قامت الممثلة «كيري واشنطن» بتسليم الناشطة المصرية إسراء عبد الفتاح، جائزة «سيدة العام» في احتفال «غلامور» السنوي الذي أقيم في نيويورك أول من أمس.
- هذا العار ( المصرى ) : إعتقال وتعذيب ) إسراء عبد الفتاح ).!!
- بين عبد الفتاح السيسي وعمرو بن العاص
- 2012 ..عام أفضل للمرأة المصرية المظلومة
- هدية العمر
- أملا فى التخلص من شيوخ داعش فى الأزهر
- بلاغ الى ضمير الرئيس عبد الفتاح السيسى ( 1 من 2 )
- لماذا كانت وعود الدكتاتوريات كاذبة؟
- رمضان هذا العام مذاقه مختلف
- الوعي العام للمجتمع [وعي الضياع العام]
جدير بالذكر أن إسراء عبد الفتاح، هي فتاة مصرية ولدت في مدينة بنها بالقليوبية عام 1978، شاركت العديد من الشباب المصري في الدعوة للإضراب في مصر ضد «الغلاء والفساد»، وذلك على موقع فيس بوك وهي عضو حزب الغد.
ييشار أيضا الى أنه قد تم ترشيح عبد الفتاح الى جائزة «نوبل للسلام» في وقت سابق من هذا العام، حيث أعتبرت إسراء عبد الفتاح عضو المعهد المصري الديمقراطي، أن الترشيح لجائزة نوبل العالمية هي أبلغ رد على من اتهم النشطاء السياسيين بالعمالة والتمويل والتخوين، معتبرة أن الثورة المصرية هي التي رشحت للجائزة وليس مجرد أفراد.
إسراء عبد الفتاح تستحق كل خير وكل تقدير ، وكان لي شرف الاجتماع معها في تهمة واحدة بعد الثورة من الشاب الطائش والطائر (أحمد سبايرد) الذي حاول عن طريق قناة الفراعين بواسطة الدكتور توفيق عكاشة ان يهدموا الثورة بمجموعة من القصص الوهمية مثل مسلسل ألف ليلة ، ولكنهم فشلوا فشلا فاضحا ، وكان من ضمن حلقات هذا المسلسل الركيك والكئيب هو اتهامي مع وائل غنيم وعلاء عبد الفتاح واسراء عبد الفتاح وغيرهم من النشطاء وشباب مصر الشرفاء باننا ننتمني للماسونية ونعمل ضمن خطة أمريكية لمحاربة الثورة وأطلق عليها بكل سذاجة الثورة المضادة ، فكان لي شرف الاجتماع مع إسراء بأن تجمعنا تهمة واحدة وهي الماسونية وأتباع الثورة المضادة وتلقي اموال من الخارج ، على الرغم أني لازالت أحتفظ بدراجتي العادية كوسيلة مواصلاتي الوحيدة لمحل عملي ، ولكن هذه هي عقلية أحم دسبايدر وعكاشة وقناة الفراعين القصة على هذا الرابط بس خلوا بالكوم انا ماسونى علشان العدوى كل واحد يحط كمامة على منخيرة ...!!!!!! هههههههههههه
http://www.youtube.com/watch?v=oGT7AzDI164&feature=related
معذرة نسيت أقول لحضارتكم أخطر نكتة في هذا الأمر انا في حياتي لم ألتقي بوائل غنيم ولا إسراء ولا أسماء ولا علاء عبد الفتاح ، ولكن يكفيني شرفا أننى التقيت معهم فكريا ووجدانيا وعشت معهم لحظات تاريخية واتفقنا في توجهاتنا السياسية في ثورة من أعظم ثورات التاريخ المصري