اول القصيدة كفر وزير الثقافة الأزهرى الأزهر له الحق في إبداء آرائه بالأعمال الفنية
اضيف الخبر في يوم الإثنين ٠٩ - مارس - ٢٠١٥ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الشروق
اول القصيدة كفر وزير الثقافة الأزهرى الأزهر له الحق في إبداء آرائه بالأعمال الفنية
كريم البكري نشر فى : الأحد 8 مارس 2015 - 9:23 م | آخر تحديث : الأحد 8 مارس 2015 - 9:23 م
بعد 3 أيام من توليه مسؤولية وزارة الثقافة، قال الدكتور عبد الواحد النبوي، إن الرئيس عبد الفتاح السيسي، أكد على ضرورة تصحيح الخطاب الديني، مشيرًا إلى اتخاذ خطوات إصلاحية بالتعاون مع الأزهر الشريف.
مقالات متعلقة
:
- وَمَنْ يَعْشُ عَنْ ذِكْرِ الرَّحْمَانِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطَانًا فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ.
- القصيدة الممنوعة لنزار قبانى
- قُلْ مَنْ كَانَ فِي الضَّلَالَةِ فَلْيَمْدُدْ لَهُ الرَّحْمَانُ مَدًّا.
- كيف تخلصتُ من ( العُهر الأزهرى) : تجربة حياة : الجزء الأخير
- ( 4 : 5 ) مستقبل الثقافة العربية عالميا
- انتخبوا هذا الرجل رئيساً لمصر!
- الباحثون عن الموت
- إرادة الدنيا سببب كفر المحمديين باليوم الآخر : ب2 ف 4
- البخارى اول من شرّع لتفتيش المرأة ذاتيا .
وأضاف خلال لقائه ببرنامج «الحياة اليوم» الذي يعرض على فضائية «الحياة»، الأحد، أن الأزهر الشريف له الحق في إبداء آرائه بالأعمال الفنية، لكن ليس له سلطة المنع.
وتابع: «الوزارة لها قوانينها وجهاتها المختصة بالبت في الأفلام والأعمال الفنية»، مؤكدًا على احترامه لحقوق الإبداع والفن
اجمالي القراءات
3860
التعليقات
(1)
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
اخبار متعلقة
دعوة للتبرع
مقالات من الارشيف
more
القرح والرجز : ما هو الفرق بين ( القرح ) و ( الرجز ) وهما من كلمات...
ثلاثة أسئلة: السؤ ال الأول : عن حريق القاه رة عام 1952 ...
ثلاثة أسئلة: السؤ ال الأول : جاء فى الأنب اء أنه ( دعا...
الخلفاء الفاسدون: سمعتك تتحدث عن الراس خين فى العلم ، واقتن عت ...
الأغانى وأشياء أخرى: عندي سؤالي ن الاول انى قرأت لحضرت ك كتاب حد...
moreالرئيسية | عن الموقع | التيار القراني | القرانبحث | الاتصال| اساسيات اهل القران
Copyrights (c) 2006 MAH جميع الحقوق محفوظة(amir@ahl-alquran.com)
أى شخص له حق التعبير عن رأيه فى أى عمل ثقافى أو ابداعى . الأعمال الابداعية والثقافية تزدهر فى مناخ الحرية الفكرية والنقاش الحُرّ بعيدا عن أى سلطة تملك المنع وتٌمسك مقصّ الرقابة . ليس للأزهر سلطة الرقابة وليس له صفة الاستشارة فى الأعمال الأدبية والبحثية والفنية ، ليس فقط للجهل الهائل الذى يتمتع به الأشياخ فيه ، ولكن أصلا لأنه له تاريخا مشينا فى حرب الابداع والمبدعين . وبدلا من إتاحة الفرصة للشيوخ لابداء رأيهم فيما لا يفقهون ـ وهو الآداب والفنون ـ لماذا لا يقومون بمهمتهم ـ التى هم عنها عاجزون ــ وهى إصلاح مناهج التعليم الأزهرى التى تربى الشباب ليكونوا دواعش الحاضر والمستقبل ؟