الحور العين لم يخلقهن الله تعالى بعد ، وكذلك الجنة والنار.
البشر من أصحاب الجنة سيكونون خلقا جديدا تنتفى فيه صفات الأنثى والذكر الحالية ويصبحون خلقا جديدا يتكون من أعمالهم الصالحة. ولأجل تمتعهم الأبدى يخلق الله تعالى لهم الحور العين المطهرين. وكل ذلك يتجاوز تخيلنا البشرى المحدود والمحدد بادراكاتنا الحسية الدنيوية الحالية. والموضوع يستحق تفصيلا سيأتى فى باب جديد نعد لنشره بعونه تعالى قريبافى الموقع، هو ( تأملات قرآنية ) فى فصل ( القاموس القرآنى )