أحمد صبحى منصور في السبت ١٢ - سبتمبر - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
الأربعاء 28 رمضان 415 هـ :
في خلافة الظاهر بالله الفاطمي جهز الوزير الجرجرائي سماط العيد على العادة وفيه مائتا قطعة من التماثيل السكر وسبعة قصور كبار من السكر ، وشق البلد في موكب هائل بالجنود والطبالين والمغنيين .
بالإضافة إلى حلوى مولد النبي هناك سماط العيد والفوانيس وكل ما يحدث من مظاهر واحتفالات ولا أدري لها سبب منطقي . بمعنى هل هي لإلهاء الناس أم ماذا ؟؟
إبنان لعمر بن الخطاب ضلا الطريق
الشاعر العرجى صناعة أموية
التحقيق فى جريمة قتل غامضة حدثت عام 99 هجرية
الطبرى والقرامطة وآل سعود
تعظيم سلام للصوص مصر العظام
الخليفة المأمون وإمرأة مصرية ..وأشياء أخرى
بداية محاكم التفتيش فى تاريخ المسلمين
البوليس السرى فى عهد أحمد بن طولون
بين بلال الأشعرى وحسنى مبارك
بولس الراهب الحبيس
عضد الدولة البويهى (2)
عضد الدولة البويهى
الخوارج
الصاحب ابن عباّد
عبد الله بن المبارك ..شيخ الحديث
الخلفة العباسى ..القاهر المقهور
هل قطعوا خصيتيه ..أم لا ؟
فى أروقة الحريم العثمانى (3 ) الصراع بين أم السلطان ومحظ
فى أروقة الحريم العثمانى (2) (روكسانة وترويض النمر العثم
فى أروقة الحريم العثمانى (1) طقوس الحريم العثمانى
دعوة للتبرع
سبأ 2 : ما معنى أن الله سبحان ه وتعال ى ( يَعْل َمُ ...
تخزين البويضة: اذا طلبت المرأ ة بتخزي ن بويضت ها - و...
أمية النبى من تانى: لي ملاحظ تان الاول ى : هناك تناقض بين قولك ...
الاجابة مرة أخرى: انا طبيب عرفت الاسل ام منذ اكثر من 30 سنة وكنت...
ثمانية أزواج: ارجو بيان المقص ود بالثم انية ازواج من...
more
هو أبو شجاع شاور بن مجير بن نزار بن عشائر بن شأس بن مغيث بن حبيب بن الحارث بن ربيعة بن يخنس بن أبى ذؤيب عبد الله وهو والد حليمة مرضعة محمد بن عبد الله عليه السلام
هو وزير العاضد صاحب مصر سنة 558 هجرية. كان يخدم الصالح بن رزيك، فأقبل عليه وولاه الصعيد وهو أكبر الأعمال بعد الوزارة. وظهرت منه كفاءة عظيمة وتقدم واستمال الرعية والمقدمين من العرب وغيرهم، فعسر أمره على الصالح ولم يمكنه عزله، فاستدام استعماله لئلا يخرج عليه. وعند وفاته أوصى ابنه العادل ألا يعزله لقوته، ولكن أهله حسنوا للعادل عزله، واستعمال بعضهم مكانه وخوفوه منه. فأرسل إليه بالعزل، فجمع جموعا كثيرة وقدم من الصعيد وحارب العادل وقتله وصار شاور وزيرا وتلقب بأمير الجيوش.
ثم إن الضرغام جمع جموعا كبيرة ونازع شاور في الوزارة، وهزم شاور وفر إلى نور الدين محمود مستجيرا به، فأكرم مثواه وأحسن إليه وأنعم عليه وأرسل معه أسد الدين شريكوه بعساكره إلى مصر وقتلوا الضرغام. واستولى شاور على الوزارة وتمكن منها. وآخر الأمر غدر بهم شاور وعزم على قتل أسد الدين والأمراء الذين معه، فبادروه وقتلوا شاور سنة 564 هجرية . وصفا الأمر لأسد الدين شيركوه، وظهرت السنة بالديار المصرية وخطب فيها بعد اليأس للدولة العباسية.