خالد اللهيب Ýí 2018-12-29
معذرة د. احمد : قولكم صحيح ولكن لا تلزموا المؤمنين به
السلام عليكم وعلى كتاب وقراء أهل القرآن الكرام ، على الرغم من أنني قد خرجت من موقعكم الكريم ، بالطبع ما زلت أكن لكم ولموقعكم الكريم كل المحبة والحرص والتقدير ، كما أقرؤ لكم كل ما يخطه يمينكم.
د. أحمد أعزكم الله العزيز القدير ، أنتم الأستاذ الشامخ الباحث المجاهد ، ليس لمثلكم أن يصل الى ما وصلتم إليه حول موضوع التحيات في أخر كتاب لكم ، (كتاب الصلاة ) ، يؤسفني ويحز في نفسي أنني لم أجد من يسألكم لا بالتنبيه ولا بالتلميح ، ناهيك عن التصريح .
يؤسفني أن أكتب هذا ولكن مضطر أخاكم لا بطرا مني أو تعرضا لكم ، وقد آليت على نفسي أن لا أكتب في موقعكم الكريم ، كما إنني لا أسعى للعودة لا بالتلميح ولا بالتصريح ، ولكن محبتي دفعتني لاكتب ما ترون .
أسأل الآتي :
1-- على أي أساس إخترتم الآية الكريمة في موضع السجود دون غيرها من الآيات الكريمة وهي كثر : (شَهِدَ ٱللَّهُ أَنَّهُ ۥ لَآ إِلَـٰهَ إِلَّا هُوَ وَٱلۡمَلَـٰٓٮِٕكَةُ وَأُوْلُواْ ٱلۡعِلۡمِ قَآٮِٕمَۢا بِٱلۡقِسۡطِۚ لَآ إِلَـٰهَ إِلَّا هُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلۡحَڪِيمُ (١٨) 3 آل عمران ، ألأنها قد تفردت وجمعت الشهادة ، ربما ولكم ذلك.
ولكن وأنت أستاذي ، تعلم أن الدين لا يؤخذ وفقا لما يرتئيه المؤمن وما يستحسنه بل هو إتباع للنص القرآني ، يؤسفني أنك لم تأت بنص قرآني أو حتى بحديث أو رواية ضعيفة ، لتلزمنا بما تدعوننا إليه على الرغم باننا لا نأخذ بالحديث ولا بالرواية ، فإذا كانت المسألة مسألة إختيار واستحسان لإختار كل منا ما يحب وما يهوى وانت بالطبع لا تقر ذلك .
2 -- قرأت لكم فيما قرأت ، قولكم : إختلف العلماء حول ما يقال في الصلاة ولم يتفقوا إلا حول قراءة الفاتحة ، وهذا صحيح ، لأن الفاتحة تقرؤ جهرا في صلاة المغرب والعشاء والصبح ، وقد سُمعت من الرسول محمد عليه السلام ، فلا شأن ولا قول للعلماء بها .
3 -- أما هيئة الصلاة والقيام بها ، من وقوف وركوع وسجود وما خص عدد ركعاتها وقراءة الفاتحة عند الوقوف وأوقاتها ، هو ما أخذناه عن رسولنا الكريم محمد عليه الصلاة والسلام وما نص عليه القران الكريم ، فيما لو راجعتم الإعجاز العددي للأستاذ عدنان الرفاعي ، فالرسول أسوة لنا في ذلك .
4 -- كما لم نر عبر التاريخ الإسلامي من قال أو أمر بخلاف ذلك ، (لَّقَدۡ كَانَ لَكُمۡ فِى رَسُولِ ٱللَّهِ أُسۡوَةٌ حَسَنَةٌ۬ لِّمَن كَانَ يَرۡجُواْ ٱللَّهَ وَٱلۡيَوۡمَ ٱلۡأَخِرَ وَذَكَرَ ٱللَّهَ كَثِيرً۬ا (٢١) 33 الاحزاب.
