تعليق: شرح ممتاز د أحمد | تعليق: معلومات قيمه جدا | تعليق: الراجل ده كداب كدب عجيب !!!!!!! | تعليق: شكرا جزيلاأستاذ مراد أكرمك الله . | تعليق: هو ده الكلام يا د. عثمان | تعليق: اكرمك الله جل وعلا د مصطفى حماد ، واقول : | تعليق: قطعان هائمة | تعليق: شكرا استاذ بن ليفانت وشكرا أخى بن ليفانت ، وأقول : | تعليق: لا تتعب نفسك دكتور أحمد فوطنك هو القران الكريم . | تعليق: وجهة نظر | خبر: 9.4 مليون مصري ينامون جوعى يوميًا والحكومة تبني قصورًا بتكاليف فاحشة | خبر: وزارة الصحة تقرر حرمان الفرق الطبية من الوجبات الغذائية رغم التحذيرات الخطيرة | خبر: لماذا طلبت أسماء الطلاق من بشار؟ | خبر: قانون الإجراءات الجنائية في مصر.. معارضة شديدة لتعديل مثير للجدل | خبر: تقارير: أسماء الأسد طلبت الطلاق أملا في مغادرة موسكو إلى لندن | خبر: السيسي: نحتاج إلى 50 تريليون جنيه للإنفاق على التعليم والصحة! | خبر: غيرترود بِيل.. الجاسوسة التي سلّمت العرب للإنجليز | خبر: وزيرة داخلية ألمانيا: منفذ هجوم ماغديبورغ له مواقف معادية للإسلام | خبر: مصدر سعودي: الرياض حذرت ألمانيا 3 مرات من المشتبه به في هجوم الدهس وبرلين رفضت طلبا لتسليمه | خبر: منفذ هجوم سوق الميلاد في ماغديبورغ، معادى للإسلام وعلى صلة باليمين المتطرف الألمانى . | خبر: وفاة سجين سياسي 70 عاما مصري في محبسه بعد رفض علاجه | خبر: WSJ: سقوط الأسد تذكير بهشاشة الديكتاتوريات وضربة لصورة روسيا | خبر: محكمة إسبانية تقضي بسجن مدير سابق لصندوق النقد الدولي | خبر: حراك الكونغو ضد آبل يكشف الأسرار.. نهب وثروات دامية | خبر: ترامب مهددا دول الاتحاد الأوروبي: اشتروا المزيد من نفطنا وغازنا أو واجهوا التعريفات الجمركية |
الجارديان : الأمن المصري غير أولويته من حماية المصريين إلى حماية النظام

اضيف الخبر في يوم الأربعاء ٠٥ - يناير - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: وطن


قالت صحيفة الجارديان البريطانية إن ما تشهده مصر من توترات في الوقت الحالي سببه أن النظام الحاكم أصبح لا يبالي بأي شئ سوى بقائه في الحكم أمام المعارضة والغضب المتزايدين. وقالت الصحيفة إن الأمن المصري فشل في حماية مواطنيه على الرغم من التهديد الذي أطلقه فرع تنظيم
 القاعدة في العراق، معتبرة أن توقيت الحادث الذي من المفترض أن يشهد أقوى تشديد أمني يدعم نظرية فشل الامن في حماية المصريين.
 
وقارن كاتب مراسل الصحيفة أسامة دياب في مقاله بين الاجراءات الأمنية التي تقوم بها قوات الأمن المصرية لتأمين رجال النظام الحاكم وبين الاجراءات التي يقوم بها لحماية المصريين، مشيرا إلى استعداد الأمن التام لاغلاق مسافات طويلة لتأمين النظام، فإغلاق الطرق في مصر لا يكون بسبب وجود أعمال صيانة في الطريق، ولكن لفتح ذلك الطريق واخلائه من كل شئ كي يذهب أحد الوزراء إلى منزله. فالقاهرة تصاب بالشلل إذا ما قرر الرئيس حسني مبارك استقلال السيارة بدلا من الهليكوبتر للذهاب إلى زيارة مكان ما، وأضاف الكاتب :" حاول فقط أن تجمع مجموعة من المصريين يحملون لافتات، وفي لمح البصر ستجد تلك المجموعة الصغيرة محاطة بمئات إن لم يكن الالاف من قوات الامن، ومن سهل ان يتم ضرب تلك المجموعة إن لم تعتقل".
 
