تعليق: ... | تعليق: السيسى بيبع كل حاجة تخدم فقراء مصر . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول | تعليق: لمحة رائعة و استدلال مفحم حول زواج المنافقين من بقية الناس في المدينة . | تعليق: الخليج وإيران وأمريكا: غزة خارج الحسابات | تعليق: دماء على الأسفلت . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول : | تعليق: هذه الأحاديث شكلت عقلية من الصعوبة بمكان إصلاحها فما السر في ذلك ؟ | تعليق: مفيش فايدة .. | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا استاذ حمد ، واقول : | خبر: ترامب يحظر دخول مواطني 12 دولة منها إيران وليبيا والسودان واليمن | خبر: مصر..لجنة حريات الصحفيين تطالب بالإفراج عن 22 صحفيا محبوسًا | خبر: التضخم السنوي في المدن المصرية يقفز إلى 16.8% في مايو | خبر: لماذا تتصدّر الدول الأفريقية قائمة الأزمات الأكثر إهمالا في العالم؟ | خبر: توقعات محققة وغرق محتمل للإسكندرية والدلتا بسبب التغيرات المناخية بحلول 2100 | خبر: أبحاث جديدة تكشف نتائج واعدة بشأن علاج سرطان القولون والمستقيم | خبر: في أول انتقاد علني، ماسك يصف مشروع قانون ترامب الضريبي بـبشع والمثير للاشمئزاز | خبر: اللاجئون الفلسطينيون في العراق يطالبون بوقف الإجراءات التمييزية ضدّهم | خبر: لماذا يخشى المصريون من طرح أصول الوقف أمام الخواص؟ | خبر: مدن فارهة في صحراء مصر... والنيل في خدمة الأثرياء | خبر: محمد صبري سليمان.. كشف هوية منفذ الهجوم على مسيرة لليهود بولاية كولورادو الأمريكية | خبر: التنقيب غير المشروع وإهمال المواقع الأثرية... أزمة متجدّدة في مصر | خبر: بيراميدز المصري يُتوج بلقب دوري أبطال أفريقيا لأول مرة في تاريخه | خبر: أكبر هجوم مسير على القواعد الجوية الروسية زيلينسكي يعلن مسؤوليته عن الهجوم الإرهابي على المطارات ال | خبر: الحكومة تعلن رسميا إنشاء مدينة عملاقة غرب القاهرة بتكلفة تريليون جنيه |
تصعيد إيراني بالخليج بزيارة جعفري لأبوموسى

اضيف الخبر في يوم الجمعة ٠١ - يونيو - ٢٠١٢ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: سى ان ان


تصعيد إيراني بالخليج بزيارة جعفري لأبوموسى

 

تصعيد إيراني بالخليج بزيارة جعفري لأبوموسى

الجمعة، 01 حزيران/يونيو 2012، آخر تحديث 10:46 (GMT+0400)

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- رغم الانتقادات الواسعة التي أثارتها زيارة الرئيس الإيراني، محمود أحمدي نجاد، إلى جزيرة "أبوموسى"، في أبريل/ نيسان الماضي، قام القائد العام لقوات الحرس الثوري الإيراني، اللواء محمد علي جعفري، بزيارة الجزر الثلاث، المتنازع عليها مع دولة الإمارات العربية المتحدة، في خطوة قد تؤدي إلى تزايد التصعيد في المنطقة.

وذكرت وكالة "فارس" للأنباء أن القائد العام للحرس الثوري، يرافقه قائد القوات البحرية، قام بزيارة "الجزر الإيرانية الثلاث في الخليج الفارسي"، وأشارت إلى أن قائد القوات البحرية التابعة للحرس الثوري، رافقه خلال زيارته لجزر "أبوموسى"، و"طنب كوجك"، أي الصغرى، و"طنب بزرك"، أي الكبرى.

كما شددت وكالة الأنباء شبه الرسمية، والمقربة من الحرس الثوري الإيراني، على التأكيد بأن هذه الجزر تقع ضمن "الخليج الفارسي"، وهي التسمية التي تصر عليها طهران للممر المائي الذي يفصل إيران عن جيرانها العرب، الذين يطلقون، من جانبهم، عليه اسم "الخليج العربي."

وأفادت "فارس" بأن الزيارة كان الهدف منها "الاطلاع على سير التدريبات، والاستعدادات التي يتمتع بها رجال القوة البحرية لحماية المنطقة، ونقلت عن جعفري قوله إن "اليقظة التي تتمتع بها قوات التعبئة في أقصى نقاط الأرض، وما شهدته تلك القوات من التطور، جعلت الاستكبار والصهاينة، ومن يقف خلفهم، ينتابهم الرعب من كل ذلك."

كما أعرب قائد الحرس الثوري عن "ارتياحه لمقدار الاستعدادات لدى الوحدات القتالية، بدعم من المواطنين، سعياً إلى تحقيق مكاسب الثورة وأهدافها، وأن أي شخص من قوات التعبئة الشعبية لابد وأن يصب جل تفكيره على مبدأ نشر الإسلام، وانبثاق أهداف الثورة الإسلامية."

إلا أن المسؤول العسكري الإيراني سعى أيضاً إلى "طمأنة" دول الجوار، بقوله إن "الدول الإسلامية بإمكانها الاعتماد على بعضها، لتوفير الأمن والاستقرار في المنطقة، وتقطع بذلك أيادي الاستكبار عن العالم الإسلامي."

وتابع بقوله: "نحن نمد يد الصداقة والإخوة مع دول الجوار الواقعة في جنوب الخليج الفارسي، ونطلب منهم التعاون والتلاحم، لقطع يد الاستكبار عن المنطقة، لنعمل معاً على توفير الأمن للمنطقة، لبث حالة الإحباط لدى الأعداء، وإعلاء راية الإسلام."

يُشار إلى أن قضية الجزر الثلاثة تعود إلى عام 1971، ويدور الخلاف حول ملكيتها بين إيران والإمارات منذ ذلك الحين، وتمارس إيران سلطاتها على الجزر مقيمة العديد من المشاريع عليها، مما يثير غضب الإمارات التي ترفض هذه الإجراءات.

وكانت الخارجية الإماراتية قد حذرت من أن استمرار احتلال إيران للجزر الثلاث، التي تقول الدولة العربية إنها تابعة لها، "قد يمس الأمن والسلام الدوليين"، باعتبار أن هذه الجزر تقع في منطقة حيوية، يمر من خلالها نحو 40 في المائة من موارد مصادر الطاقة في العالم.

اجمالي القراءات 3451
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق