وصلنى هذا الأيميل من صديق و احببت ان اشاركه معكم

سلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخى العزيز

صدقت يا أخى

ولكن ما حدث فى السودان هى مؤامرة جزائرية مُدبرة على أعلى مُستوى، بدليل:

1- تهديد الشاب الجزائرى قبل المباراة

2- هل لديك مناظر للجمهور الجزائرى والجمهور المصرى فى الملعب؟ فبينما كان الجمهور المصرى قطاعا للشعب المصرى من جميع الأعمار رجالا ونساء وأطفالا كان الجمهور الجزائرة من الشباب حول العشرين فقط بدون أى نساء أو أطفال

3- أحضرت طائرات القوات الجوية الجزائرية مُشجعى الجزائر ولم تُحضرهم طائرات مدنية

4- التنظيم الغريب لقوات المهاجمين الجزائريين، وشراءهم الجماعى للأسلحة البيضاء من أسواق السودان فهى ليست أفعال شغب عادى

5- الدور المشبوه للسفير الجزائرى فى مصر فكان يُهدئ الأمور فى مصر ويُثير الأمور فى الجزائر

6- الصمت المُريب للرئيس الجزائرى

كل هذا يُشير إلى مؤامرة نفذها جنود جزائريون

أما الغرض منها فالله أعلم

هل يُريدون الإستيلاء على الاستثمارات المصرية فى الجزالئر؟

هل هو مُجرد حقد على المصرييين؟

أم أ، للمؤامرة أبعاد لا نفهمهما بعد؟

أخيك المصرى

19/11/2009

لن توجد تهدئة للأمور على الآطلاق حتى ضمان أمن وسلامة الجالية المصرية وممتلكاتهم  بالجزائر ..

ولن توجد اى اعتبارات لا عربية ولا قومية ولا يحزنون قبل ضمان أمن وسلامة الجالية المصرية وممتلكاتهم بالجزائر ..

والجيش المصرى مكون من مصريين ومهمته الأساسية الدفاع عن المصرين وممتلكاتهم ..

واى كلام جزافى موجهه للمصرين (أيا كان مطلقه)  بدون أعتبار ذلك أساسيا قبل كل شيئا هو هراء فى هراء ..

كان قد أمر القوات الجوية المصرية بأعتراض طائرات البعثة الجزائرية فى الجو عند رجوعها للجزائر وأرغمها على التوجهة للقاهرة وأحتفظ بها كارهينه حتى رجوع اخر فرد من افراد الجالية المصرية بالجزائر سالمين ( وكذلك المشجعين المصريين بالسودان)  مع دفع الجزائر للتعويضات عن ممتلكات المصريين التى دمرت بالجزائر تحت بصر وعلم وأنظار شرطتهم وقيادتهم السياسية ..

ولتذهب الأخوة العربية للجحيم .. امام امن وسلامة المصريين ..

و ما اخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة ..

إنتهى ..

في الأمس فقط كتبت تعقيبا حول نفس الموضوع تفوح منه مع الأسف رائحة العنصرية والتطرف وتم حذفه من قبل إدارة أهل القران وعندما استفسرت عن السبب رد علي الأخ العزيز عثمان محمد علي يقول: بأن كلامي حذف كي لا تحدث فتنة كلامية على موقع أهل القران حيث أن الأخ عبد العزيز روحو كتب تعقيبا يرد علي (وللأسف لم أقرأ هذا التعليق لأنه كما يبدو تم حذف أيضا) ولكن يبدو أن تعليقي كان مستفزا وخارجا عن حدود الادب واللباقة. لذلك أرجوك يا أخي العزيز أن تكتب تعليقات مثل الذي سأكتبه الان وتتعلم مني أنت وكل المصريين هنا كرم الأخلاق والأدب كي لا تحدث فتنة كلامية على موقعنا المبارك. 

