اضيف الخبر في يوم الإثنين ٣١ - مارس - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: مصراوى
القاهرة- محرر مصراوي- قرر مجمع البحوث الإسلامية في الأزهر بالإجماع الاثنين عدم مشروعية حصول الكتابية، أي المسيحية أو اليهودية، على ميراث زوجها المسلم.
وقالت قناة "العربية" ان قرار مجمع البحوث الإسلامية الذي جاء بالإجماع في أعقاب اجتماع لجنة البحوث الفقهية بالمجمع حسم الجدل الدائر حول الموضوع، والذي أثارته وكيلة مجلس الشعب المصري د. زينب رضوان، بإعلانها مؤخرا جواز حصول المرأة غير المسلمة على ميراث زوجها المسلم.
هناك اشياء يمكن ان تؤخذ بالعقل والمنطق:فطالما احل الاسلام الزواج للمسلم من الكتابية _واعطينا مثالا عمليا بزواج رسول اللة صلى اللة علية وسلم من السيدة مارية_فلماذا اذن لا يعطيها الحق فى ان ترثةظواين هى تلك النصوص فى الشرع التى تحرم ذلك؟هذة الفتوى بها الكثير من اللبس.
سمر طارق
دعوة للتبرع
لن أفعل . : هل لديكم مقالا ت تتحدث بخصوص الاست غفار ...
نعم ..وصدقت: د.احم منصور اجد في بعض مقالا تك او...
لا فائدة من وعظه: اريد أن أسألك عن غرائب منتشر ة فى المجت مع ...
ثلاثة أسئلة: السؤا ل الأول فى ثقافت نا الشعب ية : الآتى...
لم أفهم .!!: لدي موضوع بخصوص توزيع الترك ه بحالة...
more
اللهم فاشهد أننى أعترض على هذا العبث بدينك.
اللهم فاشهد أننى أعترض على ظلم الناس تحت اسمك العظيم ودينك القويم ..!!
حقوق أصحاب الميراث فى القرآن لا يؤثر فيها اختلاف الدين ، فالأب أب والأم أم والزوجة زوجة والأخ أخ والبنت بنا .. وهكذا مهما اختلف الدين ، والحقوق فى الميراث محفوظة بسبب صلة الدم و لا صلة للايمان أو الكفر بأداء الحقوق لأصحابها .
والله جل وعلا حكم بأن من يتعد حدود الله تعالى فى الميراث فهو خالد فى جهنم ، ( تِلْكَ حُدُودُ اللّهِ وَمَن يُطِعِ اللّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ومن يَعْصِ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُّهِينٌ ) ( النساء 13 ـ ) هذا ما قاله جل وعلا تعقيبا على أحكام الميراث .فكيف بمن يفتى فتوى تجعل ذلك التعدى شرعا متبعا مع تناقضه مع شرع الله تعالى ؟