علي عبدالجواد Ýí 2007-05-12
لماذا حكم رجم الزانى المحصن غير مقبول اسلاميا ؟
اولا بالعقل و المنطق :
· هل القرءان انزله الله ناقص فى التشريعات ؟ حتى يشرع الرسول الرجم و الله يقول ()وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلا طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إِلَّا أُمَمٌ أَمْثَالُكُمْ مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ) (الأنعام:38)
و يقول الله ()أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ يُتْلَى عَلَيْهِمْ إِنَّ فِي &ET ذَلِكَ لَرَحْمَةً وَذِكْرَى لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ) (العنكبوت:51)
فهل الرسول له الحق فى التشريع ؟ مع قول الله تعالى له فى القرءان ( اتبع ما انزل اليك من ربك ) و يقول للمسلمين ( اتبعوا ما انزل اليكم من ربكم و لا تتبعوا من دونه اولياء قليلا ما تذكرون ) و قال معاتبا للنبى ( يا ايها النبى لم تحرم ما احل الله لك تبتغى مرضات ازواجك ) اى ان النبى لا يشرع و انما يتبع فما لكم كيف تحكمون ؟؟
· الرسول مبلغ فقط لقول الله ( و ما على الرسول الا البلاغ ) اما قوله تعالى ()مَا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ كَيْ لا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الْأَغْنِيَاءِ مِنْكُمْ وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ) (الحشر:7)
و التى وردت فى سوره الحشر فى غزوه بنى النضبر فيجب ان تفهم اولا على انها فى توزيع الغنائم لأ ن كلمه ءاتى يعنى اعطى و لأن الله اثنى على الانصار حينما استسلموا لحكم رسول الله لزياده انصبه المهاجرين فقال ()وَالَّذِينَ تَبَوَّأُوا الدَّارَ وَالْأِيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ) (الحشر:9)
لاحظ كلمه أوتوا اى اعطوا وكلا الايتين فى سوره الحشر
· و ثانبا : لو اخذت على اطلاقها فهى تحت معنى الاتباع اى خذوا ما ءاتاكم الرسول من الايات لانه مبلغ و متبع لما ارسل به !
· اما الحكم بين الناس فالله يقول للنبى ( ان احكم بينهم بما انزل الله ) فقط !!
· و فى سوره النساء ()إِنَّا أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِمَا أَرَاكَ اللَّهُ وَلا تَكُنْ لِلْخَائِنِينَ خَصِيماً) (النساء:105)
وهل يعقل ان يأمر الله بالجلد كحد للزنا فى القرءان فيأتى النبى فيأمر بالرجم اى العقوبه الاقصى ؟ و كيف يخالف امر الله ؟ اذن فأين رحمه النبى الذى قال الله فيه ()وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ) (الانبياء:107) ؟؟؟
· و أين قول الله ()وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالْأَنْفَ بِالْأَنْفِ وَالْأُذُنَ بِالْأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ فَمَنْ تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَهُ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ) (المائدة:45)
و ()قُلْ تَعَالَوْا أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلَّا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً وَلا تَقْتُلُوا أَوْلادَكُمْ مِنْ إِمْلاقٍ نَحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلا تَقْرَبُوا الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ) (الأنعام:151)
و الحق هنا هو القرءان لقول الله تعالى ( و بالحق انزلناه و بالحق نزل ) و القرءان شرع القتل مقابل القتل و هذا هو العدل و ليس مقابل الفاحشه !!!
· الله شرع التوبه من الذنوب و المعاصى فى الشرك و الزنا و القتل )وَالَّذِينَ لا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ وَلا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَاماً) (الفرقان:68)
فى قوله تعالى ()إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً صَالِحاً فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً) (الفرقان:70)
فلماذا لا يتوب الزانى كما اخبر الله ؟ و هو الاسهل ؟؟
· ويقول الله فى سوره النساء ()إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْماً عَظِيماً) (النساء:48)
و يقول ( ان الله يغفر الذنوب جميعا ) فهل الزنا ليس من الذنوب؟ و يقول لمن ارتكبوا الزنا فعلا()إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً صَالِحاً فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً) (الفرقان:70)
يا اولوا العقول ؟؟
ثانيا : فى القرءان فى سوره النور ()الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ )(النور: من الآية2) و لم يفرق بين محصن و غبر محصن و قال ( وليشهد عذابهما طائفه من المؤمنين ) فوصف الجلد بالعذاب و لم يقل الله العذاب حتى الموت و تستمر الايات توضح ماذا يفعل الزوج و الزوجه اذا ضبط الزوج زوجته تزنى ( و هما محصنين ) فيقول الله ()وَيَدْرَأُ عَنْهَا الْعَذَابَ أَنْ تَشْهَدَ أَرْبَعَ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الْكَاذِبِينَ) (النور:8)
اى حتى التى رءاها زوجها تزنى ينجيها الله من العذاب بان تحلف سواء كذبا او صدقا و لاحظ هنا كلمه العذاب و ليس الرجم و الله يصف عقوبه الاخره بالعذاب لانه لا موت فيها( عذاب جهنم )
( اكد الشيخ الشعراوى ان العذاب فى اللغه هو ما دون اذهاق الروح و اما الموت فهو اذهاق الروح ) كما ورد فى قصه سيدنا سليمان و الهدهد ()لَأُعَذِّبَنَّهُ عَذَاباً شَدِيداً أَوْ لَأَذْبَحَنَّهُ أَوْ لَيَأْتِيَنِّي بِسُلْطَانٍ مُبِينٍ) (النمل:21)
ففرق بين العذاب و الموت !!
