آحمد صبحي منصور Ýí 2008-05-06
1 ـ لا وجود للاستخارة فى الاسلام .
ليس فى الاسلام استخارة ولكن فى الاسلام توكل على الله تعالى و الاعتماد عليه .
يوجد فى الاسلام : التشاور وبحث الأمر ، ثم بعد الاطمئنان الى توفر كل وسائل نجاحة نعتمد على الله جل وعلا ونقوم بالتنفيذ ، وهذا ماكان يفعله خاتم النبيين عليه وعليهم السلام ، والله تعالى يقول له ( وَشَاوِرْهُمْ فِي الأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ )( آل عمران 159 ). المشورة تعنى تقليب الأمر من جميع جوانبه بحثا وتمحيصا واستماعا لكل الآراء ، ثم بعدها اتخاذ الرأى الصائب وتنفيذه متوكلا على ربك جل وعلا.
السلام عليكم
مقال رائع حقا لمس شيء شبه يومي يحدث معنا ويحدث من
الاقارب والرفاق
فكلما اراد أحدهم فعل شيء استخار والادهى من ذلك أنه يذهب
للنوم ليحلم بشيء مما دعا به يعينه
اللهم نقي عقائدنا يا الله
صديقي عصام عوض تحية لك
لقد قلت ان الرزق غير مقدر وأنا أختلف معك جزئيا
الرزق مقدر فالله تكفل بالرزق ولكن كمية الرزق وسعة الرزق فهي
متروكة للأنسان فإذا عمل واجتهد زاد رزقه وإذا بقي في المنزل
سوف يعيش على الفتات ويعيش من بقايا وفضلات الاخرين
لكن هذا مرزوق وهذا مرزوق والكمية يتحكم بها الانسان
لكن اشيء الذي أريد أن أسأل عنه هو كيف تكون المصائب مقدرة
؟ والانسان هو الذي يصنع قدره بيده ؟ أ
أستاذى العظيم - دكتور منصور - بارك الله فيك وفى عمرك .وكل يوم نتعلم منكم الجديد والجديد .رغم معرفتى بمضمون المقاله من خلال ثقافتى القرآنيه إلا اننى اشعر و:انى اقرأ عن هذا الموضوع لأول مره .وهذا ما أحاول أن أتعلمه وأدعو إخوتى أن يتعلموه وهو كيف ي]اصلون للفكر القرآنى ويضعونه فى مقارنات مع الفكر التراثى بمختلف أنواعه ليظهر نوره الوضاء لينير الطريق .فى مقابل ظلام الفكر السنى والشيعى والصوفى وكل ما عدا التدين بصراط القرآن المستقيم . .....أما عن الارزاق فنعم إخوانى هى مقدرة سلفا ولن تحصل على أكثر مما كتبه الله لك ولن تأكل او تشرب اكثر مما كتبه الله لك .وإنظروا لبعض حالات الإحتضار .فقد يصحو المحتضر فجأة ويطلب أكل أو شرب شىء معين وترونه و:لنه إستعاد صحته وعافيته ثم فجأة وفى ثوان معدوده قد ينتهى أجله .فقيامه وصحوته لكى يكما ما كتبه الله له من رزق .....وايضا من يجد لقطة مثلا او من يكسب اللوترى ا, أو ماشابه .فهذا رزقه ..ولكن المهم طالما اننى لا اعلم حجم ومقدار رزقى عموما فوجب على ان أعمل واجد وأكدح وأتخذ كل الأسباب لتحقيق النجاح ما استطعت .ولا ننسى ان الرزق ليس فقط فى الاموال ولكن فى كل شىء مثل الصحه والولد والزوجه والعقل والذكاء وووو فكل هذه نعم من رزق الله لا تستطيع ان تحصل عليها بعملك اى لا تستطيع ان تجعل من مقدرة إستيعاب إبنك للعلوم مثل انشتين مثلا إذا كان متوسط الذكاء او معدوم الذكاء .او العكس لا تستطيع ان تنقص من قدراته العقليه شيئا إذا كان عبقريا وموهوبا ...ووووو .فيجب ان ننظر للرزق بصورة متكاملة وليس على انه المال وملحقاته فقط ..........أما بخصوص المصائب - فمن خلال فهمى اعتقد انها ما يأتيك رغما عنك .فمثلا قد اسير فى الطريق فيقع على حجر فأصاب بجرح ما او عاهة ما او اقل أو اكثر من هذا .فهذه مصيبه (فهى مقدرة سلفا على لا استطيع ان أهرب منها ) ...اما ما أكسبه من عمل كأن القى انا بحجر على شخص ما عامدا او مخطئأ .فهذا هو عملى ولا يدخل تحت المصيبه فأنا الذى كسبته او إكتسبته بإرادتى وإختيارى إن كنت متعمد\ا او بسوء تقدير او حرصى إن كنت مخطئا .ولذلك ارى ان هناك فرق كبير فى معنى ومفهوم المصيبه ومفهوم ومعنى ما كسبناه من أعمال سنحاسب عليها فى الدنيا من خلال القانون المدنى لو أدركنا وشاهدنا الشهود او فى ألاخرة أمام علام الغيوب وأعدل العادلين والذى لا تخفى عليه خافية فى ألارض ولا فى السماء .............. واخييرا الفت نظر المستخيرون الذين مازالوا يعتقدون فى الإستخارة ويؤدونها ان جبريل عليه السلام وما معه من وحى إنتهى وحيه قبل وفاة النبى عليه الصلاة والسلام ....ولا وحى بعد رسول الله محمد بن عبدالله عليه الصلاة والسلام ...وعليكم بدراسات الجدوى والمعطيات وتعلم ثقافة الإنفاق من الصحة والمال والوقت لدراسة مشروعاتكم او موضوعاتكم لتتتجنبوا بعض المخاطر .....وشكرا لكم جميعا.
