أخى الكريم أستاذ عبدالله . مصر على الطريق الصحيح إن شاء الله . ولا يمكن أن ننتظر ان يكون المجلس الإنتقالى من الملائكة !!!! فلابد أن يكونوا غير مُكتملى الفضيلة . ومع ذلك فلو وصلوا إلى  تنفيذ 70% من مجموع ما يريده الشعب والثوار  منهم فهى نسبة عظيمة ومُرضية ومُبشرة .. المهم الا نفقد البوصلة ،ونظل ثابتين على طريق الإصلاح ،وفى المسار الصحيح .. وندع المستقبل القريب بنفسه  يُخلصنا ذاتيا من بقايا النظام سواء كانوا فاسدين كلية ،او (نص ونص) ...

وارجو ان تكون مثل هذه المقالات لتصحيح الأوضاع المستمر ،وليست لتثبيط الهمم وإفشاء اليأس بين المصريين ،والا تكون إحدى وسائل الثورة المضادة الخبيثة ...

حفظ الله مصر ،ووفق أهلها إلى ما فيه خير البلاد والعباد .

من الأسئلة المسيرة للدهشة وللجدل لماذا تم القبض على أحمد شومان الذي انضم للمتاهرين وشجعهم وطلب منهم عدم الرجوع والاستمرار حتى ينالوا حريتهم ز

فموقف الجيش كان محيرا ويدعوا للدهشة فهذا الضابط مصري وتعاطف مع أبناء شعبه الثوار فلماذا يتم عقابه وحبسه ولم يعرف عنه أفراد أسرته شيء لوقت قريب كنا في ميدان التحرير في إحدى الجمع بعد النصر والمطالبة باستقالة شفيق وقتها كان مازال لم يستقيل .

وجدنا أسرته ومعها آخرون ترفع لافتة الشعب يريد الافراج عن شومان .

فهذه إحدى النقاط التي تثير الشكوك حول موقف الجيش  !!!!

اولا .

كرياليسون معناها ارحمنا يا رب 

وثانيا.

هذا الفلم لا يبرهن الا ان الجيش برئاسة طنطاوي مع الاخوان  ,

والمشير طنطاوي اليس من اخوان مبارك ايضا ههههه؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!! ,

وسأقول رايي والذي لن يتفق معه الاغلبية وهو ان الجيش والاخوان متفقان , والم يكن طنطاوي ايضا من رجالات مبارك و كان لفترة طويلة مع مبارك , وأن لم يكن راضيا عليه ومستفاد من نظام مبارك لماذا لم يقم بانقلاب عسكري عليه منذ فترة طويلة , ولماذا الاخوان راضين عنه ولم يتحرشوا به للان اليس السبب هو حتى يستفادوا من وجوده ويسيطروا على كافة مناحي الحياة في مصر وبعد ان يستلموا السلطة فسيكون يوم طنطاوي وما ادخره طوال فترة رئاسته للجيش المصري في زمن مبارك اسودا فاحما و اخر ضربة سيقوم بها الاخوان لفرض سيطرتهم بالكامل على مصر ويحكمون باسم الله ويشاركهم في السطة اخوانهم فقط من اخوان المسلمين ويرمى بالجزء الاخر من الشعب الذي يضم الاخوة المسلمين الذين لم ينظموا لحزبهم والاقباط والشيعة واللادينين والبهائين والقرأنيين في البحر .

لماذا لم يوجه الجيش مدرعاته السبعة باتجاه اخر ام هوفقط  شاطر على الرهبان العزل , منطقة رملية وبنوا سور للدير ولم يؤثر على احد واتوا  العسكريين بمدرعاتهم وكأنهم في غزوة الدير  ( هذه على وزن غزوة  الصناديق ,ههه ) ونسوا ان يذهبوا بمدرعاتهم ليهدموا كل عمارة او بناية وما اكثرها على مصر والتي بنيت بغير تصريح وكل يوم نقرأ عن بناية تسقط على رؤوس ساكنيها ويذهب المئات ضحايا لتجاوزات الناس داخل الاماكن المزدحمة بالناس الفقراء الغلابة  ,  قد اكون ظلمت هؤلاء العسكريين الذين جاؤوا بمدرعاتهم وهم يهتفون ( احنا مشينا مشينا للحرب , ههه) لحنيتهم وحبهم للرهبان ومن حرصهم وخوفهم ان لا يسقط هذا الحائط على راهب جالس بجنبه ومستند بظهره عليه , ان كانت هذه نيتكم فأنتم تشكرون عليها , ولا تنسوا ان توجهوا مدرعاتكم وتقوموا بهدم كل بناء بني بشكل غير قانوني قبل ان يسقط على رؤوس ساكنيه .

شاهدوا كيف العسكر يضرب بالشباب ويكسر الشجر فهل الشجر ايضا زرع بشكل غير قانوني  ههههه,

وكرياليسون  ارحمنا يا رب

ملاحظة , كتبت التعليق وانا منفعلة فقد يكون فيه اخطاء قابلة للتصحيح بعد حين

استاذة مرفت صباح الخير . أتذكر انى سمعت وشاهدت فى احد البرامج من أحد قيادات الجيش ،  أن قيادة الجيش عفت عن الضابط احممد شومان ،ولم ولن يقدم  للمحاكمة ..