و كذلك يقول الله تعالى فى حكم الامه المتزوجه الزانيه ()فَإِنْ أَتَيْنَ بِفَاحِشَةٍ فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ مَا عَلَى الْمُحْصَنَاتِ مِنَ الْعَذَابِ)(النساء: من الآية25) و سواء كان معنى المحصنه هنا المتزوجه او الحره فالحكم نصف الجلد اى العذاب كما اقر بذلك الفقهاء الاربعه اى ان العذاب يعنى الجلد
واخيرا فقد ذكر الله الرجم فى القرءان فى سوره الدخان و فى سورة الكهف و مريم و يس فلماذا لم يذكره فى سوره النور و فى جريمه الزنا اذا كان هناك تشريع بالرجم ؟ هل يعقل ان يأمر الله بإتباع اياته و تنفيذها ثم لا ينص صراحه على اقصى عقوبه فى القرءان ؟
ثالثا : فى الروايات ( مرفق كل الروايات )
· روايه مذكوره فى سنن بن ماجه الجزء الاول كتاب النكاح باب رضاع الكبير 1994 جدثنا ابو سلمه عن عن عن عن عائشه قالت ( لقد نزلت ايه الرجم ورضاعه الكبير عشرا و لقد كان فى صحيفه تحت سريرى فلما مات رسول الله و تشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها ) يا سلام رضاع الكبير و الرجم من القرءان و السيده عائشه تضع الصحيفه تحت السرير و الصحابه و كتاب الوحى لا يعلمون بها ؟ و هل ضاعت من القرءان ايات اخرى بسبب الاهمال ؟ و من يكون السبب ؟ الرسول ام من ؟ ورضاع الكبيرمرفوض من الفقهاء الاربعه بالاجماع ؟ لاحظوا تفاهه و عدم حبكه الروايه و اتقوا الله يا اولوا الالباب
· عن عمر فى روايه انه قال لولا انى اخشى الناس ان يقولوا انى زدت فى المصحف لكتبت ايه الشيخ و الشيخه اذا زنيا فارجموهما البته؟ شيخ و شيخه ؟ و اين الشباب ؟ و هل هما محصنان ؟ و هل احدهما محصن ؟ فلماذا اذن يرجم الاثنان ؟ و هل يعقل ان عمر يعرف الحق و يخشى الناس فيه ؟ و هو الذى اوقف الحد فى عام الرماده ؟ و اوقف اعطاء المؤلفه قلوبهم من اموال الزكاه ؟ وهل يعقل ان الله رفع هذه الايه رسمامن المصحف و بقى الحكم كما يدعى جهلاء النسخ ؟ اصحاب النقل بدون عقل؟
· و روايه فى البخارىعن عمر و كأن عمر هو الوحيد الذى يعرف مالم يكتب فى القرءان يقول عمر ( فكان مما انزل الله ايه الرجم ( اى الشيخ و الشيخه) فقرأناها وعقلناها وو عيناها ورجم رسول الله و رجمنا بعده فأخشى ان طال بالناس زمان ان يقول قائل ما نجد فى القرءان ايه الرجم فى كتاب الله فيضلوا بترك فريضه انزلها الله و الرجم فى كتاب الله (لا توجد فى كتاب الله ) حق على من زنى اذا احصن
ثم انا كنا نقرأ فيما نقرأ فى كتاب الله ( ان لا ترغبوا عن ابائكم فاإنه كفر بكم ان ترغبوا عن ءابائكم او ان كفرا بكم ان ترغبوا عن ءابائكم ) وهذه ايضا من الايات التى يدعى الجهلاء انها نسخت و كأن الله راجع نفسه ثم رفعها ؟ و خوف عمر ان يقول الناس فيما بعد اين ايه الرجم و يكاد المريب ان يقول خذونى ؟ كما ذكر فى روايه من روايات النسخ ان سوره الاحزاب كانت مثل البقره ثم نسخت و ايضا ان سوره الليل تقرأ بدون و ما خلق فتقرأ و الذكر و الانثى ؟ ايها المسلمون افيقوا ؟ هل هذا كلام الصحابه ؟ ام روايات مد سوسه لبلبله العقول الاميه؟