دكتور احمد
عندي سؤالين :
لقد بحثت في مقالاتك قبل ان اسألك فلم اجد ضالتي حول القضاء والقدر والرزق والموت .. لقد قلت انها اشياء مقدرة مسبقا .. السؤال هل هي مقدرة بصيغة الفعل ام بصيغة الامر ؟؟
2- ما رأيك بكتاب الدسوقي حول القضاء والقدر ؟
أخي عثمان ،حياك الله ،واطال في عمرك ،قرأت المقالة وكوني فضولي ،وهذه صفة تجعلني أتسائل واسأل ....سؤالي. إذا كان الرزق المادي للإنسان محدداً سلفا ،فلماذا تناضلون من أجل رفع مستوى معيشة الفقراء في مصر..؟اليس هذا تعديا على مشيئة الله وقضاؤه وقدره في هؤلاء !!!! ولماذا نطالب باسقاط حكومة مبارك ومبارك وغيره من زعماء العرب الذين افقروا شعوبهم ...اليس هذا تعديا أيضا على ما قدره الله عز وجل على هذه الشعوب وشكراً.
في الحقيقة أنا قرأت تعليقك على المقالة ،وتساؤلي هو على التعليق وشكرا
كل الشكر للدكتور أحمد على تطرقة لمزيد من الاعمال التي كنا نقوم بها بدون ادني تفكير او شك حول مشروعيتها .. وفى ذلك اذكر ان ارسلت احدي المستمعات لبرنامج بريد الاسلام وقالت فى رسالتها ان تقدم عريس لخطبتها وعملت استخارة وحلمت حلم جميل وقامت من النوم مستبشرة فوافقت على الخطبة وبعد عده اشهر حدثت مشاكل لا حصر لها وانفسخت خطبتها !! فإذا كانت تلك النتيجة فلماذا كانت نتيجة الاستخارة فى صالح الخطبة !! ؟ رد الشيخ ان الله اراد لها الخير بانفساخ الخطبة وهذا اهون من ان تتزوج ثم تطلق .. اى ان الخيرة فيما اختارة الله ولم يجيبها على اعتقادها اصلا لماذا دللت الاستخارة على ان تقدم على اتمامها من الاصل !!!!!! واعتقد ان جميعنا حدثت معة تلك الامور وكنا نحاول تجاهلها ونسيانها ظنين ان ذلك قصور فى الاستشارة او المشورة !! والان عرفنا انها اصلا لا وجود لهذة الكيفية من الاستشارة لله بما يسمي استخارة .. اشعرالان بزياده الثقة فى الله عز وجل وانة لم يرشدنا الى خطأ وانما نحن الذين ابتكرنا واخترعنا قصة الاستخارة التي لم ينزل الله بها من سلطان ..
اما دعاء الاستخارة الذي كنا نقول فية وما كان لمؤمن ولا مؤمنة اذا قضي الله ورسولة امر ان يكون لهم الخيرة من امرهم .. فالاولى ان ترشدنا هذه الاية التي نستخدمها فى دعاء الاستخارة ان لا نستخير لان قضاء الله بالغ امرة فقط ان ندعي بان يجعل الله الخير لنا ايما كان
جزاك الله كل خير
بعد التحية والسلام على الجميع ..
