أحمد خلف Ýí 2008-03-07
أولاً : السلام عليكم ورحمة الله يا دكتور أحمد,
وشكراً على هذا المقال الذي أسميه :
(المختصر المفيد)
وإني أشهد أنك لم تتجاوز الحق فيما قلته, وأرجو أن يتفهم الشباب الموقف ويتعلموا الصبر أكثر وليكن نقدهم علميا وفي صلب الموضوع باحثين في وجهة نظر أي كاتب منهم مدققين في براهينه وأدلته, فإن وجدوا دليلاً من القرآن على خطئه فليشيروا إليه... وكل ابن آدم خطاء فمن منا لا يخطئ .... أستغفر الله العظيم , لكن الشجاع الكريم لا يخجل من الإعتراف بخطئه إن رأى برهان ربه عليه.
وفقكم الله تعالى
<
بعد التحية
هذا ما قلتموه أعلاه يا أستاذ نيازي لا يعدو كونه مجرد تعليق وليس مقالا للرد على بحث الكاتب كما جاء معنونا (رداً على مقال الدكتور أحمد صبحي منصور تحت عنوان (لماذا يختلف القرآنيون ) !!! وكان برأيي الشخصي أن يكون تعليقا تحت مقال الدكتور أحمد منصور في صفحته الخاصة وتحت نفس عنوان المقال المُشار إليه !!! هل هذا جهلا منكم بكيفية الدخول للتعليقات على مقالات الكاتب, حتى نلتمس لكم العُذر !!! أنا مثلا لا أعلم كيفية تعديل التعليقات أو الدخول لتغيير عبارات في المقال الذي أكتبه !!! أم إنه ممكن أن نسميه حُب الظهور ولمجرد الظهور بالصوت والصورة !!! وكننا نعتقد ونتمنى إنكم ستقومون بالرد على جميع التساؤلات المطروحة عليكم قبل نشر كتبكم في الأسواق ... ونفسي أعرف كيف أنتقيتم ( سبع سوَر ) من القرآن الكريم وعلى حسب فهمكم وتدبركم القرآني العظيم وأدعيتم إنها ( السبع المثاني ) !!! والمثاني كما أعلمها بعلمي المحدود تشير إلى ( سبع آيات ثناء ) في سورة واحدة أفتتحها الله لجميع رسالاته السماوية ليبين إعجازه جل وعلا للقرآن الكريم من بعدها ( سورة الفاتحة ) والتي هي فحوى ومضمون وجوهر القرآن الكريم كله ؟؟؟
الزملاء : شريف هادي و أنيس محمد صالح
مداخلاتكم هي في غاية العدوانية والتهجم على الأستاذ نيازي ، بل وتحمل لهجة توبيخ واتهامات مشينة واضحة موجهة للأستاذ والمفكر الإسلامي نيازي عز الدين ،
أبدا هذا ليس جو ودي وطيب للحوار ولا ينم عن احترام هذا لكاتب ومفكر له وزنه في العالم العربي والإسلامي ومعروف في الأوساط الثقافية وحتى لو اختلفتم معه فما هكذا يكون أدب الاختلاف يا سادة ، الرجل من حقه أن يرد ومن حقه أن يتجاهل أي رد أيضا وليس ملزما بمحاورة أحد
وبالمناسبة الأخ الذي يعتقد أن الأستاذ نيازي عز الدين لم ينشر كتبه في الأسوق أحيلك إلى هذا الصفحة الموجودة على الرابط أدناه في موقع مكتبة النيل والفرات ، أشهر المكتبات العربية على الانترنت لترى بنفسك عنواين كتب الأستاذ نيازي
www.neelwafurat.com
أستاذ نيازى
مع كامل إحترامى لكم ولجهودكم وبحوثكم وكتبكم وسنكم فأنتم فى مقام الأب
ولكنكم عرضتم علينا كلاماً لا نوافق عليه ولا نتفق معه , وقمنا بالرد من خلال القرآن الكريم بعدد لا بأس به من المقالات ولكنكم لم تقوموا بالرد على كتاباتنا وتفنيدها بالحجة القرآنية ولم نجد منكم أى استجابة لنا ولم نعرف وجهة نظركم فيما كتبنا غير أنها (( زوبعة فى فنجان )) وضربتم بكل آرائنا عرض الحائط ولم تتعرضوا لحجة واحدة من الحجج الكثيرة التى سقناها لكم وتعاملتم معنا من أعلى ومن منظرو أننا لا زلنا شباباً صغيراً علماً بأننى مثلاً اشارف الخمسين و الأستاذ شريف هادى يشارف الستين والأستاذ فوزى فراج يشارف السبعين ود. عثمان يشارف الخامسة والأربعين وأقل واحد من هؤلاء يبحث فى القرآن وآياته وعلومه منذ ربع قرن على الأقل .
