---------------:
-----------

عمرو اسماعيل Ýí 2009-04-02


 

تهنئة من القلب، كل عام وأنتم جميعا بخير بحلول شهر رمضان المبارك  "بدون حسنى " أعاده الله سبحانه علينا وعليكم باليمن والبركات.
تهنئة من القلب، كل عام وأنتم جميعا بخير بحلول شهر رمضان المبارك  "بدون حسنى " أعاده الله سبحانه علينا وعليكم باليمن والبركات.
تهنئة من القلب، كل عام وأنتم جميعا بخير بحلول شهر رمضان المبارك  "بدون حسنى " أعاده الله سبحانه علينا وعليكم باليمن والبركات.
 
اجمالي القراءات 5381

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
التعليقات (8)
1   تعليق بواسطة   زهير الجوهر     في   الجمعة ٠٣ - أبريل - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[36493]

فصل الدين عن الدولة

أحييك أخي العزيز أسماعيل


وأتفق معك. لم تتقدم الدول الا عندما فصلت الدين عن الدولة. هذه ما تقوله لنا التجربة الأنسانية: عندما تبنى الدولى على أساس ديني فهي دولة فاشلة متخلفة دموية لاخير فيها من قريب أو بعيد, وعندما نفصل الدين عن الدولة يبدأ الرخاء الأقتصادي والحقوق المدنية والتقدم العلمي وتبدأ الدولة بالنمو.


لا أدري لماذا الكثير من القرآنيون لا يعون ذلك ويذهبون خلف تنظيرات لم تثبت صحتها على أرض الواقع, مغامرين بذلك بحياة شعوبهم في مالم يجرب.


أولا علينا أن نأخذ بالتجارب التقدمية الغربية, ونتقدم , ومن ثم عندما نصل الى ما وصل اليه الغرب من حقوق مدنية وتقدم علمي ورخاء أقتصادي وعدالة قضائية وحرية سياسية, اقول عندها وفقط عندها نفكر في أن نجري تعديلات على النظام العلماني الديمقراطي وهذه التغيرات يجب ان تكونه خطوة خطوة وليس طفرات خيالية.


الدولة التي يتخيلها أستاذنا احمد صبحي منصور ومحمد صادق وغيرهم لادليل من الواقع على نجاحها,ومن العبث حتى محاولة تجربة هذا الأنموذج على شعوبنا.


الدولة الحديثة قائمة على مفاهيم أحترام الأنسان والعدالة والأقتصاد الحر والديمقراطية والأهم هو فصل الدين عن الدولة.


الدين هو بالأساس علاقة ثنائية مابين الأنسان وربه, وكل أنسان سوف يحاسب أمام الله فردا , ولايوجد حساب لجماعة أو دولة أو شيء من هذا القبيل.


الأسلام هو سلامة القلب وليس هذه التنظيرات ولا هو الترف الفكري الموجود في هذا الموقع.


الأشراك والكفر هو في حقيقته التعدي على حقوق الأنسان والمواطنة أي الأعتداء على الغير.


نحن نحتاج الى فهم عصري للدين والحياة .


مع كل التقدير


كلامكم صحيح أخي العزيز


2   تعليق بواسطة   زهير قوطرش     في   الأحد ٠٥ - أبريل - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[36566]

أخي العزيز د.عمرو

أتفق معك في كل ما ذهبت إليه .ونحن فعلاً علينا أن نستفيد من تجارب وتقدم الأخرين. الإسلام هو الحل هذا الشعار  الذي يخفي تحت عبائته الاستبداد  ولا أعتقد أن شعوبنا ستسمح بتطبيق هذا الشعار على أرض الواقع,لاتنسى يا أخي أن في بلادنا قوى سياسية وقوى اجتماعية ومثقفين يؤمنون بشعار الدين لله والوطن للجميع.حتى في السعودية التي يتفاعل داخلها الصراع ,حيث تبرز القوى التي تطمح الى التغير بشكل قوي.الامر يحتاج الى صبر...وعمل مستمر مع مراعاة ظروفنا الاجتماعية ودور الدين في مجتمعاتنا ,أي علينا أن لانحرق المراحل .شكراً لك