ألف ألف ألف مبروك لمنتخب الجزائر الشقيق. والله كانت فرحتنا بفوزكم لا توصف فعلا، لأن فريقكم فريق يبيض الوجه بحق وحقيق. وكان مسيطر على المباراة طول الوقت وحقق فوزا مستحقا. والجمهور الله الله على ده الجمهور. ما شاء الله كله أدب وروح رياضية يا كدة تكون الجماهير يا اما بلاش. كله أطباء ومهندسين ورجال سياسة وفكر وثقافة. حاجة فعلا تشرح القلب. أرجوكم تسامحونا على قلة الأدب والهمجية التي قابلكم بها جمهورنا المتخلف اللي كان جاي المباراة بالمطاوي والبلطات والسكاكين وكأنه جاي يصطاد في أدغال أفريقيا أو كأنه في مكة ونازل يوم النحر في عيد الأضحى. أرجوكم ما تاخدوش على خاطركم من اللي حصل دول أصلهم شوية رعاع وأولاد ستين كلب ويستاهلوا الضرب بالجزم لأنهم أساءوا للعلاقات الأخوية وسودوا وجوهنا. الله ياخدهم ويرحينا منهم. وإحنا مين بقى المصريين قدامكوم أنتم يا جزائريين يا أبطال؟ دي العين ما تعلاش عالحاجب. انتم بلد المليون شهيد وأظن الرقم زاد كمان كدة 300 او 400 ألف في العشرين سنة اللي فاتوا في حروبكم المشرفة ضد الصهاينة المعتدين. بارك الله فيكم على هذا الجهاد المبارك. احنا مين ولا حاجة شعب تفرقه العصا ويجمعه المزمار. عمرنا ما ساعدنا حد ولا قدمنا دماء ولا علمنا حد وكلنا شاطرين في التمثيل والكدب. وأخيرا أطالب اتحاد الفيفا بمعاقبة مصر حكومة وشعبا على تصرفاتهم المشينة وغوغائيتهم المنقطعة النظير وذلك بمنع إقامة أي مباريات لمصر على أرضها علشان تتربى وتتعلم الأدب بعد كدة.

أرجو أن يكون هذا التعليق قد نال رضا وإستحسان إدارة الموقع وأن يكون هذا التعليق قد ساهم في منع الفتنة وأدعو كل أبناء شعبي لكتابة مثل هذا التعليق كي يرضى عنا أشقاؤنا الجزائريين ويسامحونا. أما إحنا وأعصابنا اللي بتتحرق فمعلش تروح في ستين داهية أصلنا إحنا ما نسواش حاجة وما نستحقش الحياة.

والصلاة والسلام على رسول الله وعلى صحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين. 

فى التاريخ الآسلامى القديم .. قالت إمرأة واحده .. وا معتصماه .. وحدث ما حدث ..

اليوم الجالية المصرية بالكامل فى الجزائر تطلق بأعلى صوت لها وا معتصماه ..

سعادتك عاوز تفهمها حفاظ على ارواح المصرين .. أفهمها  ..

سعادتك تفهمها قرصنه افهمها..

لكنى لا احب الفهم المغلوط ..

فعلا الكرامة وهيبة الدول وأمن وأمان وسلامة مواطنيها (على المستوى القريب والبعيد) لها منظور مختلف من شخص إلى اخر ..

هناك فرقا بين الأعتداء وبين رد الأعتداء ..

عندما يكون لك من جنسك رهائن (((( يُنكل بهم .. ويروع أمنهم .. وتستبيح دمائهم  )))) أفعلها بطريقتك وانت حر  .. وخذ وقتك فى الشكوى للقضاء بينما اهلك يتم القضاء عليهم.. ودع المصرين لو سمحت يفعلونها بطريقتهم .. وأسفا لا تتدخل فيما هو لا يعنيك ..

اما المجتمع الدولى والقوانين الدولية التى تتحدث عنهم فهم بيض بالبسطرمة يا سيد ..

فالعالم الدولى جميعه سقف لأمريكا حين اعترضت الطائرة المصرية التى كانت تقل من قتلوا سائح اسرائيلى على سفينه ..

وأيضا العالم الدولى تعاطف مع اسرائيل وسقف لها عندما حررت رهائن عنتيبى ..

رحم الله الرئيس جمال عبد الناصر فلو كان حيا لما حدث كل هذا ولكان أمر منذ اليوم الأول باستقبال النتخب الجزائري بالورود والرياحين ولكان قطع ألسنة السوء التي تتحدث عن الأشقاء الجزائريين بأنهم برابرة ؟؟1

لو كان عبد النصر حيا لبعث برقية تهنئة للشعب الجزائري على فوز منتخبه

لو كان عبد الناصر حيا لما استغل هذه المباراة من أجل اقناع الشعب المصري بقبول ابنه وريثا ؟؟ عبد الناصر لم يورث ابنه حتى بيتا يسكن  فيه؟؟!!

لو كان عبد الناصر حيا لما سمح باءذلال الشعب المصري في أقسام الشرطة ؟؟!!

على الأقل عبد الناصر كان يميز العدو  من الصديق

الى أخي الحبيب محمد الحداد أقول :واذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما

بالمناسبة في عام 1973 توجه الرئيس الراحل هواري بومدين الى موسكو أثناء حرب تشرين وسدد مباشرة ثمن الدبابات التي تحتاجها مصر

مصر .

تحية طيبة وبعد

مرة أخرى أدعو إلى ضبط النفس، لقد هالني كم الشحن الذي يمتلك الاعلام القدرة عليه، شيء غير معقول ولا مقبول، وليس بريء على الاطلاق.

بطبيعة الحال قبل كل شيء نحن ضد التعصب بكل اشكاله وضد العنف بكل اشكاله وما حدث ويحدث للآن من عنف سواء كان بدني أو لفظي هو شيء مرفوض ومخزي لنا جميعاً بكل معنى الكلمة.

من هم رواد التصعيد يا جماعة؟!

من هم رواد التصعيد على الجانبين الذين دفعوا بالناس للاحتان والمطالبة بالانتقام والسب وكل اشكال العنف؟

إنهما نظامي مصر والجزائر، أولياء العهد في مصر بكلام علاء مبارك المسموم والنظام الجزائري عبر كل من يمثله، والإعلام التافه القذر في البلدين الذي وصل حد من الاسفاف والانحطاط غير معقول.

تصوير نعوش لجزائريين تعود من القاهرة في صحيفة جزائرية تشعل الغضب الجزائري عن بكرة أبيه، وتطوع الدولة لازكاء نيران الفتنة وارسال مجموعات من الواضح أنها لم تأتي أصلاً من أجل مساندة فريق في لعبة لكرة القدم بل جاءت للانتقام والعنف.

محطات واعلاميين مصريين يتلكمون بطرق بشعة للغاية، معرضين بالاخوة والعروبة وكأنها منة يتفضل بها هؤلاء على غيرهم!

وصل الأمر إلى حد مقرف، ماجد المصري الذي وصف بالفنان والفن من امثاله براء يتكلم إلى قناة المحور قائلاً : لو رأيت أي جزائري بعد الآن سأضربه بالجزمة.

هل هذا فنان عاقل؟ هل هذه أخلاق وعقول فنانينا؟!

والمذيعة التافه ترد عليه قائلة: ولكن حذاء المصريين أشرف....الخ

ما هذا البغاء الإعلامي الرخيص الذي راح يروج لموقف علاء مبارك المشرف، الذي اخذته الغضبة المضرية لكرامة مصر والمصريين!

علاء مبارك وجمال مبارك ورثة آل مبارك وأولياء العهد الذي نأمل أن يخلص الله مصر منه بأقرب فرصة ونظام الجزائر الأكثر فساداً وعبثاً وتخريباً نظام شاهد ومشارك في هدر دماء مئات الآلاف من الابرياء الجزائريين في سنوات مظلمة موحشة هي لعنة على شعب ناضل ودفع ثمن باهض ليرث ما هو اسواء من الاستعمار حفنة من الجنرالات القذرين المتورطين حتى العظم في اذاقة الجزائريين الذل وامتهان الكرامة.