ثم فوجئنا بهذا الكلام أعلاه وهو خمسة اسطر ذات عنوان كبير وعريض ومغرى ظننت حين قرأته أنك قمت بالرد على رأينا ووجهة نظرنا ولكن خاب ظنى وذهب أملى أدراج الرياح , فشكراً لك وحتى لو كنا صغاراً فيجب أن تمد يدك لتأخذ بأيدينا وتوضح وتشرح لنا لنفهم ونعى وندرك ونصحح خطأنا ولكن ذلك ( للأسف ) لم يحدث منك فشكراً لك وشكراً لوجهة نظرك فيما كتبناه أنه زوبعة فى فنجان .
الأستذ جواد
تحياتى لك
هل قيام الأستاذ نيازى بإلقاء مقالاه فى وجوهنا ثم إعطائنا ظهره هو نوع من الحوار ؟ أنا افهم أن الحوار هو أخذ وعطاء وتبادل للرأى وتشاور واحترام حق الآخر فى الإختلاف , أما ما حدث والذى تريدنا أن نخضع له هو أن الأستاذ نيازى قد ألقى بمقالاته فى وجوهنا بكل ما فيها من عوار وتهجم على كتاب الله تعالى واتهام له أنه يحتاج لإعادة تشكيل ورأيه فى النسىء وكون الله تعالى اتخذ إبراهيم خليلاً .. ثم أهملنا جميعاً ولم يرد على أينا فهل هذا هو الحوار الذى تدعو له وتريده ؟ أين الحوار يا أخى الكريم ؟ إنه فرض رأى والسلام مع اعتباركم أن أى أحد يرد على الأستاذ يجب أن يطرد من المجلس وهو منطق مرفوض لأننا جميعاً نختلف مع العديد مما يقوله د. احمد صبحى ويرد علينا باحترام شديد ولا يتعالى على أحد .
وأخيراً لكما منى الإحترام والتقدير .
الأستاذ جواد مصطفى
لا يا أخى الكريم كيف تقول ((الرجل من حقه أن يرد ومن حقه أن يتجاهل أي رد أيضا وليس ملزما بمحاورة أحد ))
هذا كلام غير منطقى ولا يسرى هنا خصوصاً من كاتب يتعرض للقرآن الكريم ويريد تغيير تشكيل كلماته بما يتفق مع تفكيره الشخصى , فعندئذ لا بد أن يرد على كل مخالفيه وليس من حق أى مخلوق أن يلقى بأفكاره علينا هنا ثم يستدير ويمشى ولا يرد ولا يقنع أحداص , هذا أمر مرفوض شكلاً وموضوعاً .
قد يسرى هذا الكلام فى مواقع أخرى أو منتديات ولكنه لايسرى على هذا الموقع الذى رفع شعار الدفاع عن القرآن الكريم , لذلك يا أستاذ جواد من يتعرض للقرآن والفكر القرآنى يجب أن يجهز للناس حججه وإلا يعتبر مشيعاً للفتنة والفرقة بين الناس , وليس من حق أى مخلوق مهما كان فكره وعدد كتبه أن يسخر من رأى الذى يرد عليه ويتهما بأنه زوبعة فى فنجان وهو فى نفس اللحظة لم يرد ولم يثبت نجاح رأيه وفلاح حجته .