وأعتقد بل أكاد أُجزم ان كاتب البحث (سلفى متطرف أو مُتأسلم متطرف ) .وذلك لأنه لم يكن أمينا فى نقله للصور .فهذه الصور لأفراد الجيش عندما كانوا يلقون القبض على بلطجية الحزب الوطنى والشرطة المصرية ...ولأنه إستشهد بفيديو لطارق عبدالحليم ،وهو من اعمدة المتطرفين الإسلاميين .فى كندا (سابقا) ،وإبنه محجوز ضمن خلية إرهابية فى تورنتو فى كندا) ...

طاب يومك , اولا ,

بصراحة انا لم اقرأ المقالة , فقط مررت على العناويين وجذبني فلم هجوم الجيش بمدرعاتهم على دير الانبا بشوي وقلت لاشاهد هذا الفلم , وكتبت تعليقي عليه فقط , والجنود يمكنك ان تشاهدهم وهم يضربون احد الشباب على الاقل , الذي ادهشني كم الغضب الموجود في هؤلاء الجنود وكيف يطلقون الرصاص , وفي الفلم الاخر يوضح بان الرصاص لم يكن مطاطيا . هذا رأيي ارجو ان لا يكون قد ازعجك

دمت بخير

امل

استاذة أمل ،يبدو أن البعض فهم أنى أُدافع عن الجيش فقط ،وهذا غير صجيج . ما أعنيه هو حرصى على إنجاح الثورة وفضح محاولات الثورة المضادة من فلول الحزب الوطنى وبعض الإسلاميين الظلاميين الذى يعرفون جيدا ان الحرية القادمة ستقتلهم ،وانهم لا يستطيعون العمل إلا فى جو الفتن والدسائس .  وارجو أن تعودى لما قلته فى التعقيب الأول

(أخى الكريم أستاذ عبدالله . مصر على الطريق الصحيح إن شاء الله . ولا يمكن أن ننتظر ان يكون المجلس الإنتقالى من الملائكة !!!! فلابد أن يكونوا غير مُكتملى الفضيلة . ومع ذلك فلو وصلوا إلى تنفيذ 70% من مجموع ما يريده الشعب والثوار منهم فهى نسبة عظيمة ومُرضية ومُبشرة .. المهم الا نفقد البوصلة ،ونظل ثابتين على طريق الإصلاح ،وفى المسار الصحيح .. وندع المستقبل القريب بنفسه يُخلصنا ذاتيا من بقايا النظام سواء كانوا فاسدين كلية ،او (نص ونص)

.فلنساعدهم على إنجاز المهمة بسرعة وبأمان . ولا ننسى اننا جميعا نقاوم ظلم وفساد 50 سنة على الأقل .فللمفسدين ذيول كثيرة وطويلة ...

رأيك واضح يا اخ عثمان ,

 وأنا كنت معجبة بتصرف الجيش اولا

الى ان وقعت حادثة كنيسة صول فتغيرتصوري عن حيادية الجيش وانحيازه الواضح الى السلطة الدينية سواء من الاخوان او السلفيين . هل تعرف لماذا ,

وقعت حادثة تعدي من مجموعة من الناس على مجموعة اخرى من الناس , والمعتدى عليهم  كان لديهم اسماء 19 من المهاجمين النشطين في عملية التخريب , فهل الصح ان يلقي القبض على المعتدين الذين يحاولون نشر الفتنة وعدم الاستقرار في البلد , ام الجيش يسمح برجل دين سلفي ان يذهب ليحل المشكلة , هل هذا تصرف مقبول من الجيش الذي يمتلك السلطة في هذه الفترة الحرجة , وهذا ما برهن ان الجيش في يد رجال الدين وهم يحكمون البلد الان والجيش موجود فكيف لو اصبحت السلطة بيدهم , جريمة ومرتكبها موجود , فكيف لم يحاكم المجرمين وما قاموا به هو ان الجيش تبرع ان يبني ما هدم , اليس هذا اهدار بالمال العام . ما قام به الجيش هو انه لم يغرم المعتدين ويجبرهم على بناء ما هدموه بل  ان الجيش تصرف باموال خزينة مصر ليصحح اخطاء ناس مجرمين ولم يحاكم احد منهم !!!!!!!. الكل كان ينتقد عصر مبارك وتبادل القبلات وبوس اللحي ( اقصد لحي رجال الدين الاسلامي والمسيحي في مصر  , هههه, كهنة الكاثوليك القليل جدا منهم يربون لحاهم واكثرهم اصبحوا مودرن , يللة ما علينا باللحي ان تركت تنزل الى الصدور ام ازيلت ) فلماذا طبق الجيش بقيادة طنطاوي نفس الطريقة في حل المشاكل بين الاقباط والمسلمين .

