ليست مذكورة فى القرآن الكريم. وليست بدعا منهيا عنها ‘ فمن الطبيعى أن للانسان الحرية فى اتمام الغسل والطهارة الحسية كيف يشاء, لو لم يفعل فليس عليه شىء, وان فعل فلا بأس. هذا من المباحات ، لا إثم على تركها ولا ثواب فى فعلها, والاختلاف حولها و الشجار بشأنها نوع من أنواع الخبل العقلى الذى وقع فيه الفقهاء المتخلفون.. ولا يزالون.