هذا والله من وراء القصد
الأستاذ الفاضل : د.حسن أحمد عمر
الأستاذ نيازي لا يلقي مقالاته في وجه أحد بعينه بل هو شأنه شأن كل الكتاب في الصحافة الإليكترونية والورقية يكتب لكل من يقرأ ولم أقرأ له أبدا أنه وجه مقالاته لفلان وعلان ، الرجل عرض آراءه بصراحة وأنا مستغرب من التكالب عليه بهذه الصورة ، نأتي لموضوع التشكيل واتهام الأستاذ نيازي بأنه عاب في القرآن بقوله أنه يحتاج إل إعادة تشكيل ، أنت هنا يا أخي الكريم تتحدث وكأن هناك تشكيل واحد للقرآن الكريم متفق عليه عند جميع المسلمين وكأن الأستاذ نيازي عز الدين يريد إعادة النظر في هذا التشكيل الموحد ، وتتجاهل أن الواقع الموضوعي المشهود لدينا يقر بالفعل بوجود تشكيلات وقراءات متعددة من 10 إلى 17 قراءة ، وبالتالي فهذا الأمر هو أصلا موضوع اختلاف وفيه آراء متعددة وعديدة منذ أكثر من 1400 عام خلت ، يعني موضوع التشكيل والقراءات هو غير مقدس ولا يجوز إضفاء القداسة عليه عندما يتعرض باحث قرآني ما لجملة أو كلمة هنا وهناك رأى أن تشكيلها التقليدي قد يجعل المعنى على غير ما يقتضيه العقل ويتعارض مع آيات قرآنية أخرى ، لأنه أصلا في الواقع الموضوعي المُعاش هو موضع اختلاف بين المسلمين فهو لم يأتي بجديد في هذا الصدد ، وللعلم فإن أهل المغرب العربي وكثير من الشعوب الإسلامية يقرؤون ((مالك يوم الدين)) في سورة الفاتحة على هذا النحو ((ملك يوم الدين)) ،،، هناك كتابة واحدة للقرآن وقراءات متعددة وبالتأكيد أن الناس الذين وضعوا هذه القراءات كانوا مجتهدين ولم يدعي منهم أحد أنه ينقل عن الوحي كما سمعه وبالتالي لا ينبغي استنكار الاجتهاد الذي يقوم به المعاصرون في إعادة النظر في الاجتهادات السابقة
أعتقد بأن الأستاذ والمفكر الكبير نيازي عز الدين لا يفرض رأيه فرضا بل هو يطرح رأيه بحرية ويطرح حججه وبراهينه كأي باحث في هذا العالم في أي مجال ، ومن شاء فليقتنع يا سيدي الكريم ومن شاء ألا يقتنع فهو حر أيضا وهذا حقه ، وبالمناسبة أنا لم أقرأ في شروط النشر أي بند يلزم الكتاب بالرد على جميع التعليقات وحتى الدكتور أحمد صبحي منصور كثيرا ما لا يرد على بعض التعليقات ولست أرى في هذا ما يعيب إطلاقا
مودتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال السيد د. حسن احمد عمر التالى:
هذا كلام غير منطقى ولا يسرى هنا خصوصاً من كاتب يتعرض للقرآن الكريم ويريد تغيير تشكيل كلماته بما يتفق مع تفكيره الشخصى , فعندئذ لا بد أن يرد على كل مخالفيه وليس من حق أى مخلوق أن يلقى بأفكاره علينا هنا ثم يستدير ويمشى ولا يرد ولا يقنع أحداص , هذا أمر مرفوض شكلاً وموضوعاً .
