الجهر والخفوت

آحمد صبحي منصور في الخميس ١٠ - مايو - ٢٠١٢ ١٢:٠٠ صباحاً

نص السؤال
السلام عليكم و رحمة الله أخي الكريم، لأنني أومن بتواثر العبادات بما فيها الصلاة، فإن هذه الآية التي تستشهدون بها، وغالبا ما يستشهد بها القرآنيون: خلقت لي مشكلة. ^^ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها،وابتغ بين ذلك سبيلا^^ رغم كل ما قرأته عن الصلاة لم أجد متى حرفت و من طرف من !!! لذلك رجعت الى الآية، واكتشفت ما يلي: أن ألآية لا علاقة لها بطريقة أداء الصلاة. الله سبحانه لم ينهانا بالجهر و الخفت في الصلاة، بل نهانا بالجهر و الخفث بالصلاة : (لا تجهر ب ولا تخافت ب) وبذلك ليس هناك تناقض بين الآية والصلاة كما ورثناها. ما فهمته من الآية؛ أن الله سبحانه وتعالى ينهانا عن الرياء. ولكي تعم الفائدة أرجو منكم نشر هذه المعلومة قرآني من فرنسا. في صفحتكم الرئسية نقرأ هذا ربما بغير قصد: أحمد صبحى منصور باحث ومفكر علماني ، ورئيس المركز العالمى للطعن في القرآن الكريم والسلام
آحمد صبحي منصور
شكرا خالصا .
نحن نتفق معك فى الرأى فى هذا الموضوع . ونحن نصلى هكذا .
أما عن المكتوب عنى فهذا ما يفعله المتسللون لموقعنا للكيد لنا والطعن فينا ، وهم دائما يجتهدون فى إيذائنا ، وسبق لهم تدمير موقعنا ثلاث مرات .
أمامهم فضاء الانترنت بأكمله ، ويستكثرون وجود موقع وحيد ضئيل الامكانات يدافع عن الاسلام ويحاول اصلاح المسلمين سلميا بالعودة للقرآن الكريم.
موعدنا أمام الواحد القهار ليحكم بيننا فيما نحن فيه مختلفون.
اجمالي القراءات 14300