· فى البخارى باب من امر غير الامام باقامه الحدغائبا عنه ( جاء اعرابى فقال يارسول الله اقض بيننا بكتاب الله فقال الاعرابى ان ابنى كان عسيفا على هذا فزنا باإمراته فقالوا لى ان على ابنك الرجم ففديت ابنى منه بمائه من الغنم ووليده ثم سألت اهل العلم فقالوا ان على ابنك جلد مائه و تغريب عام فقال و الذى نفسى بيده لاقضين بينكما بكتاب الله اما الغلام و الوليده فرد عليك و على ابنك جلد مائه و تغريب عام و اما انت يا انيس فاغد على امراءه هذافإن اعترفت فارجمها فغدا انيس فرجمها ) يا سلام ؟ انيس لوحده يرجمها ؟ وكانه يذبح فرخه ؟ و من الذين قالوا له اولا على ابنك الرجم ؟ و لماذا سالت رسول الله بعد سؤالك لاهل العلم ؟ و لماذا لم يطلب الرسول اربعه شهود ؟ و خصوصا ان الزوجه لم تعترف عند رسول الله ؟ و لماذا لم يقم عليهما حد القذف ؟ و اين الزانى نفسه ؟ هل هو قاصر ؟ و هل لانه ابن الرجل فهو غير محصن ؟ و لماذا لم يسأل النبى هل الزانى محصن ام لا ؟ و هل الحكم يكون فى غيبه المتهم ؟ ثم انه لا يوجد رجم فى كتاب الله الذى قرر الرسول الحكم منه ؟ و اين حكم التلاعن يا اولوا العقول ؟ فمن حق الزوجه ان تنكر بالحلف ؟ وتنجوا
هذه روايه فاسدة مختلقه لا اساس لها و هى عن ابو هريره ؟!!!
· و قصه ماعز و الغامديه و كيف ان ماعز و من حقه ان يتوب و لكنه يفضل الموت فيعترف اربع مرات و النبى يكرر عليه اقبلتها افاخذتها انكتها و كأن النبى يريد الا يطبق ما امره الله به ؟ و هل هذا فى حق النبى جائز ؟ يريد ان يتهرب من اوامر الله ؟ المهم امر برجمه فلما اوجعه الرجم هرب و اخذ يجرى و الراجمين وراءه حتى الحره فأمسكوا به و رجموه ؟ فلما رجعوا الى النبى قال لهم فيما معناه و لم ذهبتم وراءه ؟ يا سلام !!!
· اما الغامديه فهى ام تريد ان تتطهر و ترجم و تترك ابنها الرضيع للناس من اجل ان تتطهر ؟ مع انها ممكن ان تتوب ؟ و قد جائت بعد ان اعطاها رسول الله فرصه الرضاعه ؟ و لكنها تعشق الرجم ؟ و لم تذكر الروايه اين زوجها و لا ماذا فعل ؟ و كأنه لا زوج لها؟ فكيف لا يذكر الراوى قصه زوجها ؟ هل طلقها ؟ ام هل تبرأ من الطفل ؟ واين الراوى الذى ينتظر سنتين حتى يكبر الطفل و هو منتظر نهايه القصه ؟
· و مرفق كل ما ورد فى كتب التراث فى حد الزنا و بقراءه كل احاديث الرجم نجدها غبر منطقيه و غير محبوكه
واخيرا نقول ما قاله الله )تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَآيَاتِهِ يُؤْمِنُونَ) (الجاثـية:6)
)وَيْلٌ لِكُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ) (الجاثـية:7) )يَسْمَعُ آيَاتِ اللَّهِ تُتْلَى عَلَيْهِ ثُمَّ يُصِرُّ مُسْتَكْبِراً كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْهَا فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ) (الجاثـية:8)
ونذكر ايضا ما امرنا الله به ()اتَّبِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ وَلا تَتَّبِعُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ قَلِيلاً مَا تَذَكَّرُونَ) (لأعراف:3)
والسلام عليكم
مهندس استشارى / على عبد الجواد محمد
دعوة للتبرع
بين الموت و الوفاة: ما الفرق بين الموت والوف اة على سبيل المثل...
مسألة ميراث وأخلاق !: والدت ي لبنان ية تملك في بيروت شقة ومحل . ...
مسألة ميراث: انا ارمله لدي طفلتي ن توفي زوجي وكنت حامل...
ظهر الفساد ثم تحكّم : السؤا ل : بمناس بة سدّ النهض ة وكوار ثه ...
سؤالان : السؤا ل الأول دخلت في نقاش مع أحد السلف يين ...
more
عقوبة الزنا كانت فعلا وحقيقة رجما حتى الموت في التوراة والإنجيل .
الكلام السابق ليس صحيحا , فعقوبة الزنا كانت الرجم فقط في التوراة ,(((( ولكن لا وجود لها في الانجيل)))) .