هذه بداية مبشرة واعدة ، نرجو ان تبنى عليها وتنطلق منها ، و ندعو الله جل وعلا أن يجعلك من الراسخين فى العلم .

خالص تحياتى

احمد

دخلت لأتعرف على فكرالكاتب الجديد نور الدين، ففوجئت بأنه صحيح جديد ككاتب في موقع أهل القرآن ولكنه متدبر قديم في القرآن الكريم

كلي احترام لك وتقدير، ولا أستطيع التعليق على هذا المقال الرائع إلا أن أقول بأنه يشرفني التعرف عليك .

ذكرتني بكلمة قالها لي الأخ الحبيب عمر أبو رصاع عندما قال لي بأنه لا يصوم رمضان ففيه مشقة عليه ،وبما أن لديه تصريح من رب العالمين {وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ } قال:"أنا أفع فدية الصيام  150 دولار ،فمارأيك لو فعل ذلك مليون مسلم مقتدر، ألا تعتقد بأن 150 مليون تعين الكثير من الفقراء، وما بالك لو أنه فعل كذلك نصف المليار!!!

بمنظوره الإنساني المسلم يرى بأن الصيام جاء ليذكرنا بجوع الفقراء، فماذا يكسب الفقراء عندما نصوم ونفطر فطورا دسما؟؟؟

شكرا أخي وأتمنى أن نكون على اتصال

أخوك أيمن

الأستاذ الكريم نور الدين بشير

تحية طيبة وبعد :

أشكرك على مقالك القوى وأتفق معك فيه ، أشكرك على موضوعه الهام ولغته الصحيحة وأسلوبه القوى المتناسق والمركز حول ذات الموضوع ، وأتمنى لك المزيد من التوفيق والتفوق .

تحية كريمة لشخصك الكريم

فكرتك جميلة لإنصاف الفقراء والمساكين ، ولكن لا تنسى أ ن الله تعالى قد فرض الزكاة والصدقات لإنصافهم ، أما عن الصيام فقد قرر المولى سبحانه وتعالى أنه أفضل من الفدية مهما عظمت فقد قال تعالى ( وعلى الذين يطيقونه فدية طعام مسكين فمن تطوع خيراً فهو خير له وأن تصوموا خير لكم إن كنتم تعلمون )

أدعو الله القدير أن ينتبه المسلمون لأهمية التصدق على الفقراء والمساكين والمحتاجين من قبل أن يأتى يوم لا بيع فيه ولا خلة ولا شفاعة ، وكل عام وأنتم بخير .

لقد اثرت نقطة جدا مهمة ربما لم ينتبه لها احد من كتاب الموقع من قبل --وبداية موفقة انشاء الله تعالى

ونحن امة الاسلام مثلنا مثل باقي الامم لا ينقصنا شيئ فلدينا العقول ولكن عيبنا اننا غيبنا بفعل فاعل

الله لا يوفقهم --والا كنا نحن اول من تطاء  قدماه القمر وكنا سبحنا بحمد الله تعالى وكبرنا ونحن ننزل على سطح ذالك الكوكب البعيد الذي ينير الارض وكنا نراه بعيدا ولكنه في الحقيقة قريب نعم قريب عندما نستعمل العقل الذي اودعه الله فينا

وعلى ذكر القمر في السبعينات كنت عند النوم اضع جهاز الراديو بجاني واستمع ل -هنا صوت القاهرة -ذكرايات---

ومرة اردت البحث في موجات الاثير فوجدت اذاعة الجزائر تطرح سؤالا على الجمهور وهو كالاتي

عندما نزل رائد الفضاء نايل ارم سترونك على سطح القمر سمع صوتا فما هو ذالك الصوت-

كانت مسابقة والجواب انه سمع صوت يشبه صوت الاذان --وكان ذالك يسحرني في ذالك الزمن الجميل وربما هو من تاليف جمهورية  جد زغلول النجار--ههه

ويبقى التشدد والتعصب مصيبة وكارثة على امتنا

اشكر كل الاساتدة الكرام الدين ساهموا بادلاء ارائهم القيمة حول المقال

د. احمد منصور، الاستاد ايمن اللمع ، الاستاد حسن احمد عمر وكدا الاخت الكريمة sara hamid وكل الاساتدة بالموقع .

وانه لمن دواعي سروري الانضمام اليكم و التواصل معكم، فطريقنا ان شاء الله واحد.

ربنا اتنا من لدنك رحمة، و هيئ لنا من امرنا رشدا .