هذا الذى تصفين ( تخيل حبيبك بدلا من زوجك عند العملية الجنسية ) من السيئات بلا شك . وليس كبيرة من الكبائر . أى هو من ( اللمم ) المغفور ، طالما يستمر التكفير عنه بالاستغفار والصدقة والنوافل . خصوصا وأن احتمال الاضطرار موجود هنا ، وهذا مع احتمال التيسير ورفع الحرج . وبهذا تتم سعادتك وسعادة زوجك ، وينتهى الشقاق بينكما .
باختصار .. عليك بالاكثار من العبادة فالحسنات يذهبن السيئات ، ومن يجتنب الكبائر يكفّر الله جل وعلا عنه السيئات الصغائر ويدخله الجنة. وبهذا فلا ضير من استمرارك فى هذا التخيل .