الله يفك كرب المعتقلين و يجعل ازمتهم حسنات لهم عند الله تعالى و فعلا تهمت ازدراء الديانات لا اعرف من اين اتو بها رغم ان القرانيين يحاولون ارجاع الامة الاسلامية لازدهارها ايام النبي

انظروا يا ناس إلى هذه الأحاديث التي تقلل من شأن نبينا الكريم عليه الصلاة والسلام وتهوي بديننا إلى مجاهل التخلف مما جاء به البخاري: :
تسفيه النبي عليه الصلاة والسلام:
"خرجنا مع النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏حتى انطلقنا إلى ‏ ‏حائط ‏ ‏يقال له الشوط حتى انتهينا إلى ‏ ‏حائطين ‏ ‏فجلسنا بينهما فقال النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏اجلسوا ها هنا ودخل وقد أتي ‏ ‏بالجونية(امرأة حرة) ‏ ‏فأنزلت في بيت في نخل في بيت ‏ ‏أميمه بنت النعمان بن شراحيل ‏ ‏ومعها دايتها حاضنة لها فلما دخل عليها النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال هبي نفسك لي قالت وهل تهب الملكة نفسها للسوقة (أي أنها تقصد أن النبي -ص- هو من السوقيين) قال فأهوى بيده يضع يده عليها لتسكن فقالت أعوذ بالله منك (يعني أعوذ بالله من الشيطان الرجيم) فقال ‏ ‏قد عذت بمعاذ ثم خرج علينا فقال يا ‏ ‏أبا أسيد ‏ ‏اكسها ‏ ‏رازقتين ‏ ‏وألحقها بأهلها.
وقيل أيضا:
• إنا أمة أميه لا نكتب و لا نحسب و الشهر هكذا وأخذ يشير بأصابعه أي أننا امة متخلفة و مطلوب الاستمرار في الجهل لان رسول الله قال هذا ) رواه البخاري في كتاب الصوم رقم 1780 و لعل هذه الرواية سبب انتشار الجهل بين أبناء الأمة.

• يقطع الصلاة الحمار و المرأة و الكلب الأسود رواه البخاري رقم 511 و مسلم 5101 (المرأة مثل الحمار والكلب الأسود)
• ان النبي (ص) كان ينظر إلى النساء الأجنبيات فيعجبنه فيأتي إحدى نساءه و إن فلانة مرت بي فوقعت في قلبي شهوة النساء فأتيت بعض أزواجي ( كما ورد في صحيح مسلم رقم 1403). أي أن النبي (ص) كان لا يغض البصر.
• و إن امرأة من الأنصار جاءت إلى رسول الله فخلى بها فقال و الله إنكن أحب الناس إلى ( كما ورد في البخاري – كتاب النكاح)
• و انه كان يمج في ماء الوضوء و يأمر أصحابه أن يشربوا من هذا الماء ( البخاري )
• وانه إذا تنخم نخامه فإن أصحابه يتقاتلون عليها ليدلكوا و وجوههم و جلودهم بها ( البخاري )
• و انه كان يأتي نساءه في الليلة الواحدة و هن تسع بدون غسل ( البخاري )
• و انه كان يبصق في الطعام ليبارك فيه كما فعل مع جابر في غزوه الخندق ( البخاري )
• و انه كان يذهب إلى امرأة متزوجة و هي أم حرام فيأكل عندها و يقيل عندها و تفلي رأسه ( البخاري ). أي يضع رأسه في حجرها!
• و أنه كان يأمر أزواجه و هن حيض فيأتزرن ثم يباشرهن مع أن الله قد أمره في القرآن أن يبلغ المسلمين أن يعتزلن النساء في المحيض و لا يقربوهن ( البخاري )
• و أنه يقول أن الشمس تبيت تحت العرش كل يوم عند الغروب ( البخاري )....
• و انه قال ( أيما رجل و امرأة توافقا فعشرة ما بينهما ثلاث ليال ) فى البخاري كتاب النكاح. أي أن البخاري أحل الزنا.
- سنن ابن ماجة: ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏قالت ‏
‏لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ولقد كان في صحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وتشاغلنا بموته دخل ‏ ‏داجن (شاة) ‏ ‏فأكلها. أي أن شاة أكلت القرآن!!!!
- القرآن الكريم: إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون -9 الحجر