3   تعليق بواسطة   زهير قوطرش     في   الأحد ٠٥ - أبريل - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[36575]

أخي عمرو

 لا أدري أحياناً كيف يمكن لأي شخص ينتمي الى دين الاسلام ويطالب بالدولة الدينية التي لم تقم أصلاً.دعونا نضع النقاط على الحروف بشكل عقلاني .ليس هناك في الإسلام شيء أسمه دولة أسلامية .ومن ثم فإن مشروع الحركات الإسلامية  لتطبيق الشريعة الإسلامية أو إقامة الدولة الإسلامية هو مشروع وهمي.فالإسلام لايطرح نموذجاً محدداً للدولة.يمكن أن يقرأ الإسلام قراءة اشتراكية,أو قراءة علمانية أو رأسمالية أو ليبرالية.كل الافكار ممكن أن تجد لها تأيداً في الأسلام والتاريخ الإسلامي فيه نماذج متعددة من التطبيقات والمفاهيم التي تنتسب كلها الى الإسلام.ثمة نماذج مستبدة وعادلة وتبقى إسلامية.الإسلام وكتاب الإسلام يعتبر مرجعية أساسية أخلاقية ,مرجعية لهداية البشر ,مرجعية لضبط العلاقات من خلال التقوى.لكن هل نجد نص صريح في الإسلام يحدد مدى علاقة تدخل الدولة في الأقتصاد.فالعمل والإصلاح هي عملية يجب أنسنتها وليس تدينها.ختاماً....الإسلام مرجعية عامة,ولكن الفهم والتطبيق والصواب عملية إنسانية يعتريها التقدم والتخلف والصواب والخطا.


4   تعليق بواسطة   احمد شعبان     في   الأحد ٠٥ - أبريل - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[36589]

أخوي الدكتور عمرو إسماعيل ، الأستاذ / حسن جرادات

تحية مباركة طيبة وبعد


لا أعتقد أخوى بوجود اختلاف بينكما ولا بين جميع أهل القرآن ، حيث أننا نعمل جميعا على ترسيخ الدولة المدنية ، وذلك أمام الواقع المرير الذي نعيشه وأيضا أمام تاريخنا المليء بالإحباطات .


ولكن في نفس الوقت نحن نعمل على إصلاح الفكر الديني بالتوازي مع الدولة المدنية ، وهذا لن يضير أحد .


بهدف محاولات التكامل بين المسلمين بدلا من فرقتهم وتشتتهم أمام العالم الخارجي ، ولا أعتقد بأن هناك ما يمكن يوحد منطقتنا العربية سوى الدين ، وأثناء هذه الفترة الانتقالية يجب على الجميع أن يكون الدين هو علاقة الإنسان الفرد بربه ، حتى يتم إيجاد ما يمكن أن يوحد المسلمين ليس بالسيف ولكن بالفكر القرآني الممنهج علميا .


وإلا ما هو عملنا جميعا على هذا الموقع ، هذا هو تصوري دكتور عمرو ، والذي يتفق مع ما تدعوا إليه وأيضا ما يدعوا إليه الأستاذ حسن جرادات .


وفقنا الله جميعا لما فيه الخير لشعوبنا .


والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .


 


5   تعليق بواسطة   احمد شعبان     في   الإثنين ٠٦ - أبريل - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[36640]

أخي العزيز الدكتور / عمرو إسماعيل

تحية مباركة طيبة وبعد


الإسلام كما أفهمه يدعوا إلى العدالة والمساواة بين البشر جميعا في الحقوق والواجبات ، والحساب لله سبحانه وتعالى دون غيره ، لذا لا يجب أن نحاكم الإسلام بتاريخ المسلمين .


كما أن الإسلام من قمته يضع لنا الحرية والاختيار بين الإيمان والكفر ، وذلك داخل الدولة الواحدة فلكي يتعايش الجميع يجب أن يكون النظام مدنيا والناس فيه تختار فيما بين تشريع دين الله الصحيح أو أي تشريع يختارونه .


