رمضان عبد الرحمن Ýí 2012-01-30
إذا سألت المسلمين.من أين ندرس الإسلام. قالوا من كتاب الله, و إذا قلنا لهم إذن دعونا ندرس كتاب الله، قالوا ،لا، تمهل، كتاب الله يفسره الحديث،إذن علينا أن نذهب إلى الحديث.و إذا قلنا لهم إذن دعونا نذهب للحديث،قالوا لا،تمهل،الحديث وصلنا عن طريق الرجال،و لنعرف الصحيح من الضعيف من هذه الأحاديث علينا دراسة أحوال هؤلاء الرجال،و هكذا أضاع المسلمون 1400 سنة في دراسة الرجال فيما يسمى بعلم الجرح و التعديل و لم تقدم الحضارة (الإسلامية) للبشرية شيئاً. و الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجا.حيث يمكن لكل إنسان في أية لحظة أن يدرك ما فات و يعود لكتاب الله
دكتور أحمد منصور والله وحشتني أكتر انت و دراساتك التي توزن بالذهب. بارك الله تعالى في جهودك
الأخ رمضان / أحب أن أضيف على المقال .. أن اليتار السلفي المتأثر الفكر الوهابي السعودي..
واحب أن أحاورك.. وأقول أن الاسلام السني بأنصاره لم يدرسوا حتى الأحاديث وبالتلي لم ينتجوا فكرا تراثياً متسقاً مع نفسه ومع حضارات العصر..
شكرا لك وإلى لقاء..
الجنسية بين بلاد الغرب المسيحية وبلاد الشرق الإسلامية
الأوبرا المصرية وعبد الرحمن وسحاب
فلسطين وبني إسرائيل بين السلفية والصهيونية
دعوة للتبرع
دعاء الجماعة: فى قصة موسى واخيه جاء الإست جابة ...
سلمويه النصرانى: أنت تتهم الدول ة العبا سية بالتع صب مع ان...
حُزن و ( حزن ): هل هناك فرق بين حزن بضم الحاء وبفتح ها ؟...
الحواريون: هل كان كل الحوا ريون الذين مع عيسى مؤمني ن به...
الصلاة على النبى: كيف نصلي نحن على الرسو ل عليه السلا م؟ وكيف...
more
الأخ العزيز رمضان
شكر الله مسعاك وسدد خطاك دائما فيما تفعله بحثا عن الحق ودفاعا عن القرآن الكريم كتاب رب العالمين
وجهة نزظر تستحق التفكير والاحترام وفعلا ما تقوله هناك حالة من الهلع والولع والانشغال بالأحاديث وبكل ما هو تراثي وقديم وعتيق في تاريخ المسلمين وطغى هذا الاهتمام إلى أن وصل لدرجة التقديس لهذا الترايخ البشرى الذي ياتيه الباطل من بين يديه ومن خلفه مهما حاول كتابه أن يتحروا الدقة في كتابته وصياغته والدفاع عنه
ومقابل هذا حدثت حالة هجر عميقة جدا للقرآن الكريم
لكن بخصوص الأبحاث القرآنية أعتقد ان هناكط أبحاثا كثيرة قام بها علماء مسلمون في كتاب الله جل وعلا ولكن مع الأسف يجعلون مرجعيتهم الأحاديث وكتب التراث وأقوال البشر ويفرضونها على القرآن كلام الله بمعنى ان أحد علماء الاسلام مثلا أو أحد الباحثين قام بكتابة بحث قرآني لتناول قضية معينة ، لكنه لا يجعل القرآن له نورا يسير دبر آياته في بحثه من ألفه إلى يائه ، وإنما يذكر آيات القرآن ويستدل على ضصدقها بالأحاديث والأثر والتراث البشري الذي يقبل الخطأ والصواب والكذب
وهذه هي مصيبة المصائب أن يكون الحديث حكما على القرآن ، لكن الاسم أبحاث في القرآن