تعليق: يتبع.../... | تعليق: ملحق للمقال، لعله يحدث في بعض القلوب الغافلة أمرا، | تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | تعليق: جزيل الشكر لكم دكتور محمد العودات على الإضافة المهمة، | تعليق: ... | تعليق: السيسى بيبع كل حاجة تخدم فقراء مصر . | خبر: دعوات لسحب ذهب ألمانيا وإيطاليا من الاحتياطي الأمريكي خشية عواقب تدخلات ترامب | خبر: نقابة المحامين في مصر تدرس الإضراب ما لم تُلغ الرسوم القضائية | خبر: السودان يدخل عامه الثالث في أسوأ أزمة إنسانية عالمية وسط تجاهل دولي واسع | خبر: هآرتس: إنجيليون ومتطرفون ومليارديرات زينوا لترامب ضرب إيران | خبر: إيران أرسلت تهديداً لترامب بتفعيل خلايا إرهابية نائمة داخل أميركا | خبر: حبس ممثل رابطة المستأجرين في مصر بتهمة الانضمام إلى جماعة إرهابية | خبر: إعلام إيراني: البرلمان يوافق على إغلاق مضيق هرمز والقرار النهائي للسلطات الأمنية | خبر: لمكافحة الهجرة غير الشرعية.. ميلوني تقترح خطة لتعزيز اقتصادات دول أفريقية | خبر: تونس: الحكم على الرئيس السابق منصف المرزوقي بالسحن 22 عاما | خبر: هل توسّع واشنطن حظر التأشيرات ليشمل ثلثي دول أفريقيا؟ | خبر: ترامب: قصفنا 3 منشآت نووية إيرانية ودمرنا موقع فوردو | خبر: هل يحل الذكاء الاصطناعي محل الأطباء النفسيين؟ | خبر: إسرائيل تقصف منشأة نووية في أصفهان ووكالة الطاقة الذرية تؤكد عدم تسرب إشعاعات | خبر: مصر.. كشف أثري جديد يميط اللثام عن أسرار مدينة إيمت القديمة | خبر: الجفاف في العراق: سد دوكان يفقد 75% من مياهه |
متحجرة تشير الى «فصيلة» أخرى سابقة للإنسان

عثمان محمد علي   في الخميس ٢٣ - ديسمبر - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً


متحجرة تشير الى «فصيلة» أخرى سابقة للإنسان
 

صلاح أحمد

 


GMT 14:14:00 2010 الخميس 23 ديسمبر

 



 
 
 

العلماء داخل كهف «دينيسوفا»

 

اكتشف العلماء «فصيلة» أخري - إضافة الى «النياندرتال» - سابقة للجنس البشري ظلت تعيش في آسيا حتى قبل 30 ألف عام عبر متحجرة (أحفورة) لأصبع.


لندن: يضيف اكتشاف فصيلة اخرى- إضافة إلى "النياتدرتال"  عنصرا آخر الى الصورة المعقدة للتاريخ البشري الذي يقول العلماء أنه بدأ في افريقيا.

ووفقا للمنشور على جورنال Nature «الطبيعة» العلمية، فقد عثر العلماء على متحجرة لعظام أصبع، العام 2008، في كهف اسمه «دينيسوفا» في جبل «ألتاي» بجنوب سيبيريا. ولهذا أطلقوا على أفراد فصيلة التي لم تكن معروفة من قبل اسم «الدينيسوفيون» المشتق من اسم الكهف نفسه. وأثبتت اختبارات الحمض النووي DNA لاحقا أن الأصبع يعود لفتاة يافعة مهّد قومها - مع النياندرتال - الطريق لولادة الجنس البشري.

وكان العلماء قد عثروا في العام 2000 على متحجرة ضرس بطول 1.5 سنتيمتر في هذا الكهف نفسه، ولذا فهم يقولون الآن إنه يعود ايضا لفرد بالغ من الدينيسوفيين لأنه أكبر من ان يكون لبشر أو حتى للنياندرتال أنفسهم قياسا على مخلفاتهم الموجدوة بحوزة الإنسان اليوم.