أخذتنا العزة جميعاً مصريين وجزائريين؟!

أين هي هذه الغضبة المضرية ازاء ما يحدث في مصر والجزائر على السواء؟

اين هي ازاء نهب النظاميين العفنيين لاموال الشعبين ولمستقبلهما؟

اين هي ازاء ما يجري من هدر للكرامة في مراكز الامن والشرطة والمعتقلات؟

اين هي ازاء القمع المنظم للحريات العامة والخاصة؟

اين هي ازاء التوريث وازاء بطاقة رئاسة لمدى الحياة؟

يا اخواني انتم اعقل واكبر من ان تتورطوا في مسرحية سخيفة ابطالها هم مصاصوا دماء الشعبين.

اما الاخ الذي تطرق لعبد الناصر، فما هكذا كان ناصر ليتصرف، وليس من قبيل تأيد ناصر لكن من قبيل التذكير أن ناصر بالذات كان اكبر داعم لثورة الجزائر ومعركة حريته، هكذا ينقلب تاريخ العلاقة عندما يصنعه الاقزام من الرجال، بدل تلك العلاقة النضالية من أجل الحرية للشعوب، يقودنا الاقزام إلى معارك تافهة تصنعها كرة صغيرة المفروض أنها من اجل المتعة والفرحة جعلناها نحن أم المعرك.

جعلت مصر والجزائر اليوم بحجم الاقزام الذين يسيرون بهما للاسف وبحجم الاقزام الذين باتوا يقودون كل العرب نحو الهاوية السحيقة.

قلناها قديما الحرية قبل الخبز والإنسان أولاً

تحياتي

 

ليس الآن وقت الحديث على التوريث أو الفساد أو تجاوزات الشرطة أوالأعلام الجاهل اوتعليقات فنان تم التنكيل به الذى يرفضة جميع المصريين وأنا أولهم  ..

 ههههههه .. جابوا التايهه بأسم النبى حارسهم ..

الأن .. الأن .. الأن .. هناك مصريين يُنكل بهم وتستبيح دمائهم فى الجزائر ومن هنا لا يتناولهم فهو لللأسف

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ من أصل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ..

نترك المصريين الذين يُنكل بهم وتستبيح دمائهم الأن فى الجزائر ..

ونستمع لرآى العباقره المتفلسفين هنا عن التوريث .. وتجاوزات الشرطة تجاه المصريين .. وغباء الأعلام .. والأقزام والطوال .. والتاريخ والجغرافيا .. والأوانى المستطرقة وجلفامتر هوفمان ..

أيه جمال الأولويات العبقرى دا هوا .. دا أنتو عباقرة اسم النبى حارسكم ..

وأنت ماذا  تنتظر، أن تشحن واحد غيرك للقيام بالمزيد والمزيد؟

اجري يالله ولع بأول جزائري في مصر بسرعة يا بطل اجري عبر عن وطنيتك وانتماءك بطريقة همجية مماثلة ماذا تنتظر؟!

 اسلوبك هو هو مافيش فيدة

إقتباس:

يا بطل اجري عبر عن وطنيتك وانتماءك بطريقة همجية

نقص تربية وليس إلا ..

عذرا لانشغالى عن الموقع منذ أن اعتقلوا أخى عبد اللطيف فى المطار و أدخلوه سجن أمن الدولة فى شبرا الخيمة ـ وهو الذى شهد من قبل تعذيب أخى و من معه فى حملة القبض عليهم عام 2007 . كان عبد اللطيف يمارس حقه فى السفر وفق القانون و ليس هناك ما يمنعه من السفر ، و قد رفضوا سفره من قبل وارجعوه ، فلما عاد ليحاول السفر للسودان اعتقلوه لأنه جرؤ على عصيان أوامرهم وصمم على ممارسة حقه الدستورى فى السفر الى الخارج .

