اضيف الخبر في يوم الأحد ٠٩ - أبريل - ٢٠١٧ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: وطن
استاذ جامعي يصدم المصريين بتوقعاته لرقم خرافي سيصل له الجنيه مقابل الدولار
زعم الدكتور علي عبد العزيز – المدرس المساعد بكلية تجارة الأزهر – أن الدولار سيأخذ في الارتفاع حتى يصل إلى 300 جنيه ، حيث أثارت تدوينته جدلًا كبيرًا على مواقع التواصل الاجتماعي .
وقال “عبد العزيز” في تدوينة عبر حسابه بـ”فيس بوك”: “الدولار واخد اتجاه الانخفاض من 3 ايام زى ما توقعت من شهرين ولسه فيه انخفاض أكبر الأيام الجاية .. المهم استعدوا إنكم تشتروا دولار على قد ما تقدروا خلال الفترة الجاية .. الحد الادنى لتأمين أسرة من 4 افراد لمدة من 5 الى7 سنين من 5000 دولار الى 20000 دولار والحد المتوسط من 21000 دولار إلى 50000 دولار واللى يقدر يأمن نفسه باكتر من كده ياريت ومحدش هيخسر أبدا لأن الدولار فى مارس 2019 هيعدى ال 150 جنيه وفى ديسمبر 2019 هيعدى الـ 250 جنيه .. اللى معاه دهب يغيره دولار حسب الحد المناسب ليه .. الاحتفاظ بالدهب بكميات كبيرة للمصريين داخل مصر خطر كبير .. بلاش شرا عربيات دلوقتى خالص ولا أى سلع معمرة .. وبلاش جمعيات الفلوس اللى بين الاصدقاء والقرايب والمعارف .. وبلاش شرا شقق او اراضى فى محافظات المواجهة تحديدا .. اللى مسافر بره يحافظ على اكل عيشه حتى ولو بياكل عيش حاف .. الأسهم والسندات والودايع والشهادات والديون طويلة الأجل والأقساط على الغير كأنك بترمى فلوسك فى البحر”.
وأضاف: “بوست تحليل رئيسى من نوفمبر 2016 وحتى ديسمبر 2018 مع ملاحظة ان من يونيو 2018 ارتفاع سعر الدولار هيكون جنونى ومتجه لل 300 جنيه وفعلا هيوصل سعر الدولار الواحد لل 300 مع نهايات 2019 وبدايات 2020”
وتابع: “تحليل الأحداث والأسعار مستقبلا مبنى على استخدام 150 متغير اقتصادى ومالى وعسكرى ونفسى واجتماعى ودولى وتاريخى ومعلومات رسمية معلنة وغير معلنة كل المتغيرات دى عن النظام والمعارضة من النظام ومن خارجه وعن أفراد ومؤسسات ومراكز قوى ودول وأحداث شبيهة بنقاط أوزان لكل متغير ونسب احتمالية أثر لكل متغير ونسب تأثير تفاعل بعض المتغيرات مع بعضها .. كل ده بيتم جمعه داخل SWOT ANALYSIS – STRATEGIC MODEL وده أسلوب بيتم فيه تحليل نقاط القوة والضعف والفرص والتهديدات بالمتغيرات المذكورة بنقاط تأثيرها ونسب احتمالاتها .. الأوزان والنسب بيتغيروا تقريبا بشكل يومى أو أسبوعى او شهرى حسب استقرائى وتحليلى للبيانات والأحداث والأخبار .. لو امكن شرح “مستقبلى أوسع للعملية دى والاساليب التحليلية الداعمة ليها هعملها إن شاء الله.
وقف إستيراد المنتجات الجاهزة تدريجيا خلال 5 سنوات ،وبناء شركات ومصانع لإنتاجها فى مصر والإكتفاء بإستيراد المواد الخام فقط بعد ال 5 سنوات وهذا لا يتعارض مع إتفاقيات التجارة العالمية على أن يكون فيها 40% على الأقل من المواد الخام المصرية الخالصة .
وقف تصدير المواد الخام والثروة المعدنية المصرية للخارج تدريجيا على ان تتوقف نهائيا بعد 5 سنوات ،وبناء مصانع لتصنيعها وتحويلها إلى منتجات نهائية للإستخدام المباشر (مثل السيليكون المصرى فبدلا من تصديره كاطنان من الرمال -يتم تصنيعه ،وتصديره كزجاج ، ورقائق سيليكون ) وفرق السعر بين هذا وذاك هائل وضخم سيعود على الخزانة المصرية بالإيجاب والنفع ..