من يثق فى أن وعد الله حق فعليه بأتباع التالى حتى ينير الله له طريقه ويحفظه من كل سؤ ..
{{ .. وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ .. }} .. الطلاق 2 - 3
وكيف تتقى الله .. تتقية بأتباعك للصراط المستقيم:
{ قُلْ تَعَالَوْا أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلادَكُم مِّنْ إِمْلاقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللَّهِ أَوْفُواْ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ } .. الأنعام 151 - 153.
والسلام
1 ـ فى باب قاعة البحث التى ندعو الجميع للاشتراك فيها سيكون من اوائل الموضوعات الى نقوم ببحثها معا:قضية الرزق ، قضية الحتميات او القضاء والقدر، و تغيير نظام الحكم بين ارادة البشر وارادة الله جل وعلا.
وبالمناسبة فسأقوم بالاشراف على قاعة البحث املا فى أن تتطور لتكون جامعة قرآنية فى فضاء الانترنت ـ وسبق فى خاتمة مقال (ما يجادل فى آيات الله إلا الذين كفروا ) أن أشرت الى تكليف اثنين من الباحثين بالكتابة فى موضوع محدد بعد توضيح مفاتيح البحث لهما ـ واقول (تكليف )لأن العلم يقوم على الالزام والتكليف من الاستاذ للطالب ـ وليس الديمقراطية ـ وينشر الباحثان بحثهما للنقاش ثم أقوم بكتابة نفس الموضوع بعد استكمال التعليقات ليأخذ حقه من التعليق.. ، وبعده ننتقل الى موضوع آخر .. وهكذا..
2 ـ للاستاذة داليا اقول ان استشهادهم بالآية الكريمة ( وما كان لمؤمن ولا مؤمنة.) ليس فى محله فقد نزلت فى موضوع زواج زيد بن حارثة الذى جاء تفصيله فى الاية التالية ، وعموم الاستشهاد بالآية الكريمة لا يتفق مع الاستخارة ، لأن الآية تتكلم عن قضاء الله تعالى بمعنى التشريع الملزم ، وليس القضاء بمعنى التقدير والقدرة الالهية الغيبية. وللعلم فان لمصطلحى (الأمر ) و(القضاء ) معنيين ،الأول بمعنى التشريع الملزم لكل مؤمن مثل ( وقضى ربك ألاّ تعبدوا إلا إياه ) والثانى بمعنى القدرة كقوله تعالى ( إنما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون )
بفارغ الصب أنتظر منكم في قاعة البحث ،طرح المواضيع التي ذكرتموها ،الرزق،القضاء والقدر، وتغير انظمة الحكم بين ارادة البشروأرادة الله عز وجل. لأنه يا أخي هذه فعلاً من المواضيع التي يجب أن نتطرق إليها بجراة ،وأن يكون لنا نحن أهل القرآن رؤوية واضحة فيها
حياك الله يادكتور وافادنا الله من علمك ومعرفتك وجزاك الله خيرا عنا جميعا.
السلام عليك يادكتور
انا من المعجبين بارائك وانا بعيد عن السنة والشيعة مقالك جميل ولكني اريد ان اسال الم يستخير زكريا بالازلام وتكفل مريم وكذلك يونس عندما القوه في البحر --
فاظنك ياستاذ تقصد المنهج فمن لديه المنهج الصحيح يجوز له الاستخارة اما اذا كان لا يتبع الكتاب فسيتخبط في كل شي ولا تجد له شي صحيح ومن ضمنها الاستخارة ارجو منك التوضيح مع تقديري واحترامي لك
أخى الحبيب زهير ..أرجو من الله تعالى العون فى تحقيق ما نصبوا اليه لنزيد بالقرآن الكريم علما.
الاستاذ حسام فضل : لا بد للباحث أن يحذر من الخلط بين التشريع والقصص فى القرآن الكريم بحيث لا يأخذ من القصص القرآنى دليلا على تشريع شىء ما ويكون اجتهاده مخطئا فى الربط بين هذا وذاك ، فيقع فى تحليل حرام أو تحريم حلال. فالقصص القرآنى يحكى أعمالا و أقوالا حدثت فى الماضى منها ما يتفق مع شرع الله تعالى ومنها ما يناقضه ، والله تعالى قصّ هذا القصص للعبرة و ليس للتشريع . فالقرآن الكريم مثلا حين يذكر قول فرعون (أنا ربكم الأعلى ) لا يعنى أنه يوافق على هذه المقالة الكافرة. هذه مجرد ملاحظة منهجية .
