هل وكل الله دينة لآل سعود ليدوسوا جماجمنا بأسم دينة
هل أنزل الله القرآن ليقتلنا وبة تداس جماجمنا
كيف نتحاجا في الله وهو ربنا؟؟؟؟؟
نسمع في هذة الأيام بعض الشائعات التي تزرع الطائفية والتعصب الديني ومبرر للأعتداء كالطائفه الفلانية ستحرف الدين
بداية السؤل الذي يطرح نفسة هذة الشمس التي تجري لمستقر لها هل هناك قوة في الأرض مهما قويت أن تستطيع أن تطفئ نور الشمس؟؟؟؟؟أطلقوا صواريخكم قواتكم ماذا ستفعلون
هذا الهواء هل هناك قوة مهما قويت تستطيع أن تمنع الهواء على الناس؟؟؟؟
أذن الناس بحاجة الدين كحاجتهم للشمس والهواء والماء ولن تستطيع أي جهة في الأرض مهما قويت أن تفسد هدايتة لخلقة
العدوان السعودي على يمننا الحبيب يبرروا جرائمهم بأن الحوثيين سيحرفوا الدين
سؤل هل أوكل الله دينة لآل سعود ليحموة بهدم منازلنا وقتل نسائنا وأطفالنا؟؟؟؟؟
إليس هذة هي سياسة فرعون أستغلال عاطفة الناس بأسم الدين؟ويستخدمها اليوم كل طاغوت يريد أن لا يسأل عما يفعل
(وقال فرعون ذروني أقتل موسى وليدع ربه إني أخاف أن يبدل دينكم أو أن يظهر في الأرض الفساد)
وهل دين الله يخاف علية أن يتبدل ؟؟؟؟
وهل رضي لنا الله بالدين ونقتل وتداس جماجمنا بأسم الدين
الله سبحانة قد تكفل بحفظ القرآن وهو الآن بين أيدينا كم أحرقت من مكاتب وأغرقت من كتب وأنتهت لكن القرآن محفوظ بحفظ الله لأنة دين الله والله هو حي لا يموت
ماهي الحكمة لماذا تكفل الله بحفظ الذكر(القرآن) ورغم هذا حذرنا من أن يفتنونا عنة؟؟؟
حكمة بالغة تكفل بحفظة وحذرنا من أن نفتن عنة
(وأن احكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم واحذرهم أن يفتنوك عن بعض ما أنزل الله إليك فإن تولوا فاعلم أنما يريد الله أن يصيبهم ببعض ذنوبهم وإن كثيرا من الناس لفاسقون)
إذا كان هذا التحذير للنبي فكيف بنا نحن
وفي سورة الإسراء
وإن كادوا ليفتنونك عن الذي أوحينا إليك لتفتري علينا غيره وإذا لاتخذوك خليلا ولولا أن ثبتناك لقد كدت تركن إليهم شيئا قليلا)
إذا كادوا أن يفتنوا النبي عن القرآن فكيف بناء نحن
أليس من هدم بيتة وأستغصبت أرضة وقمعت حريتة وراى أجساد أهلة ووطنة مقطعة ولم يحرك ساكنا فهو مفتون إذا ببرت هذة الجرائم بفلان سيحرف الدين فنحن مفتونين وحين نصدق (أمرت أن أقاتل الناس حتى وحتى) فنحن مفتونيين حين نصدق (بعثت بالسيف) فنحن مفتونيين عن القرآن حين نصدق (من بدل دينة فأقتلوة( فنحن مفتونين بالرغم أن الردة عن الدين هي التخلف عن القتال الدفاعي والرضى والهوان بما يعملة الطاغوت ففي سورة البقرة, الآية 217:
(يسألونك عن الشهر الحرام قتال فيه قل قتال فيه كبير وصد عن سبيل الله وكفر به والمسجد الحرام وإخراج أهله منه أكبر عند الله والفتنة أكبر من القتل ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا ومن يرتدد منكم عن دينه فيمت وهو كافر فأولئك حبطت أعمالهم في الدنيا والآخرة وأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون)
وقد أمرنا أن نكفر بالطاغوت لنكون عباد الله لا تشق علينا عصى لا نكرة في ديننا
ففي سورة البقرة, الآية 256:
(لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى لا انفصام لها والله سميع عليم)
وفي سورة الممتحنة, الآية 8:
(لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين إنما ينهاكم الله عن الذين قاتلوكم في الدين وأخرجوكم من دياركم وظاهروا على إخراجكم أن تولوهم ومن يتولهم فأولئك هم الظالمون)
فكيف نقول فتنة وقد أعتدي علينا وبدؤنا أول مرة ونرى المستضعفين يذبحوا ويصلبوا على الجدران كيف نقول فتنة ونحن نخرج الجثث من تحت الأنقاض كيف نقول فتنة ونحن نرى الجثث سوداء متفحمة كيف نقول فتنة والطائرات تقصف فوقنا وكيف نقول فتنة ونحن نكرة في ديننا بمجوس وروافض مع الأعتداء فكيف نقول فتنة والله يقول وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة
وصدق القائل في سورة البقرة
(وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين واقتلوهم حيث ثقفتموهم وأخرجوهم من حيث أخرجوكم والفتنة أشد من القتل ولا تقاتلوهم عند المسجد الحرام حتى يقاتلوكم فيه فإن قاتلوكم فاقتلوهم كذلك جزاء الكافرين فإن انتهوا فإن الله غفور رحيم وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين لله فإن انتهوا فلا عدوان إلا على الظالمين الشهر الحرام بالشهر الحرام والحرمات قصاص فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم واتقوا الله واعلموا أن الله مع المتقين)
فاالقرآن قد تكفل الله بحفظة ولا أحد يقدر يحرفة نحذر نحن من أن ننحرف عنة وفعلا
والقتال دفاعي وما نحن فية يا يمنين ولا غبار علية ووأجب كي لا نموت كفار قد آمنا بالطاغوت وكفرنا بالرحمان وأستباحت دمائنا وأرضنا وعرضنا أذن للذين يقاتلوا بأنهم ظلموا فلا داعي للأرهاصات والتعصبات لا ترتدوا عن دينكم يا يمنيين بجرائم سلمان ربنا الله أحنا عباد الله مجوس أو روافض مادام لن تشق علينا عصاء سلمان وأبنة.
وغدا أن شاء الله نصلي جماعة في البيت الحرام
اجمالي القراءات
6051