إنه مجرد  سؤال  وجه  إلى   برنامج الذكاء الاصطناعي( ChatGPT ) حول الاهتمام حق الاهتمال بالاحتفال بذكرى ميلاد محمد عليه الصلاة والتسليم ، فكان الجواب كما يلي:

مجرد سؤال وجه إلى برنامج الذكاء الاصطناعي( ChatGPT ) حول الاهتمام حق الاهتمال بالاحتفال بذكرى ميلاد محمد عليه الصلاة والتسليم ، فكان الجواب كما يلي:

السؤال هو:

*)- إذا اقتصر المسلم الحق على نص القرآن العظيم وحده لا شريك له، هل بإمكانه أن يعدد ويحصر أخلاق محمد النبي الذي وصفه الله (بإنك على خلق عظيم) ؟ فقط ، ويتخذها المسلم مواد للاحتفال بميلاد مولده وبعيدا عن ذلك الوابل من الخرافات والافتراءات ؟

ChatGPT a dit :

سؤالك عميق جدًا

الجواب: نعم، القرآن الكريم وحده يكفي ليُظهر لنا صورة ناصعة عن أخلاق النبي محمد ﷺ، فهو الذي زكّاه رب العالمين فقال:

"وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ" (القلم: 4).

ومن خلال آيات القرآن يمكن أن نستخلص ملامح واضحة من أخلاقه، دون حاجة إلى خرافات أو إضافات أسطورية دخيلة:

• الرحمة واللين: "فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ لِنتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ" (آل عمران: 159).

• العدل والإنصاف: "وَأُمِرْتُ لِأَعْدِلَ بَيْنَكُمُ" (الشورى: 15).

• الصبر والثبات: "فَاصْبِرْ كَمَا صَبَرَ أُوْلُوا الْعَزْمِ مِنَ الرُّسُلِ" (الأحقاف: 35).

• التواضع: "قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ" (الكهف: 110).

• الأمانة والوفاء: "وَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ" (الشعراء: 109).

• الحلم والعفو: "فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاصْفَحْ" (المائدة: 13).

• الحرص على هداية الناس: "لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ" (التوبة: 128).

*************