ونأتى لسؤالك ونقول ان الذى حدث كان (قرعة ) وليس استخارة . القرآن الكريم ذكر أن بنى اسرائيل تنازعوا بينهم أيهم يكفل مريم واقترعوا بالقاء أقلامهم ( ذَلِكَ مِنْ أَنبَاء الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيكَ وَمَا كُنتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يُلْقُون أَقْلاَمَهُمْ أَيُّهُمْ يَكْفُلُ مَرْيَمَ وَمَا كُنتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يَخْتَصِمُونَ )(آل عمران 44) ولم يقل أن النبى زكريا كان من بينهم ، ولا أعتقد أن زكريا عليه السلام ـ الذى كان يتلقى الوحى ـ كان مضطرا لأن يشاركهم فى هذا الاقتراع . هم تنازعوا واقترعوا ولكن جاء التكليف لزكريا بأن يكفلها فكفلها وقام على رعايتها وفق التدبير الالهى المقدر سلفا ، ونفهمه من أول آية فى القصة التى تفيد اصطفاء آدم ونوحا وآل ابراهيم وآل عمران على العالمين . وجاءت الآية التالية تتحدث عن أم مريم وولادة مريم وكفالة مريم :( آية 33 ـ ) أى لم يكن الأمر متروكا لقرعة يجريها من ليس له فى الأمر شىء.وما قاموا به من قرعة ليست تشريعا ..
ونفس الحال مع أصحاب السفينة الذين اقترعوا من يلقونه من السفينة ليخففوا من حمولتها حتى لا تغرق .. يونس عليه السلام لم يكن قائد السفينة بل كان هاربا اليها من قومه ـ وربما لحق بها قبيل اقلاعها فازداد به العدد. وقيامهم بالقرعة ليس تشريعا .
شكر للتوضيح ولكن لدي سؤال بعيد عن الموضوع ذكرت في تعليقك السابق اصطفاء ادم ونوح وابراهيم على العالمين نوح حسنا ابراهيم صحيح--ولكن ادم كيف اصطفاه الله ولم يكن هناك بشر --انا اسف لتغير الموضوع ولكني لمست فيكم حبكم للقران واسال الله جل وعلى ان تكونو اهلا للقران .
السيد حسام فضل ..
بعد التحية والسلام ..
سعادتكم تتسألون عن إصطفاء الله لآدم ..
حسب ما جاء فى التوارة من تواريخ نجد أن سيدنا ادم كان موجودا منذ حوالى سبعه ألاف عاما وأكثر قليلا ..
المشكله كيف يكون هذا وقد تم إكتشاف أن هناك أنسان عاقل قبل هذا الزمن ؟؟
هذا لا يأتى إلا بكون أنه كانت هناك بشريه عاقله فى ذلك الوقت وتم إصطفاء سيدنا أدم منها ..
الحقيقة ليست لدى معلومات كثيرة عن هذا ولكن هذا ملخص بسيط جدا لما قرآتة منذ أمد بعيد ولا أتذكر المصدر ولكنه كان لكاتب فرنسى يعقد مقارنة بين الآديان الثلاث .. سأحاول التذكر ما هو المصدر ومن ثم أفادتكم بالمرجع .. والله أعلم ..
والسلام
تاريخ الانضمام | : | 2006-07-05 |
مقالات منشورة | : | 5111 |
اجمالي القراءات | : | 56,690,621 |
تعليقات له | : | 5,445 |
تعليقات عليه | : | 14,818 |
بلد الميلاد | : | Egypt |
بلد الاقامة | : | United State |
الخلافة الإسلامية على مذهب أهل السنة والجماعة
التاريخ والتأريخ – الجزء الثانى
رمضان بين سطور التاريخ (11)أوبئة حدثت في رمضان!!
دعوة للتبرع
مؤمن آل فرعون: تبارك و تعالي يقول عن العبد المؤم ن ...
إقرأ ( كتاب الموت): -------- ---------- ---------- ---------- ---------- -- انا اعلم...
عبد الله المذعور: لفت إنتبا هي إسم هذا الموق ع الذي يحمل...
ثلاثة أسئلة: السؤا ل الأول : الاس تاذ حمد حمد كتب...
الفرقان 77: الآية 77 من سورة الفرق ان جاءت بعد صفات عباد...
more
إن الرزق هو اجتماع عدة اسباب و من بعدها يتوكل على الله , فطلب العلم سبب للرزق و العمل سبب للرزق و السعي سبب للرزق و الكد و التعب سبب للرزق فهو غير مقدر سلفا فمن لايعمل و لا يسعى و لايكد فلن يرزق