ومن قال لكم ان من شروط النشر بالموقع المنطق ؟
الم تقرأ قول السيد شريف هادى التالى من قبل فى مقال أوقات الصلاة :
وأخيرا لو أنك تطلب رأي اللجنة في هذه المقالة بالذات ، فإن اللجنة ليس لها رأي في أي مقالة لم تخالف شروط النشر بالموقع مهما كانت مخالفة للعقل والمنطق ، أقول لك ذلك بصفتي عضو مؤسس في هذه اللجنة الموقرة ، لذلك فإن رأي أخي الكبير فوزي رئيس اللجنة في مقالته الجديدة ورأي كتعقيب على هذه المقالة ، يظل رأيا شخصيا.
وأستغفر الله لى ولكم ولكن هذه هى الحقيقه.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أخى العزيز بارك الله تعالى فيك ، وهدانا واياك الى الى خير الدنيا والاخرة.
فى البداية فان مشاركتك فى الموقع أثمرت مناقشات مفيدة للجميع ، و بغض النظر عن الاختلاف فى الرأى ، فان من قام بالرد عليك بذل جهدا ، وقام بما يمكن أن يقال بالعصف العقلى ـ أى جمع كل جهده الفكرى فى البحث والكتابة ، وهذا هو المطلوب فى أهل القرآن ، أن يعتصروا عقولهم فى تدبر القرآن ، ، وليس هذا فحسب ـ بل لا بد أن تكون لكل منا فضيلة الاعتراف بالخطأ ، وفضيلة البحث المجرد عن الحق بغض النظر إن كان معه أو مع غيره.
الحق هو مطلبنا ، وهو غايتنا ، وهو شرفنا كمسلمين وكمثقفين وكتّاب ومؤلفين . وفى سبيل الحق و التواصى بالصبرعليه جاءت سورة العصر تلخص الاسلام كله فى ايجاز واعجاز .
أقول لك معتذرا أخى العزيز ـ وبكل صدق :: اننى لم تتح لى الفرصة حتى الآن لأقرأ مقالاتك نظرا لظروف ـ يعلمها أخى الأكبر الاستاذ فوزى فراج ، واكتفيت بالكتابة السريعة و متابعة الموقع عن كثب ، على أمل أن يتفرغ عقلى بعض الشىء لأقرأ لك .
وأقول لك مقدما ، أنه بغض النظر عن الاختلاف والاتفاق بيننا فان احترامك قائم ، واعترف بفضلك فى انعاش النقاش وبث الحيوية فى الموقع ، ومثل ذلك للاستاذ اسحق .
اخى جواد مصطفى .اهلا بك وبردك الكريم .وهناك جزئية خاصة بى افضل ان ارد عليها اولا وهى قول حضرتك ( وبالمناسبة الأخ الذي يعتقد أن الأستاذ نيازي عز الدين لم ينشر كتبه في الأسوق أحيلك إلى هذا الصفحة الموجودة على الرابط أدناه في موقع مكتبة النيل والفرات ، أشهر المكتبات العربية على الانترنت لترى بنفسك عنواين كتب الأستاذ نيازى)... فيا اخى العزيز انا لم اقل انه لم ينشر كتبه .ولكن قلت من الواضح ان كتب الأستاذ نيازى لم تحظى بالنقد والتمحيص الكافى من القراء لأنه غير متوفر لقارىء الكتاب ان يعلق على الكتاب كما هو الأن على الإنترنت .وان كتبه ومؤلفاته لم تحظى بمناقشتها امام مراكز وفى مؤتمرات وندوات متخصصه مثل مركز إبن خلدون والجمعيه المصريه للتنوير وووو ولم يدار حولها مناقشات من الاصوليين والعلمانيين والقرآنيين منقبل .ومن ثم ليعيد كتابتها مرة اخرى وتعديل وتصويب الأخطاء الفكريه مرة اخرى او لإعادة وزيادة رقعة مساحة التدبر والتفكر فى فهم ايات القرآن الكريم .(وما قلته موجود كتعقيب على مقالة اخى شريف هادى (ليست زوبعه وليس القرآن فنجان .لمن اراد العوده إليها مرة أخرى)..... فيا اخى الكريم ارى انه فرق بين ما اوردته حضرتك وما قلته انا فارجو الدقه فى التعبير فيما بعد ولك خالص الشكر ...
