رمضان عبد الرحمن Ýí 2010-08-08
لا يؤمن أحدكم حتى يموت أخيه
لتوضيح الرؤيا فقط نحن ليس بينا وبين رجال الدين الذين يختلفون معنا في الفكر أي عداء شخصي أو عداء في أي وظيفة هم يفرضون أراءهم علي الناس ويكفرون كل من يختلف معهم فى الرأي ويقبضون الثمن ونحن لا نفعل ذلك نحن نجتهد فيما آتنا الله من علم وان العلم أو الاجتهاد ليس حكر علي احد الباب مفتوح أمام كل ألناس وكل انسان مسووْل عما يقول أمام الله يوم الدين
وربما أن تكفير رجال الدين وغيرهم من العامة في مصر لنا ويتهموننا بكل ما هو سيء ليس علي خلفية الدين أو الفكر ولكن يبدو أن الامر له علاقة بأشياء أخرى مثل ما نستمع من البعض وبالقول كيف يكتب هذا الشخص في الدين أو السياسة وهذا أمر شرحه يطول حتي يعلم هؤلاء كيف نكتب وكلما قدرنا الله علي شيء ننتقد به النظام وأيضا ليس بيننا وبين احد من النظام أي عداء شخصي نحن ننتقد السياسة التي يقوم بها النظام وكل مسووْل تجاه المصريين بغض النظر عن اعتقاده أو فكره لا علاقه لنا بهذا نحن ننتقد النظام من اجل كل مصري وكثير ما ندافع عن أشخاص يتهموننا بالكفر وغيره ولكننا ندفاع عنهم من خلفيه أنسانيه ووطنية وعن حقوقهم وكل انسان يكتب أو ينتقد أي نظام مستبد هو يكتب علي قدر انسانيتة وهذا ما يؤرق رجال الدين في مصر نحن لا نملك غير القلم ومع ذلك ننتقد النظام الذي يعبس بحياة مصر والمصريين المنتهكة حقوقهم ولا نخشى غير الله وهم يملكون كل شيء ولكن لا يستطعون أن يقولوا كلمة حق قبل الممات و نحن نعلم أنهم يعيشون اسوء ايام حياتهم بما يرون من ظلم ألي الناس وأكل حقوقهم دون أن ينتقد احدهم النظام الظالم في حق ملايين المصريين وحياة القهر بصفة عامة لكنهم يوجهون سهامهم تجاه الذين يطالبون بحقوق اليتامى والمساكين والفقراء والمحتاجين من الشعب المصري فاذا كان هؤلاء رجال الدين رضوا أن يسيئون ألي الذين ينتقدون الظلم فماذا ننتظر من العامة في مصر الذين لم يقرأوا ولم يبحثوا عن أي شيء لكي يعلموا اننا ندافع عنهم دون مقابل ومشايخ الدين ألارضي في مصر تتوطأ مع الحزب الحاكم ضد الفقراء
وهم يعملون الان مع النظام كي الخطبة او الدلالة وعلي سبيل المثال نعرض لكم حديث من احاديثكم واحادثهم لتعلموا انهم يقولون لكم اشياء لا يطبقوها علي انفسهم
وعن أبي حمزة أنس بن مالك رضي الله عنه- خادم رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحبه لنفسه رواه البخاري ومسلم.
ومن هذا الحديث نفسه يتضح أن اغلب المسلمين حتي الان هم غير مؤمنين أي أن دينهم الارضي هو من يحكم عليهم بذلك والدليل علي ارض الواقع من فقر واستبداد وظلم ونفاق هنا لا نقصد شخص بعينة وانما من يساند الظلم من رجال الدين الارضي يكون شاهد عليهم انهم يكذبون علي الناس وعلي انفسهم و كما يقول الحديث انهم لوكانوا مؤمنين بهذا الحديث ما رضوا علي انفسهم ان يعيشوا في ثراء فاحش هم ومن ينفقون من اجلهم في الدولة واخرون من الناس لا يملكون قوت يومهم ولكن يبدو ان هؤلاء الذين يؤمنون بتلك الاحاديث كاذبون في الكذب نفسة وجعلوا لا يؤمن احدهم الا ان يموت اخيه من الجوع اؤ يأكل حقوق اخيه أو يسكت وأخيه يظلم ويقهم ويعذب امام عينه والي لقاء اخر في حديث من احاديثهم
الجنسية بين بلاد الغرب المسيحية وبلاد الشرق الإسلامية
الأوبرا المصرية وعبد الرحمن وسحاب
فلسطين وبني إسرائيل بين السلفية والصهيونية
دعوة للتبرع
انواع العلماء: يتردد فى القرآ ن الحدي ث عن العلم والعل ماء ...
ما معنى ( مبلسون ): جاء هذا فى تعليق على مقال ، وأجيب عليه :...
بدلوا النعمة كفرا: هل ممكن ان تتحول النعم ة الى نقمة ؟...
ثلاثة أسئلة: السؤا ل الأول : هل يصح قولهم ( هم أهل الله...
ارحمونا: کی یق ل الله جل وعلا حکم النوا قض ...
more