نداء لعبدالوهاب حسن المرشح لرئاسة مصر لكشف مصيرعقيد د. الغنام المختفي بسجون سويسرا, وصوره محطمه لسياره عقيد د. محمد الغنام خلال احدي محاولات اغتياله بمصر
حيث قد حملتم أنفسكم الأمانه وجاء بيانكم الرئاسي واضحا عادلا رزينا خاليا من الشعارات الجوفاء أو الخادعه ، لذا أناشدكم بأسم كرامه مصر التي دفنت تحت الثري التدخل حفاظا علي كرامه الوطن خصوصا الممثله في الكرامه العسكريه التي هي رمز وعماد الأمه وقوتها وميزانها وسط الأمم وقد أهانه نظام مصر بمحاوله اغتيال شرفاء الضباط ومنهم شقيقي عقيد د. الغنام مدير اداره البحوث القانونيه بوزاره الداخليه لرفضه أوامر رئاسيه بتلفيق قضايا ضد بعض السياسيين والمعارضين الشرفاء ، بل وذهابه للمحكمه كشاهد مما أجبرهم التنازل عن القضيه داخل قاعه المحكمه لمنع العقيد د. محمد الغنام من الشهاده .
وعوده لسفاحي سويسرا واعتداءهم الوحشي علي عقيد د. محمد الغنام لرفضه التنازل عن شكواه ضد مخابراتهم التي فشلت في تجنيده ، لذا يخفونه عن العالم للعام الرابع باشتراك أجنبي مصري حتي لاتنكشف بشاعه تعديهم وحيوانيتهم الأجراميه المرتكبه ضد شقيقي، وأقول لهم سحقا لكم علي فعلتكم الدنيئه وماأذلكم أيها العرب علي رفضكم للتدخل ،ولكل من ماتت الرجوله في عروقهم هنيئا لكم بهذا العار لتخليكم عن كرامه ضباطكم وأن سجن العقيد . د محمد الغنام ما هو الا شرفا له وعزه بل هو رجلا حرا رغم حبسه وأنتم السجناء رغم تواجدكم خارج أسواره . أما نظام مصر فقد تجاهل استجوابين في مجلس الشعب المصري حول سر تجاهلهم ضابطهم المختفي بسجون سويسرا. وقد تعرض شقيقي لجرائم داخل مصر أجبرته علي التوجه لسويسرا كلاجئ سياسي ظنا منه أنه سيتمتع بحمايه قوانين اللجؤ ليكتشف أن سويسرا ماهي الا مافيا دوليه لتجنيد الأجانب وخصوصا اللاجئين السياسييين الذين لاوطن ورائهم لحمايتهم من انتهكات سويسرا للقوانين الدوليه وأن سويسرا ماهي الا دوله تتحكم فيها مخابراتها ومافيا بنوكها التي تكتنز بثروات الدول المنهوبه بينما شعوب تلك الدول تتسول لقمه العيش. وأورد هنا واحده من جرائم النظام ضد شقيقي
ومرفق صوره محطمه لسياره عقيد د. محمد الغنام خلال احدي محاولات اغتياله بمصر والتي تمت أمام منزله حيث كانت سيارتين بانتظاره ، الأولي نصف نقل باكصدام أسود عريض يبدو أنه وضع خصيصا لعمليه الأغتيال الفاشله والتي توقفت أمامه رغم خلو الطريق وذلك لحجزه.
وعندئذ جاءت من الخلف سياره نقل موتي من السيارات القديمه الصنع التي تتميز بجسم صلب وصدمته بشده من الخلف وبلغت شده الصدمه بجعل سياره شقيقي مثل الساندوتش بين سيارتي الأغتيال محطمه من الخلف والأمام تماما ومنبعجه من الوسط ولكن الدكتور نجا بمعجزه بفضل الله ولكون سيارته الفولكس أيضا من السيارات القديمه الصنع التي تتميز بجسم صلب.
لكن رغم ذلك فقد تعرض عظم بابي السياره للتطبيق الشديد وفشل الدكتور في فتح باب السياره للخروج دون مساعده أهالي المنطقه و باستخدامهم القوه لفتح باب السياره بعد أن تجمعوا علي صوت فرقعه صدمه السياره الرهيب بل وتدفق عديد من سكان العماره علي صوت الفرقعه الشديد وهم يتساءلون بعد رؤيتهم منظرالسياره المحطم ماذا حدث للسائق وهم لايصدقون أن الله سلمه وأنه هو السائق
وفي الأيام التاليه كان السكان عند رؤيتي يهنئون ويبدون دهشدتم لخروج شقيقي سالما من محاوله الأغتيال الأجراميه. وكان تخطيط مجرمي النظام أن شده الصدمه ستقذف بشقيقي لسقف السياره ليموت في الحال , وهي أسلوبهم في اغتيالات سابقه , ولسؤ حظهم أن كرسي الدكتور كان يحتاج تنجيد لأنه ساقط للداخل وتقريبا مفيش سوست للمقعد والدكتور نازل جوه الكرسي ، لذلك لم تدفعه الصدمه لأعلي بل دفعته للأمام في الدركسيون ليرتد للمقعد ثم يرتد للدركسيون ثم المقعد ليخرج بكدمات في الصدر ليست قاتله
كذلك نزعت الصدمه سلسله المفاتيح من الكونتاكت لنجدها بعد ذلك بأرضيه السياره..
تلك فقط عينه من الجرائم التي أجبرت شقيقي للخروج مكرها من وطنه حيث واجه بسويسرا مخابرات أرادت تجنيده مرتكبه انتهاكات دوليه دفعتها لاخفائه بدعم من نظام مصر. د. علي الغنام |