5 -- أستاذي الكريم ، أعزكم الله ، إنما الصلاة : صلة وتواصل ما بين العبد وخالقه رب العالمين ، بالشروط وبما ذكرت آنفا ، أما ما دون ذلك للمؤمن أن يقول ما يطيب له من حسن القول والتعبد عند السجود ، ولا ينسى أنه ماثل ومخاطب رب العالمين ، ذي الجلال والإكرام.
نعم ما وصل إلينا وما تدعوننا إليه اليوم ما هو إلا صورة من الصورة المستحسنة عند السجود. فنحن نتوجه بالدعاء والتذلل لله رب العالمين.
6 -- نعم الرسول محمد عليه السلام ، في الغالب قد صلى وقال التحيات المعروفة ، أما قولهم : ليس من المعقول أن يقول النبي في التحيات : السلام عليك يا رسول الله مخاطبا نفسه ، ألم نقرأ قول النبي عيسى عليه السلام ، (وَٱلسَّلَـٰمُ عَلَىَّ يَوۡمَ وُلِدتُّ وَيَوۡمَ أَمُوتُ وَيَوۡمَ أُبۡعَثُ حَيًّ۬ا (٣٣) 19 مريم.
قولكم صحيح ولكن لا تلزموا المؤمنين به ، دعوا لنا أن نلتزم بما نختار من حسن القول .
وآخر دعوانا : (إِنَّ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّـٰلِحَـٰتِ يَہۡدِيهِمۡ رَبُّہُم بِإِيمَـٰنِہِمۡۖ تَجۡرِى مِن تَحۡتِہِمُ ٱلۡأَنۡهَـٰرُ فِى جَنَّـٰتِ ٱلنَّعِيمِ (٩) دَعۡوَٮٰهُمۡ فِيہَا سُبۡحَـٰنَكَ ٱللَّهُمَّ وَتَحِيَّتُہُمۡ فِيہَا سَلَـٰمٌ۬ۚ وَءَاخِرُ دَعۡوَٮٰهُمۡ أَنِ ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِينَ (١٠) 10 يونس.
.
أرى بأنه يمكن لنا أن نتلوا ما نشاء من كتاب الله جل وعلا لأنه هو ( الذكر ) في أدائنا للصلاة له سبحانه ,
ما دام الهدف هو اقرارنا بالعبودية له وحده جل وعلا و بأنه لا شريك له في أي شيء , فلا ضير بأن تقرأ قوله سبحانه و تعالى ( إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا * إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُّهِينًا ) ,
أو أن تقرأ ( قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَإِن تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْكَافِرِينَ * إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَىٰ آدَمَ وَنُوحًا وَآلَ إِبْرَاهِيمَ وَآلَ عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ * ذُرِّيَّةً بَعْضُهَا مِن بَعْضٍ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ) ,
أو أن تقرأ ( قَالُوا أَتَعْجَبِينَ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ رَحْمَتُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ إِنَّهُ حَمِيدٌ مَّجِيدٌ ) ,
أو أن تقرأ ( شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلَائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ قَائِمًا بِالْقِسْطِ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ * إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ وَمَن يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ ) ,
أنا شخصياً أرى بان صيغة التشهد الرائجة لا تتعارض مع ما أوردت من آيات الذكر الحكيم و إنما تترجمها و تأكد عليها , و لكن أرفض تلك الصيغة لأنها صيغة بشرية , و أرى بأنه من الأولى التمسك و التلفظ بالنص القرآني و هو ( الذكر ) , و مع هذا فلا استطيع شخصياً القول بان من يردد التحيات و الصلاة الإبراهيمية بأنه كافرٌ بالله جل وعلا , لأنني أعتقد في نفسي بان الإنسان و كل المخلوقات لها الحق الكامل بأن تطلب و تدعو ربها جل و علا بما تشاء , و الصلاة هي في أصلها من اجل الدعاء و الطلب , حتى إبليس دعا ربه و طلب منه الرجاء ( قَالَ رَبِّ فَأَنظِرْنِي إِلَىٰ يَوْمِ يُبْعَثُونَ ) و استجاب له ربه فقال ( قَالَ فَإِنَّكَ مِنَ الْمُنظَرِينَ ) ,
و كما يقول جل وعلا ( وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ ) , و هنا كما تلاحظ بأن الدعاء عبادة و العبادة دعاء .
