يحي فوزي نشاشبي Ýí 2018-05-12
لو.. ولو..
ما كنا بهذه الأحاديث الصحيحة المطهرة مدهنين.
هناك أحاديث صحيحة صدرت عن رسول الله محمد بن عبد الله - عليه الصلاة والتسليم- وهو الذي صلى عليه الله، وملائكته. فهي أحاديث لا يمكن، ولن يمكن، ويستحيل أن يلحقها أو يصيبها أو يمسها أدنى شك، وهي ليست في حاجة إلى أية عنعنة، اللهم إلا إلى تلك التي اهتدى إليها الأستاذ إبراهيم دادي عندما يقول "قال رسول الله عن الروح عن ربه ". وإن الذي يتلو سور القرآن العظيم سيلاحظها، وهي تعد بالعشرات، وهي ممثلة في تلك الأوامر أو تلك الفتاوى والردود الصادرة مباشرة عنه سبحانه وتعالى ليبلغها الرسول إلى العالمين، وعند تلاوتنا الحديث المنزل باهتمام وتدبر، نلاحظها في الآيات التي تبتدئ بــ: قــل : ومنها:
( قل لو كان البحرمدادا لكمات ربي لنفد البحر قبل أن تنفد كلمات ربي ولو جئنا بمثله مددا). 109-الكهف:حديث صحيح،ولا يمكن أن يختلف اثنان في صحته وفي أن رسول الله قاله فعلا.
109 : (Dis : Si la mer était une encre (pour écrire), les paroles de mon seigneur, certes la mer s’épuiserait avant que ne soient épuisées les paroles de mon seigneur, quand même nous lui apporterions son équivalent comme renfort).
( قلإنما أنا بشر مثلكم يوحي إلــيّ أنما إلهكم إلـه واحد فمن كان يرجو لقاء ربــه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا).110 – الكهف – حديث صحيح،ولا يمكن أن يختلف اثنان في صحته وفي أن رسول الله قاله فعلا.
110 : ( Dis :Je suis en fait un être humain comme vous, il m’a été révélé que votre DIEU est un DIEU unique, quiconque, donc, espère rencontrer son seigneur, qu’il fasse de bonnes actions et qu’il n’associe dans son adoration aucun autre à son seigneur.).
ولعلنا نكون مصيبين ومهتدين لو اكتفينا بتتبع وترصد هذه الأحاديث الصحيحة، المطهرة، ولما افترينا على عبد الله ورسوله ما افتريناه، ولما بقي لنا أي فراغ، ولما شغلناه بضرب أكباد الإبل، ولما كنا بهذه الأحاديث المنزلة مدهنين !?
هل لأولئك الذين أشربوا في قلوبهم العجل من حيلة ؟ إلَّا الردود والمواقف الوقحة ؟
لقاء التغافر في مناسبة حلول العيد. ما أروعه من لقاء ومن تغافر، ولكن؟
ما زال المنتمون إلى الاسلام العظيم مكبلين
وهل حمل الانسان حقا، تلك الأمانة التي وافق على حملها ؟
Le Prophète Mahomet selon Lamartine * النبي محمد حسب لامارتين " ألفونس لامارتين" (1790/1869) *
دعوة للتبرع
الجهادالأكبر وألأصغر: ما معنى الجها د الأكب ر و الجها د الأصغ ر؟ ...
مهر المرأة الغربية: كيف تقنع اجنبي ة بمسال ة المهر ادا اردت...
التبرع للموقع: صديق لي يريد ان يرسل مبلغا من المال للموق ع ...
لم أخذلك .!: ارسلت لك اكثر من مرة ان تساعد نى لانى قرآنى...
بشرية المسيح من تانى: موضوع بشريه المسي ح بصراح ه استغر ب كيف بشر...
more
يقول رب العزة عن القرآن "وَإِنَّهُ لَتَنْزِيلُ رَبِّ الْعَالَمِينَ (192) نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الأَمِينُ (193) عَلَى قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنْ الْمُنذِرِينَ (194) بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ (195)وَإِنَّهُ لَفِي زُبُرِ الأَوَّلِينَ (196)أَوَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ آيَةً أَنْ يَعْلَمَهُ عُلَمَاءُ بَنِي إِسْرَائِيلَ (197)). ودائما صدق الله العظيم
ولكن للأسف نرى جحودا عمليا من البشر.. فقد جحدوا القرآن لأسباب متفرقة ومتنوعة أيضا تجمعها كلها تعطيل العقل بوعي ـ وهذا كثير ـ وبدون وعي ..
شكرا أستاذ يحي ودمتم بكل الخير