لذلك منذ البداية فقد أقررت بالدولة المدنية والعلمانية ، مع وجود محاولاتنا نحو إصلاح الفكر الديني ، فإن استطعنا أن نفعل ذلك فيكون الدين الذي يمكن أن يلتف حوله جميع المسلمين ، والذي لا يمكن أن يتعارض مع العلمانية كموقف معرفي ، ولا تنسى أخي أن الموقف المعرفي للسواد الأعظم من شعوبنا نابع من الدين .


ومن هنا يمكنني القول للمرة الثانية بعدم وجود إختلاف بيننا كأهل للقرآن .


مع خالص محبتي وتقديري لسيادتكم .


والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .


6   تعليق بواسطة   احمد شعبان     في   الإثنين ٠٦ - أبريل - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[36645]

أخي العزيز الدكتور / عمرو إسماعيل

تحية مباركة طيبة وبعد


نحن نبحث بحواراتنا عن دين الله الصحيح ، وإنشاء الله بالجهد الصادق نحن بالغوه .


وهل تعتقد أخي أن نبلغ ذلك في مدة وجيزة ، بعدما ترسخ في نفوس الناس التلقين والنقل على مدى 14 قرن .


نحن نكرس للرؤية النقدية حين النظر للقرآن الكريم حتى نستخلص كنوزه ، ولك في موضوع النور والليزر خير مثال على ذلك .


نحن نسير على الطريق دون كلل أو ملل وأجرنا على الله تعالى ، وقد نفشل فيكون نتيجة تقصيرنا أو عدم مشيئة الله لنا حتى نصلح ما بأنفسنا حتى يغير الله ما بنا .


لذا وجب علينا أن نتحلى بالصبر والمثابرة .


والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته . 


7   تعليق بواسطة   نورا الحسيني     في   الثلاثاء ٠٧ - أبريل - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[36685]

خدعوك فقالوا أن الإسلام ليس دين ودولة.

خدعوك فقالوا أن الإسلام ليس دين ودولة.هذا رداً على ما جاء في المقال حيث جاء فيه هذه العبارة( خدعوك فقالوا أن الإسلام دين ودولة)



أختلف معك في هذا الطرح فدولة الإسلام القائمة على القرآن الكريم تحترم حقوق الإنسان وتقوم على الشورى ، والعدالة بين جميع البشر في الحقوق والواجبات مهما تنوعت أديانهم وألوانهم وأعراقهم، ولذلك فإن أي نظام يحقق العدالة هو نظام إسلامي ،وأي نظام لا يحقق العدالة هو غير إسلامي مهما رفع من لافتات وشعارات، ومن ناحية أخرى لماذا نحمل الإسلام أخطاء المسلمين ؟ !!ومع أن ما نعرفه عن سبب إنشاء موقع أهل القرآن كان خصيصاً للتفرقة بين الإسلام كدين وبين ما فعله المسلمون خطأً ونسبوه إلى الإسلام ، وكل المآخذ التي أخذها كاتب المقال هى من أفعال المسلمين وليست من صميم الإسلام الذي يمثله كتاب واحد وهو القرآن الكريم.


8   تعليق بواسطة   أزهري محمد على محمد علي     في   الإثنين ١٣ - أبريل - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[37024]

له ما في السماوات و الأرض

الدكتور عمرو إسماعيل


ما معنى قوله تعالى : له ما في السماوات و مافي الأرض؟ هل معناه أن الأرض للإنسان. و مامعنى اعبدوا ربكم الذي خلقكم و الذين من قبلكم؟  أنا أريد سعادة الدارين  ولكن عندما قرأت مقالاتكم كأنكم لا تفكرون أبدا ما بعد الموت؟


وتقبلوا مني فائق الاحترام


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2006-09-30
مقالات منشورة : 131
اجمالي القراءات : 1,483,904
تعليقات له : 1,140
تعليقات عليه : 798
بلد الميلاد : Egypt
بلد الاقامة : Egypt