تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: إضافة إلى المقال المتواضع. | تعليق: شكرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وشكرا استاذ حمد . واقول : | تعليق: حقائق القران الكريم و الحرج ! | تعليق: ما هو رد مصر ؟؟؟ | تعليق: هذا هو الكلام المفيد أستاذ محمد صادق | تعليق: كان رجل سلام | تعليق: قرارغريب . | تعليق: شكرا استاذ بن ليفانت وأقول : | خبر: إيلون ماسك ينسحب من حكومة ترامب الوداع الأخير.. ترامب لماسك: كنت مذهلا! | خبر: مشرّدو العراق... وجوه منسية على هامش المدن | خبر: تونس: مسيرة تطالب بالحريات وإطلاق سراح المعتقلين السياسيين | خبر: إدارة ترامب تبحث مع نجل حفتر ترحيل مهاجرين إلى ليبيا | خبر: رئيس وزراء كندا: علاقاتنا القديمة مع واشنطن انتهت.. لن يستطيع ترامب تحطيمنا | خبر: الإنفاق العسكري العالمي يقفز إلى مستويات تاريخية بسبب تصاعد الحروب.. فماذا عن “إسرائيل” والدول العرب | خبر: عبث وتزوير للتاريخ.. البرادعي مهاجمًا ترامب بعد طلبه إعفاء سفن أمريكا من رسوم قناة السويس | خبر: سكان الأحياء العشوائية في العراق... عوز وحرمان | خبر: تسعى لتحقيق 5 تريليون جنيه في السنة المقبلة.. ما علاقة إغلاق محلات “بلبن” برغبة مصر في فرض ضريبة جدي | خبر: جان بيدل بوكاسا.. قصة طموح انتهى بإمبراطورية أفريقية غارقة بالفقر والدماء | خبر: العراق... منازل متهالكة تهدّد أهلها | خبر: نظر دعوى عزل وزير التعليم المصري بسبب مؤهلاته وصحيفته الجنائية | خبر: مصر: اتهام أحمد الطنطاوي بـالتحريض على ارتكاب عمل إرهابي | خبر: الجامعات تعاني بشدة من تهديداته بقطع الميزانيات أسوشيتد برس: ترامب في 100 يوم.. الانتقام | خبر: السودانيون في إثيوبيا بين تحديات النزوح ومعيقات العودة إلى الوطن |
القضاء السوداني يوجه تهمة "الردة" لـ25 مسلما من الطائفة "القرآنية"

اضيف الخبر في يوم الجمعة ١١ - ديسمبر - ٢٠١٥ ١٢:٠٠ صباحاً.


القضاء السوداني يوجه تهمة "الردة" لـ25 مسلما من الطائفة "القرآنية"

يلاحق القضاء السوداني 25 شخصا من الطائفة "القرآنية" بتهمة "الردة". واتهمهم قاض أمس الخميس بأنهم "يعتقدون بأفكار مخالفة للمعتقدات الإسلامية ويجاهرون بها في الساحات العامة". وتعترف الطائفة "القرآنية" بالقرآن فقط كمصدر للتشريع، وترفض الاستناد إلى أي نصوص دينية أخرى، من حديث أو غيرها. وستعقد الإثنين الجلسة المقبلة.

وجه قاض سوداني تهمة "الردة" الخميس إلى 25 مسلما سودانيا من "طائفة القرآنيين"، وهي عقوبة قد تصل إلى الإعدام في حال أدانتهم المحكمة بهذه القضية.

وقال القاضي عبد الله عبد الباقي مخاطبا المتهمين "أتهمكم بأنكم تعتقدون بأفكار مخالفة للمعتقدات الإسلامية وتجاهرون بها في الساحات العامة (...) لقد خالفتم القانون الجنائي السوداني".

وهؤلاء الرجال ينتمون إلى "القرآنيين" أو الطائفة القرآنية، وهي مجموعة صغيرة تعترف بالقرآن كمصدر وحيد للتعاليم الدينية الإسلامية وللتشريع، وترفض أي نصوص أخرى مثل الحديث والسنة النبوية.

ووفق قوانين الشريعة المطبقة في السودان منذ عام 1983، فإن المتهمين قد يحكم عليهم بالإعدام في حال إدانتهم بموجب المادة 126 من القانون الجنائي التي تشير إلى عقوبة الردة عن الإسلام.

وصدر الاتهام بعد عدة جلسات في الأسبوعين الماضيين مثل خلالها سبعة وعشرون رجلا من طائفة القرآنيين.

وقرر القاضي في جلسة الأربعاء شطب الاتهام عن اثنين من المجموعة التي اعتقلتها الشرطة في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي.

الدفاع يؤكد أن المتهمين "غير مذنبين"

وردا على الاتهام، قال المحامي أحمد علي أحمد إن هؤلاء "غير مذنبين".

وأضاف "لم يخرجوا عن الدين الإسلامي (...) نشأوا على هذه الطريقة المتوارثة من آبائهم وأجدادهم. انهم يمارسون حقهم في حرية الاعتقاد والعبادة المكفولة بموجب الدستور والمواثيق الدولية والإقليمية التي وقع عليها السودان".

وغالبية المتهمين من صغار السن، وظلوا هادئين أثناء جلسة المحكمة التي انعقدت وسط إجراءات أمنية مشددة.

ووقف أفراد من شرطة مكافحة الشغب خارج قاعة المحكمة حاملين هراوات بينما قام ضباط بتفتيش الداخلين إلى قاعة المحكمة.

وستعاود المحكمة الانعقاد الإثنين المقبل حيث سيقدم الدفاع عن المتهمين مرافعته.

اجمالي القراءات 3065
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   آحمد صبحي منصور     في   الجمعة ١١ - ديسمبر - ٢٠١٥ ١٢:٠٠ صباحاً
[79678]

. اللهم إنتقم من هذا البشير الصغير الحقير ..


وصل السودان الى الحضيض بهذا البشير المستبد الصغير الحقير .

أخيرا نجح فى حل كل مشاكل السودان ولم يبق إلا هؤلاء الشباب المسالم المتفتح .

اللهم إجعل من هذا البشير  الحقيرعبرة مثله مثل القذافى وصدام .

اللهم أرنا إنتقامك العاجل فيه .

سبحانك أنت القائل : (  الَّذِينَ يُجَادِلُونَ فِي آيَاتِ اللَّهِ بِغَيْرِ سُلْطَانٍ أَتَاهُمْ كَبُرَ مَقْتاً عِنْدَ اللَّهِ وَعِنْدَ الَّذِينَ آمَنُوا كَذَلِكَ يَطْبَعُ اللَّهُ عَلَى كُلِّ قَلْبِ مُتَكَبِّرٍ جَبَّارٍ (35) غتفر  ). (  وَاسْتَفْتَحُوا وَخَابَ كُلُّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ (15) مِنْ وَرَائِهِ جَهَنَّمُ وَيُسْقَى مِنْ مَاءٍ صَدِيدٍ (16) يَتَجَرَّعُهُ وَلا يَكَادُ يُسِيغُهُ وَيَأْتِيهِ الْمَوْتُ مِنْ كُلِّ مَكَانٍ وَمَا هُوَ بِمَيِّتٍ وَمِنْ وَرَائِهِ عَذَابٌ غَلِيظٌ (17)  ابراهيم ). 

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق