقال للخوض في عقائد الغير وذلك أحتراما لهم , ولكنه موجه لنا نحن المسلمين, وهو يحمل وجهه نظر مختلفة عن تلك التي أثارت ضجيجا عاليا في هذا الموقع. وسوف أرسله لك على الأيميل الخاص بك, وسوف أستأذن الأستاذ منصور قبل عرضه على هذا الموقع كمقال أخير لي هنا. فأن لم يقبل فسوف أعرضه في موقع آخر وسوف أبعث بالرابط على الأيميل الخاص بك, أن شاء الله.

مع التقدير