اصدقائى لا يصلّون
السبت ١٢ - سبتمبر - ٢٠٢٠ ١٢:٠٠ صباحاً
نص السؤال:
لو انا اصلي و اصدقائي لا يصلون مثلا اتركهم و اذهب للصلاة فيسخرون مني و يقولون يا مولانا يا شخنا و الي قبيل من هذا.. ما رأيك في هذا مثلا هل اتركهم؟ لانهم لهم رؤية معينة بالاستمتاع بالحياة بشكل معين و ترك الدين و انا متحفظ نوعا ما ما رأيك بصراحة في مثل هذا الموضوع ؟ و شكرا مقدما
آحمد صبحي منصور
:
1 ـ تندرهم عليك هم يحملون وزره وسيدفعون ثمنه . ولك الحرية في صداقتهم أو هجرهم .
2 ـ لكن يتوجب عليك أن تتركهم إذا تكلموا بالسخرية من الإسلام والقرآن ، أو بالتعبير القرآنى ( يخوضون في آياتنا ) . قال جل وعلا :
2 / 1 ـ ( وَإِذَا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آيَاتِنَا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ وَإِمَّا يُنسِيَنَّكَ الشَّيْطَانُ فَلا تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرَى مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ (68) الانعام )
2 / 2 ـ ( وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللَّهِ يُكْفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذاً مِثْلُهُمْ إِنَّ اللَّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعاً (140) النساء ).
مقالات متعلقة
بالفتوى
:
- وَالَّذِينَ يَصِلُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَنْ يُوصَلَ. فما هو الشيء الذي أمر الله به أن يوصل؟
- إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ.
- لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَنْزِلَ فِيكُمْ ابْنُ مَرْيَمَ
- بحثا عن محمد في القرآن [ 2 ]
- الأخطاء الـ 23 في انشودة (صلى عليك الله يا خير الورى)
- وَأَن لاَّ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ..... فَهَلْ أَنتُم مُّسْلِمُونَ
- لَا يَمُوتُ رَجُلٌ مُسْلِمٌ إِلَّا أَدْخَلَ اللَّهُ مَكَانَهُ النَّارَ يَهُودِيًّا أَوْ نَصْرَانِيًّا
- آية الكرسي ( أعظم آيات التوحيد ) في القرءان الكريم
- قصتي مع والديَ وإخوتي
- إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنذِرْهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ.
- " وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللهِ كَذِبًا أَوْ كَذَّبَ بِآيَاتِهِ "
- يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا بِطَانَةً مِنْ دُونِكُمْ لَا يَأْلُونَكُمْ خَبَالًا...
- قُلْ لِلَّذِينَ آمَنُوا يَغْفِرُوا لِلَّذِينَ لَا يَرْجُونَ أَيَّامَ اللَّهِ.
- ثُمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوا وَّنَذَرُ الظَّالِمِينَ فِيهَا جِثِيًّا.
- وَالَّذِينَ يُمَسِّكُونَ بِالْكِتَابِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُصْلِحِينَ.
- قصة الطفل شنوده وعلاقتها بآية الفطرة
اجمالي القراءات
3509
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
بطاقة
آحمد صبحي منصور
| تاريخ الانضمام | : | 2006-07-05 |
| مقالات منشورة | : | 5248 |
| اجمالي القراءات | : | 62,778,531 |
| تعليقات له | : | 5,500 |
| تعليقات عليه | : | 14,899 |
| بلد الميلاد | : | Egypt |
| بلد الاقامة | : | United State |
مستحيل هدايته: أنا قرآنى وأقدر أقول انى قرأت معظم ما تنشره...
القرآن وكفى.!: الاسل ام هوالق ران فقط ولكن كيف التعا مل مع...
أنا لا أكره مصر: أنا فهمت من الفقر ة الأخي رة في مقالك م عن...
معنى كلمة ( الأرض ): السلا م عليكم .. قرأت لك دكتور احمد مقالة في...
الميراث والصدقة: عندى مبلغ 1000000 جنيه وانا مطلقة ويتيم ة ...
هل أعترف لزوجى ؟: تزوجت عن غير حب وبدون اقتنا ع بزوج لا أعرفه ،...
قتال المشركين كافة: ماتعن ي الاية "وقات وا المشر كين كافة كما...
النذر والشيخ : 1 ما هوًال ندر 2 هل اذا قال الشخص "يارب ما سوف...
القدرة على الاستغناء: قرأت لك تعبير ( القدر ة على الاست غناء ) وأريد...
إحصائيات الأحاديث: ---------- ---------- ---------- ---------- ---------- السل ام ...
سورة الضحى : سورة والضح ى خاصة بالنب ى عليه السلا م أم...
جولد زيهر من تانى: قلتم انكم لم تقراو ه و كيف نفسير إذا تطابق...
الجن والتوراة: أسئلة من الأست اذ ميلود حُميد ه عن ( الجن...
عبادتهم للأنبياء : قال الله سبحان ه :إِنَ كُمْ وَمَا...
انواع العلماء: يتردد فى القرآ ن الحدي ث عن العلم والعل ماء ...
more
احدث مقالات آحمد صبحي منصور
( الفصل الخامس):الفقه الوعظى في كتاب ( تلبيس إبليس ) لإبن الجوزى ( ج 5) : كتاب ( الفقه الوعظى )
( الفصل الخامس):الفقه الوعظى في كتاب ( تلبيس إبليس ) لإبن الجوزى ( ج 4) : كتاب ( الفقه الوعظى )
( الفصل الخامس):الفقه الوعظى في كتاب ( تلبيس إبليس ) لإبن الجوزى ( ج 3) : كتاب ( الفقه الوعظى )
( الفصل الخامس):الفقه الوعظى في كتاب ( تلبيس إبليس ) لإبن الجوزى ( ج 2 ) : كتاب ( الفقه الوعظى )
دعوة للتبرع
مقالات من الارشيف
more
الرئيسية | عن الموقع | التيار القراني | القرانبحث | الاتصال| اساسيات اهل القران
Copyrights (c) 2006 MAH جميع الحقوق محفوظة(amir@ahl-alquran.com)