أ
أى إنسان مظلوم بغضّ النظر عن عقيدته ودينه لا بد أن يجزيه رب العزة فى الدنيا خيرا ، كما لا بد للجانى أن يعاقب فى الدنيا قبل الآخرة . أما جزاء الآخرة بالجنة فهى للمتقين فحسب ، وتحديد من يفلح وينتهى بموته تقيا من الناس مرجعه لله جل وعلا وحده.
آحمد صبحي منصور في الأحد ٢٢ - يناير - ٢٠١٢ ١٢:٠٠ صباحاً
أ