ووووووووو وكل خُبراء فى مجالهم لديهم علوم ووسائل إصلاحه بأسرع مما نتخيل ، ولكن ؟؟؟
-- انا متأكد أن هناك مليون مصرى على الأقل يستطيعون إنقاذ مصر سلميا ،وبطريقة علمية قبل فوات الأوان .ولكن بشرط إزاحة العسكر عن المشهد المدنى والسياسى ،وبأن يأخذ فريق الحكم الجديد والخبراء كل الضمانات التى تحميهم اثناء تنفيذهم لخطة تطوير مصر . وقبل هذا وبعده لابد أن نعلم أن إصلاح مصر يبدأ من قمة هرم السلطة وليس من القاعدة الشعبية .
اشكرك وربنا يبارك فيك استاذى دكتور -منصور - نحن نتعلم من حضرتك كل يوم .
دعوة للتبرع
تطبيق الشريعة : كان من المفر وض انك قمت ببحث لم يتم نشره حتى...
معذور عبد الحسين : جائك طلب نصره من العرا ق بالسف ر لمؤتم ر ثم...
الاسلام والليبرالية : هل الإسل ام الإلا هي =القر ني هي بالذا ت ...
استمتع بعضنا ببعض: قال جل وعلا : ( وَيَو ْمَ يَحْش ُرُهُ مْ ...
أبو حنيفة: إستم عت للمنا ظرة بين طارق حجي و يوسف...
more
رد الحكومة وإعلامها على هذا الدكتور أنه إخوانى ،او من قوى الشر يريد تضليل الناس وضرب إقتصاد مصر ، كما فعلوا مع المستشار هشام جنينه عندما كشف عن حجم الفساد فحكموا عليه هو بالسجن !!!!!! و لن يتحدثوا عن حقيقة أن مصر تطبع النقود منذ سنة بدون غطاء ذهب ،او غطاء دولارى وهذه كارثة وأن الجنيه المصرى ركب قطار الدينار العراقى والليرة السورية . لن يتحدثوا عن حجم الدين الخارجى الذى قفز من 36 مليار دولار قبل عام واحد إلى 65 مليار بسبب رعونة السيسى وإقتراضه من أمة لا إله إلا الله ، و بالإضافة إلى ديون مؤكدة فى الطريق فى خلال سنه ونصف تُقدر ب100 مليار دولار للعاصمة الإدارية ،ومحطات الكهرباء ، ومحطة الطاقة النووية .........
. وأن الدين الداخلى قفز ايضا من تريليون جنيه (مليون مليارجنيه ) إلى 4 تريليون ( 4 مليون مليار جنيه ) ... بمعنى طبقا لهذه المعدلات ستنتهى ولاية السيسى الحالية فى 2018 وديون مصر الخارجية على الأقل 200 مليار دولار ،والداخلية 7 تريليون جنيه .وهذا يعنى بيبساطة كوارث وليست كارثة إقتصادية واحدة على مصركلها (اغنياء وفقراء - هذا إذا بقى فيها اغنياء ) ...
هل هناك حلول . بالتأكيد وأولها إزاحة السيسى والعسكر من حكم مصر على أن يحكم مصر فريق من الخبراء والعلماء والإقتصاديين حكم إنتقالى لمدة 6 سنوات ، بالإضافة لتغيير كل التشريعات والقوانين البالية التى تُحكم بها مصر وإستبدالها بتشريعات عصرية مماثلة لما تحكم بها دول شمال اوروبا وكندا .
وثانيها العمل بكل الوسائل والطرق على إستعادة الأموال المنهوبة فى الخارج .
ثالثها : وقف نزيف خروج العملات الأجنبية من مصر فى تجارة المخدرات والسلاح والسلع التى لها بدائل مصرية كالمنسوجات بكل انواعها .والتوقف لمدة 10 سنوات عن منح تأشيرات الحج والعُمرة لمن سبق لهم اداء الفريضة ، مع منع درجات العُمرة والحج السياحى للآخرين .
رابعها - ميكنة كل اعمال البيع والشراء والتعامل النقدى فى مصر وعدم التعامل إلا بعملة الجنيه وال5 جنيه ،مع الأطفال فقط ،اما من هم فوق ال 16 عام فيكون تعاملهم من خلال الكروت المتصلة بحساباتهم الجارية فى البنوك ،وتسليم كل الأموال السائلة إلى البنك المركزى مع تسجيل كل ممتلكات صاحب الأموال العينية من عقارات واراضى وشركات ومجوهرات فى ملف خاص به هو وأسرته ، ومُحاسبة كل من تجاوزت ثروته 3 اضعاف دخله بقانون من أين لك هذا ،ومُصادرة ما زاد عن 3 اضعاف دخله المعروف (كموظف ،او كتاجر ،او صاحب عمل حُر ) من خلال الإقرارات الضريبية التى قدمها فى آخر 10 سنوات .