لا ألوم ما يحدث للمصريين فى الخارج .. ألوم النظام الذى أضاع كرامة المصرى فى الخارج لصالح شخص واحد بلغ أرذل العمر و يريد أن يحكم طيلة عمره ثم يورّث الضيعة ( مصر ) لذريته من بعده ، وفى سبيل ذلك يتفنن فى تعذيب المصريين و إذلالهم حتى لا يجرءوا على الاعتراض ، ثم لا يتورع عن تعذيب وملاحقة اهل القرآن المسالمين ، وتسييس قضيتهم واعتبارها جريمة يطاردهم من أجلها ، بل يتصرف مثل فرعوم موسى يعتقل احدهم  إذا أراد الهرب من جحيم الاضطهاد .

مبارك قام بتسييس مباراة كرة القدم لصالحه ، وركز على التنافس الكروى المصرى الجزائرى ، وتنافس غلمانه فى الصحافة والاعلام فى تنفيذ توجيهاته ، فجعلها معركة ، وكالعادة فشل فى المعركة ، وكالعادة تعرض المصريون للذل فى الخارج وتخلت عنهم ـ كالعادة ـ سفاراتهم فى الخارج.

قبل أن تلوموا سياسة الجزائر ـ الذين فعلوا ما رأوه ملائما لشعب الجزائر ـ لوموا مبارك الذى أذلّ قومه فى الداخل وفى الخارج .

أنا مواطن مصرى مفترض أننى مفكر اسلامى ، لم أشعر بآدميتى وكرامتى فى وطنى ، أدخلونى السجن ووضعوا القيود فى يدى التى لم تسرق ولم تؤذ مخلوقا ، ولم تكتب إلا ابتغاء مرضاة الله جل وعلا ، وجعلونى أنام على الأرض تحت أقدام جنودهم فى سجن أمن الدولة فى لاظوغلى بالقاهرة ..ولكن شعرت بكرامتى وآدميتى فى أمريكا وأنا مجرد غريب ابن سبيل و لست مواطنا أمريكيا ـ بعد .

أرجوكم كفى تعليقا .. فقد بلغ السيل الزبى .. كما يقولون ..

السلام عليكم اخوانى الأحباء

احب ان اقول ان البعض اساء فهم المقالة وظن انها لاثارة الفتنة بين الشعب المصري والشعب الجزائري مع انني وضحت ذلك في المقالة.

على اية حال فانني احب ان اوضح ثانيةً ان الغرض هو توضيح المهانات التي يتعرض لها المواطن المصري داخل بلده وخارجها والموضوع كما ذكر الاستاذ ملاذ عرار يعود الى اوائل السبعينات ومنذ ذلك التاريخ والمصريون في حال يرثى لها ويعاملون اسوأ معاملة خارج اوطانهم وكلنا نعلم ما يحدث للمصريين في الخليج والمعاملة السيئة التي يحظون بها ليس لأي شيء الا لأنهم مصريين.

لقد آن الاوان ان يقف المصريون وقفة مع انفسهم ويحاسبوا انفسهم اولا

ان شعور المواطن المصرى خارج بلاده بان ليس له ظهر يحميه وانه يعلم جيدً ان السفارات المصرية في الخارج لم ولن تهتم به او تساعده على الاطلاق واسالوا اي مصري ما هو احساسه تجاه سفارة بلاده في اي بلد. وهذا هو مربط الفرس.

كفانا شعور بالذل والهوان ولا بد من تغيير شامل في السياسات. ولكن المنطق يقول ايضاً ان نعيد ترتيب اوراق البيت الداخلي اولاً ثم بعد ذلك سياتي الاحترام للمصري خارج وطنه ولكن طول ما المصري مهان في بلده فليس له كرامة خارجها.

واخيراً ارجوا منكم التوقف عن التعليقات حتى لا تثار فتنة بين الاخوة هنا في الموقع.

وجزاكم الله جميعاً كل خير.

www.arabtube.tv/members/viewVideo.php