من وجهة نظرى .ولا واحد منهم يصلح لإدارة عزبة كفر بطاطا . خلاص  راحت عليهم كلهم .

ايمن نور -كانت فرصته الوحيدة قبل أن يتعرف الناس على الاعيبه واكاذيبه وخداعه فى إنتخابات 2005..

عمرو موسى كان مرشح الشارع من 2000 ،ولكنه تراخى وإستجاب لأوامر مبارك  وضاع معه وإنتهى تماما بإنتخابات 2012.

محمد مرسى اعبط وافشل رئيس عرفه العالم .

احمد شفيق لم يعد يصلح - كانت فرصته  امام مرسى (والشعب كان حيعصر ليمونه عليه ) .

-ابوالفتوح - اى مرشح بخلفية دينية ارميه فى الرشاح .

باقى العسكر - سامى - وصبحى . كفاية قرف بقى من العسكر وبلاويهم  فى الحياة المدنية والحكم .

= البرادعى - صفر كبير .

==

 مصر تحتاج رئيسا مُتعلما واعيا مدنيا  يؤمن بالحريات وحقوق الإنسان رقم واحد ، متوسط العُمر لا يزيد عُمره عن 45 سنه ، من الطبقة المتوسطة ،وليست له بطانة سوء ، وليست عليه فواتير يجب أن يُسددها لأحد فى الداخل او فى الخارج .......ويا ريت يا ريت يكون علمانى شديد العلمانية ، او حتى مُلحد ،او مسيحى .

أتفهم رأيك دكتور عثمان بالنسبة للجميع بإستثناء أيمن نور، فأي ألاعيب تقصد، وما علمنا عن الرجل عام ٢٠٠٥م، إلا أنه كان مرشحاً حقيقياً، وليس ديكوراً، وقد أثبتت الأيام صدق الرجل.

ما اقصده عن ا ايمن نور - هو ما حدث منه بعد 2010  وإنضمامه شكلا وموضوعا مع مالإخوان وإرتمائه فى احضانهم إلى الآن ،مع انه كان محسوبا على الليبراليين ،فكيف يجتمع الليبراليين ومستنقع الإخوان ؟؟؟؟؟

انا شخصيا كُنت من الداعمين لأيمن نور فى فترة الضغط على مبارك لتعديل الدستور من اجل أن يحظى ايمن نور ،وآخرين بالترشح لإنتخابات الرئاسة  المصرية ، وكنت داعما له فى أزمته مع مصطفى موسى وأزمة حزب الغد ، وكُنت المُرشح الأول للإشراف على الصفحة الدينية بجريدة الغد فى أول ظهورها ، واعتذرت ...ولكن وجهة نظرى تغيرت عنه عندما تغير وتلون ورمى نفسه  فى أحضان الإخوان المُجرمين .