اخى انيس صالح .ارجو الهدوء وإختيار الكلمات المناسبه والأكثر وقارا وإحتراما لمخالفيك .وشكرا .
وبصفة عامة ارى انه من ألأفضل فى العمليه التعليميه التى يتبناها الموقع ان يرد الأستاذ - نيازى عزالدين على ماثير من نقاط لتوضيحها .وخاصة انها نقاط هامه وتمس القرآن الكريم مباشرة سواء من إعادة كتابته او فهم اياته او ما ينطلق منه من أحكام مثا احكام القتال وشروطها ونواهيها وهكذا .فنحن فى إنتظار ان نتعلم منه اكثر وأكثر لنغير من أراءنا إ(إذا كان يمتلك الحجة القويه فى ذلك ) او نثبت خطأ حجته وإستدلالته إن كنا نمتلك الحجة ايضا .. وهكذا يأتى الإصلاح الذى نبغيه .أما لو اصر على عدم الرد (بدون ذكر اسباب لذلك ) فهذا لم يمنعنا ان نناقش افكاره ونرد عليها علانية .لأنها لم تعد ملكا له بل نشرهها على موقعكم المبارك الذى يمثل نواة حقيقية وخطوة رئيسية فى غصلاح المسلمين بالقرآن الكريم ومن ثم نطمح من خلاله بإعطاء الصورة الحقيقيه المثلى عن الإسلام والقرآن إن إستطعنا لذلك سبيلا ...... وشكرا لكم جميعا .
دعوة للتبرع
التأشيرة مستحيلة : قرات لك اخطر ما عرفت من القرا ن الكري م عن...
رعاية الطفل: ماذا عن الرعا يه الصحي ه للطفل في القرا ن ...
التكقير من تانى : أری ;د أن أتمنّ ی منکم أن لا تکفّر وا ...
تطورنا الفكرى: حاولت ان اربط واوفق بين كلامك م في حلقة لحظات...
المتفائل بالله خالد: السلا م عليكم اتمنى لموقع كم الاكت روني ...
more
الأستاذ الكريم / نيازي عز الدين
لقد قلتم (فإن وجدوا دليلاً من القرآن على خطئه فليشيروا إليه... وكل ابن آدم خطاء فمن منا لا يخطئ .... أستغفر الله العظيم , لكن الشجاع الكريم لا يخجل من الإعتراف بخطئه إن رأى برهان ربه عليه.)
فأرجوكم أن تطبقوا هذا الكلام على أنفسكم ، حتى لا يصدق فيكم قوله سبحانه وتعالى"يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ (2) كَبُرَ مَقْتًا عِندَ اللَّهِ أَن تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ (3)" الصف ، لقد كتبت لكم مقالة ووضعت البراهين على خطأ استدلالكم ، ولكنكم لم تناقشوا هذه البراهين لتثبتوا خطأ ذهابي ، أو تعلنوا خطأكم بشجاعة مع استغفاركم لرب العالمين ، فتكونوا بذلك بين حسنيين ، اما تعليمنا ما خفي عنا واما شجاعتكم في الاعتراف بالخطأ.
أما صمتكم فهو بين احدى سوءان ، اما سوء التعالي على عباد الله بتجاهلهم واما سوء التمسك بالباطل وعدم الاعتراف بالحق زقترنا به قولوكم ما لا تفعلون
واني أعيذكم ونفسي من كلا السوءين ، دمت لنا أخا كريما ، نتواصى معه بالحق والصبر
أخوكم شريف هادي