وقد أجرى فريق كبير من العلماء، قاده سافانتي بابو من «معهد ماكس بلانك لانثروبولوجيا النشوء والتطور» في لايبزيغ، ألمانيا، فحوصات وراثية على متحجرة الأصبع ووجد أن للدينيسوفيين والنياندرتال أنفسهم أسلافا مشتركين.

وحدثت مفاجأة لدى مقارنة العلماء الحمض النووي للدينيسوفيين بالبشر. فقد وجدوا سمات وراثية مشتركة بين الدينيسوفيين وسكان بابوا غينيا الجديدة الحاليين بسبب تزاوج هؤلاء الأخيرين مع أسلاف سكان جزر ميلانيزيا (على المحيط الهادي شمال استراليا) الذين اتضح انهم تزاوجوا مع الجماعة الأولى. وكان فريق العلماء نفسه قد أشار في وقت سابق الى أدلة على تزاوج بين النياندرتال وأسلاف الأعراق غير الأفريقية الموجودة اليوم.

ويقول بابو في ورقته على الجورنال: «المثير للاهتمام هو انه في الوقت الذي عاش فيه النياندرتال في غرب أوراسيا (الكتلة الأوروبية - الآسيوية)، كانت هناك ايضا هذه المجموعة الأخرى (الدينيسوفيون). هذا نفسه بفتح الباب الى أسئلة عديدة ربما كان أهمها: من كان هناك أيضا ممن التقى بهم الأسلاف الذين خرجوا من افريقيا ليقطنوا بقية انحاء العالم ويشكلوا مختلف الأعراق»؟

ويضيف قوله إنه قرر ألا يشير الى مجموعة الدينيسوفيين باعتبارهم «فصيلة بشرية» تفاديا للخلافات الأكاديمية حول ما إن كانوا فصيلة مستقلة. ويضيف قوله: «حتى في ما تعلق بالنياندرتال، الذين نملك مخلفات لهم أكثر من أي مجموعة أخرى، فلا يزال الجدل يحتدم بين علماء المتحجرات حول ما إن كانوا فصيلة مستقلة أو فرعية. هذا جدل عقيم ولا أريد له ان يتكرر بشأن الدينيسوفيين».

ويمضي بابو قائلا إن الرابط بين الدينيسوفيين والميلانيزيين لم يكن متوقعا على الإطلاق، ويشير بوضوح الى أن الأوائل عاشوا ايضا خارج سيبيريا. ويقول: «ما يعنيه هذا هو ان هو ان البشر الأوائل لم يتزاوجوا مع النياندرتال وحسب، بل مع الدينيسوفيين ايضا وأنجبوا أطفالا هم قاعدة البشر في العصور الحديثة. هذا مثير حقا لأنه يعني اننا نتاج مجموعتين - أو أكثر - سابقتين للجنس البشري اليوم».

ومن جهته يقول الكاتب المشارك رتشارد غرين، من جامعة كاليفورنيا: «صارت القصة الآن معقدة بعض الشيء. فبدلا من النظرية البسيطة التي تقول إن الجنس البشري خرج من افريقا وحل محل النياندرتال، نجد أمامنا عوامل إضافية المتشابكة ولاعبين جددا لهم أدوار لا يمكن إغفالها».

اجمالي القراءات 9191
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
باب غرائب فى الكون و الأرض
ينشر انواع الغرائب المختلف فى تفسيرها ، يراها بعض أهل القرآن انها من ملامح يأجوج ومأجوج ، ويرى البعض تفسيرات أخرى.أهم هذه الغرائب :ألأطباق الطائرة و الحيوات المجهولة و الحضارات البائدة المتقدمة و ولغز مثلث برمودة وغيره :
more