أهلا بك استاذ خالد وكل سنة وانت طيب .
الموضوع الذى طرحته حضرتك هو موضوع عام للمناقشة ولذلك ساطرح وجهة نظرى فيه وهى بإختصار . هناك قواعد قرءانية علينا أن نقترب منها ونُطبقها قدر إستطاعتنا طبقا لقوله تعالى ( فإتقوا الله ما إستطعتم ) . ومن هذه القواعد قوله سبحانه وتعالى (( وأن المساجد لله فلا تدعوا مع الله أحدا) . والمساجد هنا هى أماكن الصلاة وحالات السجود كناية عن الصلاة .. وقوله تعالى ( وأقم الصلاة لذكرى ) وهذه واضحة أن تكون الصلاة خالصة لله رب العالمين توجها وبما يقال فيها من ذكر لله جل جلاله وحده لاشريك .ولذلك فمن الأفضل والأقرب لتقوى الله عزّوجل أن يكون التشهد بآيات من القرءان ،وخاصة لو كانت تحتوى على (لا إله إلا الله ) أو ما يُفيد معناها . فمثلا عن نفسى اتلو احيانا آيات التشهد فى سورة آل عمران 18 و آية الكرسى ،و (قل هو الله أحد ) . وأتجنب فى قراءتى للقرءان فى الصلاة القصص القرءانى بالرغم من أنه من القرءان وأتحرى أن تكون قراءتى لآيات عن الخالق جل جلاله وقدرته وهكذا . حتى اننى احيانا لا أفضل أن أدعو الله فى سجودى بشىء يخصنى أو يخص أسرتى ظنا منى أنه سيخرجنى من ذكر الله 100% بالرغم أنى لا أدعو إلا هو سبحانه وتعالى وأدعوه سبحانه وتعالى بعد خروجى من صلاتى أو فى أوقات أخرى غير اثناء أداء الصلاة ..... ربما يكون فى هذا تشددا فى نظر بعض الكرام ولكنه محاولة لتحرى تطبيق قوله تعالى ( فإتقوا الله ما استطعتم ) فى قوله تعالى ( وأن المساجد لله فلا تدعو مع الله أحدا ) وقوله سبحانه (وأقم الصلاة لذكرى ) .....
ونؤكد على ان هذا تصرفى أنا ويخصنى ولا أفرضه ولا أُلزم به أحد ..
بالنسبة لي اقول في التشهد { الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَلَمْ يَكُن لَّهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُن لَّهُ وَلِيٌّ مِّنَ الذُّلِّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيرًا واشهد ان لا اله الا الله له الملك وله الحمد }
السلام عليكم
في البداية واجهت حيرة كبيرة بين ان اقول اية التشهد من ال عمران 18 او الاستمرار بالتحيات ، ولكن الدكتور الفاضل احمد ، اخرجني من هذة الحيرة الكبيرة بالايات البينات من القرأن الكريم .
قُلْ أَيُّ شَيْءٍ أَكْبَرُ شَهَادةً قُلِ اللّهِ شَهِيدٌ بِيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَأُوحِيَ إِلَيَّ هَذَا الْقُرْآنُ لأُنذِرَكُم بِهِ وَمَن بَلَغَ أَئِنَّكُمْ لَتَشْهَدُونَ أَنَّ مَعَ اللّهِ آلِهَةً أُخْرَى قُل لاَّ أَشْهَدُ قُلْ إِنَّمَا هُوَ إِلَهٌ وَاحِدٌ وَإِنَّنِي بَرِيءٌ مِّمَّا تُشْرِكُونَ
وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلَا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا
إِنَّنِي أَنَا اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدْنِي وَأَقِمِ الصَّلَاةَ لِذِكْرِي
وهذة الاية البينة الواضحة التي تامر النبي عليه السلام ان يعلن ان صلاتة لله رب العالمين ، وهي بالنسبة لي اية كلها اعجاز في انه سيأتي من يدعي ان الصلاة تكون مناصفة بين الله وبين عبد من عبادة لذلك امره الله سبحانة ان يعلن ان صلاته لله تعالى وحدة لا شريك له وانه اول من اسلم بهذة الحقيقة ..
قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (162) لَا شَرِيكَ لَهُ ۖ وَبِذَٰلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ
ونحن نعلم ان محمد علية السلام امرة الله ان يتبع ملة ابراهيم علية السلام
فهل يعقل ان ابراهيم علية السلام كان يقول ويعلم من يؤمن بالله ان يقول في صلاته " اللهم صلي على محمد وال محمد ، كما صليت على ابراهيم وال ابراهيم ... ؟ حتى كتب التراث تدعي ان اسم محمد علية السلام ماكان يعرف قبل ولادة محمد ..
ايهما افضل ترديد كلام غامض غير مفهوم يغلب عليه السجع " تحيات طيبات صلوت مباركات " ام قوله تعالى :شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلَائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ قَائِمًا بِالْقِسْطِ ۚ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ.. ثم تختمها بقوله تعالى "وَأَنَا عَلَىٰ ذَٰلِكُمْ مِنَ الشَّاهِدِينَ" ..
انا شخصيا اتبع كلام الله تعالى على كلام البشر لانه القائل سبحانه "فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلا يَضِلُّ وَلا يَشْقَى"
دعوة للتبرع
الصلاة فى المواصلات: السلا م عليكم دكتور توضي ح من فضلك (ولا ...
الاسلام دين التسامح: كيف واجه النبي محمد عليه السلا م من أساءو...
هذا كلام مرفوض : اصبح النص القرآ ني عند عامة الناس في وقتنا...
مؤرخ وباحث تاريخى: أعجبن ى مقالك البحث ى المنش ور أمس عن مصادر...
عن الغفران والتوبة: يوجد تعارض واضح بين آيتين فى سورة النسا ء ( 48 ،...
more
1 ـ ما أقوله هو وجهة نظر لا أفرضها على أحد ، أعمل بها وأنصح فقط. وكررت هذا كثيرا. وقلت فى موضوع التشهد أنه يمكن للمؤمن أن يكتفى بقوله ( لا إله إلا الله ). وأوردت رأيا من الفقه الذى درسناه فى الأزهر يقول بقراءة آية مكان التشهد إن لم يحفظ ( التحيات ).
2 ـ كررت أن هناك تواترا قرآنيا وتواترا شيطانيا ، وتتبعناه ، ومنه أنهم أحلوا صيغا مختلفة من (التحيات ) محل آية التشهد . وقد إحتكمنا الى القرآن الكريم فى موضوع التحيات ، وتبين لنا من القرآن ان التشهد هو الآية 18 من سورة آل عمران وأن التحيات المختلف فيها هى إهانة لرب العزة جل وعلا. لا يحتاج الأمر الى نقل عن الأئمة السابقين فهم كافرون بالقرآن الكريم. ونحن فى إحتكامنا الى القرآن الكريم نفضحهم.
3 ـ وقلتُ أنا ما تفضلت أنت به من أن للمؤمن فى صلاته أن يجتهد فى صلاته فيما يخاطب به ربه جل وعلا فى ركوعه وسجوده. طبعا دون أن يخترع ما يخالف القرآن الكريم كما فعل أئمة المحمديين.
4 ـ نكرر أن إختيار الآية 18 من سورة آل عمران عن التشهد لإنها الآية الوحيدة التى تكرر فيها (لا إله إلا الله ) مرتين شهادة رب العزة على وحدانيته ، ومعها شهادة الملائكة وأولو العلم قياما بالقسط ، وبعده كان التأكيد على أن الدين عند الله هو الاسلام . وهذا رأى بإجتهاد شخصى . ومن لا يعجبه هذا فعليه أن يختار آية أخرى أو أن يقول ما يشاء . أما التحيات بصيغها المختلفة فهى فى نظرى كفر بالرحمن جل وعلا ، ولا يصح أن يقولها مؤمن فى صلاته لربه جل وعلا.
5 ـ كل منا سيؤتى به يوم القيامة يجادل عن نفسه . أرجو أن يجعلنى ربى جل وعلا من الذين يتزحزحون عن النار ويفوزون بالجنة.