وتابعت الصحيفة بالقول إنه يمكن ألا ترى ذلك مفاجئاً إذا عرفت أن ذلك النظام الأمني قد حول أولويات عمله من منع الجرائم والتحقيق فيها والأعمال الشرطية الطبيعية إلى تنفيذ أجندة سياسية تركز فقط على حماية نظام معتل، الذي بدوره لا يهتم إلا بحماية نفسه والبقاء في السلطة في وجه معارضة متزايدة  ورفض شعبي لوجوده.
 
 وأضافت أن التوتر الطائفي الذي تشهده مصر حاليا ليس إلا جزء من مشكلة كبرى. فبعد 30 عاما من الحكم، فشل نظام مبارك في إيجاد حلول لمشاكل مصر وقضاياها الخطيرة والملحة، وهو ما تسبب ليس فقط في ظهور المشكلة القبطية، بل أيضا في استراتيجية الاهمال التي أدت إلى تراكم المشكلات وتزايد تعقيدها. فالنوبيون يطالبون الآن بحقوقهم ويطالبون الحكومة بالاهتمام بهم والاعتراف بوجودهم بعد سنوات من التشريد والتهميش.
كذلك خرج بدو سيناء للاصطدام بالشرطة، إلى جانب عدد من البهائيين الذي يتظاهرون ضد التعسف الذي يواجونه لاقامة شعائرهم الدينية.
 
وإذا جئنا إلى قطاع الخدمات، فستجد أن الحكومة قد فشلت في كل شئ، القمامة متراكمة في الشوارع، التيار الكهربائي ينقطع بشكل يومي في أشهر صيف، كما حققت مصر رقما قياسيا في الاصابة بانلفونزا الخنازير والتهاب الكبد الوبائي C ، أضف إلى ذلك حوادث الطرق و السكك الحديدية والسفن التي تحصد أرواح 12.000 مصري كل عام.
 
واختتمت الكاتب مقاله بالقول إنه يجب ألا نضع كل اللوم على التوتر الطائفي، فذلك التوتر ليس إلا أحد أوجه الإضطراب السياسي والاجتماعي الذي تشهده مصر، فطالما بقي ذلك النظام الفاقد للوعي في السلطة،  ستنمو المنغصات في المجتمع المصري، خاصة في الأوقات التي ستسبق اجراء الانتخابات الرئاسية هذا العام.
 
فعدم قدرة الدولة على تحسين حياة المصريين وفرض القانون، ومواجهة التمييز العنصري والديني والاجتماعي الذي يعد جذور جميع التهديدات التي تواجه المصريين. فيجب مواجهة كل كل الذلك فالاقباط لن ينالوا حقوقهم بمفردهم، واذا حدث سيكونون أقلية متميزة ومستهدفة. وحتى يتم احلال الديموقراطية الحقيقية، ستذهب مصر إلى الاسوأ في جميع الجوانب، فالمسألة القبطية ليست المشكلة وإنما أحد أجزائها. 
اجمالي القراءات 4996
التعليقات (2)
1   تعليق بواسطة   سعدون طه     في   الأربعاء ٠٥ - يناير - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[54712]

الأمن المصري دائما لا يفكر فى حماية الشعب

هذه حالة ليست بجديدة فالامن المصري لا يفكر في شعب مصر ولا يهمه حماية المصريين فكل مايشغله هو حماية مبارك واذا سلم الشعب من بطش الامن فلا حاجة له للحماية من احد

2   تعليق بواسطة   محمد عبدالرحمن محمد     في   الأربعاء ٠٥ - يناير - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[54722]

والمسألة القبطية جزء مهم جدا من المشكلة المصرية .!

االمسألة القبطية وما يتعرض له الأقباط من اضطهاد من ألأمن المصري ف وتقصيره في القيام بواجبه نحو حماية جميع المصريين دون النظر في عقائهم ، كان ذلك لصالح لصالح الفرعون وأسرته .

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق




مقالات من الارشيف
more