حسام مصطفى Ýí 2007-05-13
بسم الله الرحمان الرحيم
يقال: اللعبة السياسية
إن ذلك لما مما يهون على ضمير الحاكم وأتباعه وعلى المعارضة وأنصارها، التلهي والتسلية فيما يتخذونه من القرارات، تلك القرارات التي قد يكون منها إعلان الحرب، إقصاء الآخر، التحالف مع الآخر، تعيين وزير، إقالة وزير، باختصار كل القرارات التي هى شئون الناس.
المسألة لعبة فلا بأس أن تضحك وتستمتع، وتذهب إلي أهلك مسرورا.
هذه دعوة لتغيير هذا المصطلح إلي : المسئولية الإنسانية.
ويقال: المعركة الإنتخابية
إن ذلك يخيف الراغبين في أن يتم إنتخابهم، فأنت داخل إلى معركة، ومعروف أن المعارك قد يكون فيها خسائر بشرية، فاحسب ألف حساب، وتسلح بكل ما تستطيع، لتغلب الآخر، ولا مانع، ضمن اللعبة في المعركة، أن تتحالف مع من تبطن عداوته.
هذه دعوة لتغيير هذا المصطلح إلي: إمتحان المرشحين.
إن مقارنة المصطلحين اللعبة السياسية والمعركة الإنتخابية تبين بوضوح خبث من أبتكرهما، وتبين عقلياتنا إن كررناهما بوعى وبغير وعى.
كيف يصير من يلعب (سياسيا) فخامة، سعادة، أو سمو الرئيس.
كيف يصير من يعارك (إنتخابيا) مرشحا، سيلعب (سياسيا).
دعوتنا لتغيير المصطلحات، أتقبل فيها أي إقتراح في النحت، ما دمنا نريد مصطلحا يحقق للكل المعني المقصود من السياسة والترشح للسياسة.
أخوكم حسام مصطفى.
دعوة للتبرع
الدعوة فى القرآن: انا اتولد ت فى اسرة سنية و انا اتبعت هم فى كل...
ولائم لسيدنا الشيخ : فى قريتن ا أعياد سنوية إحتفا لا بشيخ طريقة...
موضوع إنتهى : أتعجب منكم من مدة وانا ارسل لكم لعلي احظى...
لعن البخارى: اراك تلعن البخا رى وفى البدا ية فزعت ثم...
الكافى الأفّاك : لقد قرات بعض اجزاء من كتاب الكاف ي ووجدت به...
more