1 ـ مصطلح ( اليهود ) قرآنيا هو عن العُصاة الكافرين من بنى إسرائيل . و قد عمّمه المسلمون على كل بنى إسرائيل . بنو إسرائيل في القرآن منهم السابقون إيمانا وعملا ، ومنهم المقتصدون ومنهم الكافرون . وهو نفس التقسيم للمؤمنين وللصحابة حول النبى محمد عليه السلام .

2 ـ المسيحيون الذين ينسبون لرب العزة ولدا هم متطرفون في الكفر  ، ولكن الاسرائيليين في عصرنا يؤمنون بالله جل وعلا الواحد الأحد . ومن فرط تعظيمهم لله جل وعلا يخشون من النطق بإسمه ، وهذا ما قاله لى أحد كبارهم . وأرجو التحقق من هذه المعلومة .

3 ـ المحمديون أشد الناس كفرا . من حيث الكفر العقيدى ( لهم مئات الألوف من الآلهة ، والعشرات من الكتب المقدسة  وعشرات الألوف من القبور المقدسة ) ومن حيث الكفر السلوكى بالقتال المعتدى لهم تاريخ طويل من عهد أبى بكر الصديق ( الزنديق ) الى عصرنا ، إن عجزوا عن مواجهة  جيش عدوهم إستحلوا القتل العشوائى للمدنيين . وإن عجزوا عن قتال عدوهم تفننوا في القتال فيما بينهم ، وفى كل الأحوال هم لا يرقبون في مؤمن إلّا ولا ذمة . وهذا ما يفعلونه معنا . ثم بعد هذا يعتبرون أنفسه أصحاب النعيم يوم الدين . !