يا ريت اكون مخطئة ويعم البلد الاستقرار والامان والحرية والديمقراطية.

امل 

المشير طنطاوى ظل ثمانية عشر عاما يقبل أرجل الرئيس المخلوع

المشير طنطاوى هو رأس الثورة المضادة.

تعاطفى التام و الكامل مع مايكل نبيل سند صاحب هذه المدونة و الذى إعتقله الجيش ليس لأى سبب و لكن لنشره هذه المدونة على الإنترنت..... و من عجائب هذا المجلس العسكرى ان يحاكم هذا الشاب فى محكمة عسكرية فى حين يحاكم الفاسدين و القتلة من عهد مبارك فى محاكم مدنية... و الأدهى من ذلك ان مبارك و أسرته لم يحاكموا على الإطلاق

 

ماذا لو لم يفجر الشباب الثورة في مصر ؟؟؟!!!!! ,

هل كان الجيش المصري انتظر 30 سنة أخرى على الوضع ؟

والسؤال لماذا ؟

والجواب ,اليس لان جنرالات الجيش كلها من تعيين الرئيس مبارك وكانوا مستفادين من النظام .

ولماذا لم يقوموا بانقلاب عسكري قبل عشر سنوات من الان اليس لانهم كانوا نايمين بالعسل ,

ام أنا غلطانة ,

كل شئ ممكن .

مع احترامي وتقديري الكامل لكل انسان شريف وفي اي موقع ومكان في المسؤولية و المجتمع .

عندما قامت الثورة في العراق عام 1968 كانت ثورة بيضاء ولم ترق قطرة دم واحد ونفي الرئيس واعتقد كان عبد الرحمن عارف الى تركيا , وبعد سنوات طلب العودة الى العراق ,  وتمت الموافقة على طلبه فرجع وعاش كأي مواطن عادي  الى ان مات قبل سنوات قليلة في بلده .

لماذا لم يحصل هذا في البلاد العربية , ثورة بيضاء ومن دون اراقة قطرة دم واحدة او سقوط اي شهيد .

الاخ محمد الحداد , ارجو ان تصحح المعلومة لو كانت خطأ  وشكرا.

وشكرا ثانية على ما قرأته لك عن ان :

مصر كانت تكتب وبيروت تطبع وبغداد تقرأ .

انا ايضا سمعت بهذا العبارة في بغداد .

ما اجملك يا عراق , وما اروعك يا بغداد , فهل ترجع ايامكما , وهل نرجع الى وطننا العظيم العراق , العظيم بكل شئ .

وطاب يومك اولا,

صح ما يقوم به الجيش يسمى انقلاب عسكري وليس ثورة .  والمطار الذي كان مقابل متنزه الزوراء كان يسمى مطار المثنى على ما أذكر , وحسب ما اذكر ايضا  لغوا المطار وبنوا محله جامع كبير وكانت القطعة مكتوب عليها جامع صدام الكبير  واتذكر هذا اثناء البناء ولم يكن كاملا وحصلت مشكلة على تسميته حيث كانت القطعة مكتوب عليها جامع صدام الكبير , ولكن لا ادري من أعترض او نبههم على التسمية فحذفت كلمة الكبير من الاسم واصبح جامع صدام , اعتقد معلوماتي صحيحة لانني كنت امر امامه دائما ,

 لا تقل هذا ايضا خطأ والا راح انقهر على روحي لاني نسيت اشياء كثيرة عن بغداد الحبيبة ( :    .

دمت بالف خير  

امل

هذا ما كتبته يوما في التعليق  (أقول رايي والذي لن يتفق معه الاغلبية وهو ان الجيش والاخوان متفقان , والم يكن طنطاوي ايضا من رجالات مبارك و كان لفترة طويلة مع مبارك , وأن لم يكن راضيا عليه ومستفاد من نظام مبارك لماذا لم يقم بانقلاب عسكري عليه منذ فترة طويلة , ولماذا الاخوان راضين عنه ولم يتحرشوا به للان اليس السبب هو حتى يستفادوا من وجوده ويسيطروا على كافة مناحي الحياة في مصر وبعد ان يستلموا السلطة فسيكون يوم طنطاوي وما ادخره طوال فترة رئاسته للجيش المصري في زمن مبارك اسودا فاحما )

, وفي الفيديو الشيخ صفوت حجازي يؤكد ما تصورته عن المشير طنطاوي ويومه الاسود لما الاخوان يستسلموا الحكم في مصر.

صفوت حجازي يقول في الفيديو عن المشير حرامي . ويقول حرامي ( يقصد مبارك ) جاب حرامي ( يقصد المشير ) , اكتبوا فقط في غوغل :

الخاين صفوت حجازي يتوعد المشير طنطاوي

ومما استطعت ان افهمه من كلام صفوت حجازي ,  , المشير زيهم مش واحد منهم و ويقول المشير حرامي سرق 50 مليار من وزارة الطيران وووووو

يا مشير طنطاوي الحق نفسك قبل ما يلحقوك