أردت أن يكون موضوع مقالي أول ،عن أدلة كيفية الصلاة من القران، قد يصدم بعض عنوان مقال، ولكن عزيز القارئ أرجو منك ألا تستغرب لأننا في هذا مقال سنضع بعض نقاط على حروف ومن خلال قاموس القرأني سنصحح بعض مفاهيم ، بعدما قرأت مقالات كاتب أحمد صبحي منصوري ولا سيما في إسناد ،اندهشت من أسلوب نقاش وحجج بعض من "محمدين"في موقع وبدأ بمهاجمة دكتور واتهامه ببعض شبهات ولا ألوم دكتورأحمد صبحي منصوري عندما يستعمل كلمة حمار ولكن أعترض في وصفه قائلا "دكتور أحمد صبحي منصوري، لاتجرح مشاعر حمار ،لأن هذا حيوان لطيف جاء يسير في طريق الذي بجانب ثانوية التي كنت أدرس فيها فقام زملائي بقتح بوابة الثانوية وبدأ يهتفون له فقبل دعوة ودخل ثانوية،فسبحان الله حتى حمير تقدر قيمة علم لذا لايجوز أن نسعمل إسمها في لفظ إهانات فأكثرية الناس صاروا أكثر إنغلاق وعبودية من حمير نفسها" ،فمن يقرأ ،ولا سيما من سلف ينكر كلام هذا مقال علية أن يضع أعصابه في ثلاجة اقتباس للكلام دكتور صبحي منصوري ، العجيب أن بعض لم يفهم عمق مسألة، أكثر قول أضحكني هو "لولا السنة لما عرفنا كيفية الصلاة والحج " ، هل رسول اختراع إقامة الصلاة أم الله شرعها في القران كريم وبينها رسول الله وانبياء من غيره كما جاء في أية " جَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا" ، أظن أن بعض لا يقرأ آيات بقلبه وويل له مما جاء في أية " لَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيرًا مِّنَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ ۖ لَهُمْ قُلُوبٌ لَّا يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لَّا يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آذَانٌ لَّا يَسْمَعُونَ بِهَا ۚ أُولَٰئِكَ كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ ۚ أُولَٰئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ (179) ، فسنة هي سنة الله وفي نفس وقت هي سنة أولين التي أي إبراهيم علية السلام ودليل أنه هناك صرايط واحد وهذا دليل أن هناك وحي واحد فكيفية الصلاة التي واصلتنا صحيحة لأن الصلاة تعرف من كيفيتها وهي مذكورة في القران والله توعد بحفظ القران لأن الله على كل شي قدير وبالتالي فهو قدير على حفظ معاني القران ،و أدلتها موجود في القران كريم، أولا عند إعراب جملة "وأقيموا الصلاة " فالصلاة تعرب إسم لماذا لأنها مجموعة من أقوال وأفعال التي تتضمن ركوع وسجود ، وسبحان الله ألسنا نركع ونسجد بعدها أليس نفس ترتيب الذي أمرنا الله تعالى أ يا ايها الذين امنوا اركعوا واسجدوا واعبدوا ربكم ، أليس رسول ومن معه يصلي بدقة التي بينها القران ،ألم تتدبروا في كتاب الله تعالى ، لكن يستدل بعض ،ما هو دليلك أن سجود وركعوا يدخل في إقامة الصلاة ، فأقرأ أية التالية " وماخلقت الجن وإنس إلا ليعبدوني" ،فلملحد عندما يقرأ هذه أية يقر أنها متناقضة مع أية " يا ايها الذين امنوا اركعوا واسجدوا واعبدوا ربكم" ، ما ذام الله خلق إنس والجن ليعبدوه فلماذا يأمرهم بسجود وركعوا فأجيب لأن سجود وركعوا وعبادة لهم نفس معنى تعبير أي أنها أفعال تعبيرية ،فمثال عندما يغضب إنسان فأنه يعب عن غضبه عن طريق تحطيم أشياء وصراخ ،لذا فصراخ وتحطيم لهما نفس معني تعبيري بحيث تعبير عن غضب ونفس شيء مع سجود وركعوا فهما يعبران عن تعظيم بالله أي أتعبير أن الله تعالى أعلى منا شأنا ،وهي نفس معنى سبح باسم ربك أعلى ، فملائكة سجدت لأدام عليه السلام لأن أدام علمه الله أسماء التي لم تكن تعرفها والله تعالى قال لموسى أنت هو أعلى لأن سبحانه يعلم أن السحرة سيسجدون له تعبير أنه أعلى منهم شأنا لأن يملك معجزة إلهية ،شيأ مشترك في أفعال أنها جاءت بصيغة أمر ، ولوا تدبرت أية أتية " المهم في سورة يونس وإدا تتلى عليهم اياتنا بينات قال الدين لا يرجون لقاءنا ائت بقرأن غير هدا أو بدله
قل مايكون لي أن أبدله من تلقأىء نفسي إن أتبع إلا مايوحي إلي إني أخاف ‘ن عصيت ربي عداب يوم عظيم" ، رسول الله يتبع مأمر به والله تعالى أقر في كتابه وجعلنا لك شريعة من أمر ،أي أن الله تعالى شرع مجموعة من أقوال أفعال التي تذخل في إطار الصلاة وهناك أيات تدل على ترتيب أركان الصلاة وهذه مقدمة وباذان الله في أجزاء القادمة أرجوا بعون الله أن أكمل كتابتها