مصر
سويسرا تبصق علي مصر بحقن العقيد الغنام بكيماويات وحجز الأموال

على الغنام في السبت ٠٦ - أغسطس - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً

 

سويسرا تبصق علي مصر بحقن العقيد الغنام بكيماويات وحجز الأموال بادعاء حاجتها لأدله اثبات فهل قدم السارقون أدله اثبات عند الأيداع                           

  •   سويسرا تبصق علي مصر بحقن العقيد الغنام بكيماويات وحجز الأموال بادعاء حاجتها لأدله اثبات فهل قدم السارقون أدله اثبات عند الأيداع لأرهابي الحكومه السويسريه لصوص أموال الشعوب والشركاء في جرائم سرقه واخفاء المسروقات.


    كما أن مجرمي حكومه سويسرا يرفضون اعاده العقيد د. محمد الغنام لمصر بل يحاولون تدميره بحقنه بالقوه بكيماويات وعقاقير محرمه دوليا منتهكين معاهدات اللجؤ السياسي بايذاء الغنام وسجنه واخفاءه وحقنه كيميائيا منذ عهد وبدعم من المخلوع خصوصا بعد مقالات الغنام ومعارضته لجمال أن يخلف والده في رئاسه مصر  ز
     
     حكومه دكتور عصام شرف ومشاركتها بالصمت في خطف العقيد دكتور محمد الغنام مدير اداره البحوث القانونيه بوزاره الداخليه المصريه سابقا رغم مرور خمس سنوات علي اختفائه بتآمر المخلوع مبارك مع مخابرات سويسرا ومرور خمس أشهر علي طلباتنا العديده للدكتورعصام شرف لكشف مصيرشقيقي واسترداده حيا كان أو ميتا .
     
    أم أن المخلوع مازال مثبتا من خلال فلوله وخصوصا في الخارجيه المصريه التي لم تكلف نفسها ارسال وفد من سفارتنا بسويسرا لبيان مصير شقيقي ومقابلته.
     
    فهل دكتورعصام شرف عاجزا عن اتخاذ خطوات دستوريه لمعرفه مصير مصري مخطوف بسويسرا دون محاكمه أو اتهام رغم حصوله علي اللجؤ السياسي بعد محاوله اغتياله مصر.
     
    وهل معارضه العقيد د. محمد الغنام للمخلوع مبارك وفساده وتقدمه بعدة اتهامات محددة أوضحها أمام مؤتمر حقوق الإنسان المنعقد فى لندن طالبًا محاكمة مبارك جنائيًا أمام القضاء البلجيكى لإرتكابه جرائم خطيرة فى حق الشعب المصرى ورفضه تلفيق قضايا للصحفيين الشرفاء والسياسين المعارضين بحكم منصبه مدير اداره البحوث القانونيه بوزاره الداخليه أمرا كان متصلا بنظام مبارك أم مازال للمخلوع خلفاء تسير علي وتيرته .
     
    لذا نحن نواجهه واحده من أحقر المؤامرات السياسيه السويسريه المصريه الدوليه ضد مصري رفض أن يكون خائنا أو عميلا ورفضه التجسس علي الجاليه الأسلاميه والعربيه بجنيف ولرفضه التنازل عن شكواه ضد مخابرات سويسرا لارتكابهم انتهاكات جسديه ونفسيه ضده خلال محاولاتهم الفاشله لتجنيده عميلا .
    علي حين يتمتع الخونه والعملاء بالتكريم والرفاهيه باشراف طبي علي أعلي المستويات تقديرا لجرائمهم ووحشيتهم واهدارهم لدماء شعب مصر وسلب ونهب ماخف أو ثقل وزنه وانتهاكهم الحرمات والحريات دون وازع أو ضمير .
    أما عن الخارجيه المصريه فنأمل أن يتحرك وزيرها الحالي تحركا يحسب له وأن يسحب البساط عن فلول مبارك المتآمره علي العقيد د. محمد الغنام
    ونورد علي سبيل المثال ولا الحصر بأنه في عام ٢٠٠٩ عند نشر الصحفي الشهير روبرت فيسك بالأندبندنت مقال يشيد بشجاعه العقيد د. محمد الغنام منتقدا حكومه سويسرا لاخفائهم الغنام دون محاكمه أو اتهام.
     
    وليخرج متحدث الخارجيه المصري يهاجم الغنام ردا علي مقال فيسك كاشفا واحده من أحقر المؤامرات السياسيه السويسريه المصريه الدوليه ضد مصري   رفض أن يكون خائنا أو عميلا.
     
    علي حين تقدم عضو مجلس الشعب المحترم باستجوابين لوزير الخارجيه ورئيس مجلس الوزراء متسائلا عن سبب تجاهل الحكومه ضابطها المخطوف بسويسرا وقد تجاهلت الحكومه الأستجوابات مما يدل علي تورط المخلوع شخصيا مع مخابرات سويسرا التي لم تتوقع نهايه المخلوع بتلك الطريقه.
     
    هذا جزء من موضوع العقيد د. محمد الغنام
    ولكن اين هو وايه جريمه ارتكبت في حقه تدعوا لكتمانها
    يارئيس وزراء مصر  أن مجرمي حكومه سويسرا يرفضون اعاده العقيد د. محمد الغنام لمصر بل يحاولون تدميره بحقنه بالقوه بكيماويات منتهكين معاهدات اللجؤ السياسي بايذاء الغنام وسجنه واخفاءه وحقنه كيميائيا منذ عهد وبدعم من المخلوع خصوصا بعد مقالات الغنام ومعارضته لجمال أن يخلف والده في رئاسه مصر
     
    مقدم د. علي الغنام
    اجمالي القراءات 13496